الجزيرة:
2025-04-24@09:25:23 GMT

بلينكن يختتم زيارته لإسرائيل ويلخص مواقفه بتغريدات

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

بلينكن يختتم زيارته لإسرائيل ويلخص مواقفه بتغريدات

غادر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تل أبيب -اليوم الجمعة- بعد دقائق من عودة القصف الإسرائيلي على غزة، في ختام زيارة دامت يوما واحدا بهدف البحث في تمديد الهدن الإنسانية بالقطاع المحاصر.

واجتمع بلينكن خلال الزيارة مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والوزير في حكومة الطوارئ بيني غانتس ووزير الدفاع يوآف غالانت، كما حضر اجتماع مجلس الحرب.

وأدلى بلينكن بالعديد من التصريحات منذ وصوله إلى إسرائيل وحتى مغادرتها، فيما يلي أبرز ما ورد منها عبر منصة إكس (تويتر سابقا):

*التغريدة الأولى: أمس الخميس الساعة 09:50 بتوقيت الدوحة:
يسعدني أن أرى أميركيا آخر من بين الرهائن المفرج عنهم في غزة. لقد أثبت وقف القتال نجاحا في تأمين حرية الرهائن وفي إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، ونريد أن نرى استمراره.

I am heartened to see another American included among the hostages released in Gaza. The pause in fighting has demonstrated success in securing the freedom of hostages and in delivering humanitarian aid to Gaza – we want to see it continue.

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) November 30, 2023

*التغريدة الثانية لبلينكن، الساعة 17:13 بتوقيت الدوحة*:

وفي حديثي مع الرئيس الإسرائيلي، كررتُ دعم الولايات المتحدة المستمر لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها امتثالاً للقانون الإنساني الدولي وشددت على الحاجة إلى خطوات ملموسة لتهدئة التوترات في الضفة الغربية.

In my conversation with @Isaac_Herzog, I reiterated the United States’ ongoing support of Israel’s right to defend itself in compliance with international humanitarian law and emphasized the need for tangible steps to de-escalate tensions in the West Bank. pic.twitter.com/zwegNum2WZ

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) November 30, 2023

*التغريدة الثالثة لبلينكن ، الخميس، الساعة 17:55:

‏ناقشت أنا ورئيس الوزراء الإسرائيلي الجهود المبذولة لضمان إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين وتسريع إيصال المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى غزة. وشددت على ضرورة أن تتخذ إسرائيل كل التدابير الممكنة لتجنب إلحاق الأذى بالمدنيين.

Israeli Prime Minister @Netanyahu and I discussed efforts to secure the release of all remaining hostages and accelerate delivery of life-saving humanitarian assistance into Gaza. I emphasized the need for Israel to take every possible measure to avoid civilian harm. pic.twitter.com/GLitYLeM1e

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) November 30, 2023

*التغريدة الرابعة لبلينكن. الخميس، الساعة 19:11*:

لقد تحدثتُ مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله حول الصراع في غزة والتدابير الرامية إلى تحسين الأمن والحرية للفلسطينيين في الضفة الغربية. وقد جددتُ التأكيد على التزام الولايات المتحدة بالمضي قدما في إنشاء الدولة الفلسطينية.

I spoke with Palestinian Authority President Mahmoud Abbas in Ramallah about the conflict in Gaza and measures to improve security and freedom for Palestinians in the West Bank.  I reiterated the U.S. commitment to advancing the establishment of a Palestinian state. pic.twitter.com/8WYzlqEYPj

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) November 30, 2023

*التغريدة الخامسة لبلينكن ، فجر اليوم الجمعة 1 ديسمبر/ كانون الأول ، الساعة 01:50* :

ناقشت أنا والوزير الإسرائيلي يائير لبيد ⁦الجهود المستمرة لحماية المدنيين خلال العمليات الإسرائيلية وضرورة معالجة المستويات المتزايدة من عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية ضد المدنيين الفلسطينيين – بما في ذلك محاسبة الجناة.

Israeli Minister @yairlapid and I discussed continuing efforts to protect civilians during Israel’s operations and the need to address rising levels of extremist settler violence in the West Bank against Palestinian civilians – to include holding perpetrators accountable. pic.twitter.com/ztvAZYTxcJ

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) November 30, 2023

*التغريدة السادسة لبلينكن ، 1 ديسمبر، الساعة 02:38* (ونشر معها صورة له مع وزير الدفاع الإسرائيلي وهو يتحدث إليه، ومعهم جمع من الشخصيات يسيرون خلفهم):

وفي لقائي مع وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت، أكدتُ مجددًا دعم الولايات المتحدة لحق إسرائيل في حماية نفسها وفقًا للقانون الإنساني الدولي، بينما حثثت إسرائيل على اتخاذ جميع التدابير الممكنة لتجنب إلحاق الضرر بالمدنيين.

In my meeting with Defense Minister @yoavgallant, I reaffirmed the United States’ support for Israel’s right to protect itself in compliance with international humanitarian law, while urging that Israel take all possible measures to avoid civilian harm. pic.twitter.com/FySUTFQPhb

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) November 30, 2023

*التغريدة السابعة والأخيرة لبلينكن ، فجر اليوم الجمعة ، الساعة 03:16 بتوقيت الدوحة*:

التقيتُ بالوزير الإسرائيلي بني غانتس، لمناقشة التدابير اللازمة لضمان سلامة إسرائيل، وإطلاق سراح الرهائن، وإجراءات تقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين. وتحدثتُ أيضا عن ضرورة استعادة الهدوء على طول الخط الأزرق. (يقصد حدود إسرائيل مع لبنان)

Met with Israeli Minister @gantzbe to discuss measures to ensure Israel’s safety, release of hostages, and measures to minimize harm to civilians. Also spoke about the need to restore calm along the Blue Line. pic.twitter.com/4auVFAykbR

— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) December 1, 2023

تصريحاته الصحفية

وفي مؤتمره الصحافي الختامي بتل أبيب مساء أمس طلب بلينكن من إسرائيل ألا تكرر ما فعلته بشمال غزة في جنوبها، وألا تلحق الضرر بالبنية التحتية المهمة في القطاع، مثل المستشفيات ومضخات المياه.

وقال الوزير الأميركي إن الفقدان الكبير بالأرواح ومستويات النزوح الكبيرة التي شهدها شمال غزة، يجب ألا يتكرر بجنوب القطاع، وكان قد صرّح بعد لقاءه غانتس أنهما ناقشا إجراءات "تقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين".

وأضاف أنه لا يمكن أن تبقى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مسيطرة على قطاع غزة، ويُمكن لها أن تسلم سلاحها وقادتها المسؤولين عن 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وفق تعبيره.

وكرر بلينكن خلال الاجتماع مع القادة الإسرائيليين تأكيد الدعم الأميركي المستمر لما سمّاه "حق إسرائيل بالدفاع عن نفسها".

مخاوف التصعيد

وأفاد بلينكن بأن لديه مخاوف من تصعيد الأوضاع في الضفة الغربية، لا سيما مع تزايد عنف المستوطنين واقتراحات إسرائيلية لتوسع الاستيطان.

وقال إنه ناقش مع زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد طرق معالجة المستويات المتزايدة من عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية ضد المدنيين الفلسطينيين، بما في ذلك محاسبة الجناة.

وبحث بلينكن سبل منع الصراع من التمدد، سواء إلى الضفة الغربية أو الحدود الشمالية لإسرائيل أو المنطقة الأوسع.

"تحسين حرية الفلسطينيين"

والتقى بلينكن الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد انتهاء اجتماعاته مع السياسيين الإسرائيليين، وقال إنه ناقش معه التدابير الرامية إلى تحسين الأمن والحرية للفلسطينيين في الضفة الغربية.

وأضاف أنه جدد التأكيد على التزام الولايات المتحدة بالمضي قدما في إنشاء الدولة الفلسطينية.

وشدد على ضرورة الإصلاحات في السلطة الفلسطينية وحاجتها إلى التجديد لتكون قادرة على الاستجابة لتطلعات شعبها، مشيرا إلى أن اختيار القيادة يعود للفلسطينيين، وفق قوله.

وتعد زيارة وزير الخارجية الأميركي السادسة إلى إسرائيل منذ انطلاق عملية طوفان الأقصى، ويتوجه حاليا إلى الإمارات لحضور قمة المناخ (كوب 28).

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: الولایات المتحدة فی الضفة الغربیة pic twitter com

إقرأ أيضاً:

مسيرات بالمغرب رفضا لرسو سفن يُشتبه في حملها معدات عسكرية متوجهة لإسرائيل

الدار البيضاء- "الشعب يريد رحيل السفينة"، بهذا الهتاف صدح المغاربة في مسيرات شعبية حاشدة، أمس الأحد، رفضا لرسو سفن يُشتبه في نقلها معدات لصيانة مقاتلات "إف-35" التي تُستعمل في العدوان الإسرائيلي على غزة.

وزحف آلاف المواطنين نحو 3 موانئ رئيسة في البلاد بمسيرات حاشدة طالبت بمنع سفن عملاق الشحن العالمي "ميرسك" من الرسو في المغرب، على خلفية اتهامات بنقل معدات عسكرية موجهة إلى إسرائيل.

وقال محمد الغفري، المنسق الوطني للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، للجزيرة نت إن اختيار مدينتي الدار البيضاء وطنجة كمحورين أساسيين لهذا الحراك، يعود إلى "كون ميناءي المدينتين يُشتبه في استعمالهما في رسو السفن التي تنقل قطع الغيار والعتاد الموجه للاحتلال الإسرائيلي".

مسيرة شعبية بالدار البيضاء رفضا لرسو سفينة "نيكسوي ميرسك" (الجزيرة) مسيرة حاشدة

وأوضح الغفري أنه يُرتقب وصول سفينة قادمة من الولايات المتحدة إلى ميناء طنجة المتوسط لتفريغ حمولتها، وذلك بالتزامن مع انطلاق سفينة أخرى من الدار البيضاء متجهة إلى طنجة حيث ستقوم بإعادة شحن الحمولة المشبوهة ذاتها.

في الدار البيضاء، كان الوسط صاخبا بهتافات المتظاهرين من جهة، وصافرات قوات مكافحة الشغب من جهة أخرى التي حاولت منع المظاهرة الشعبية من التحرك صوب ميناء المدينة حيث كانت ترسو سفينة "نيكسو ميرسك"، قبل أن يتمكن المحتجون من تجاوز الحاجز الأمني والمضي قدما إلى حين الاصطدام بحاجز آخر عند تقاطع شارعي الحسن الأول والجيش الملكي وسط المدينة.

ورفع المتظاهرون في المسيرة، التي دعت إليها الجبهة، الأعلام الفلسطينية ولافتات تستنكر السماح برسو ما يسمونه "سفن الإبادة" في الموانئ المغربية.

"لا لسفن الإبادة في موانئنا" هو شعار مسيرة الدار البيضاء (الجزيرة)

كما رددوا شعارات من قبيل "الشعب يريد ترحيل السفينة". وأشاروا لقرار الحكومة الإسبانية منع عملية إعادة شحن الحمولات التي تنقلها "ميرسك" بين نيويورك وحيفا في ميناء "الجزيرة الخضراء"، سابقا.

السائح دايثي: لدينا نفس المشكلة في أيرلندا مع شركة ميرسك (الجزيرة) واجب المشاركة

بدوره، أبى دايثي، وهو سائح أيرلندي، إلا البقاء وسط المتظاهرين طيلة احتشادهم لما يزيد على ساعة ونصف، حاملا علما كُتب عليه "الحرية لفلسطين"، ويحكي للجزيرة نت قصة مشاركته في مسيرة الدار البيضاء: "سافرت اليوم إلى هنا من الرباط حيث أقضي عطلتي. شعرت أنه من واجبي أن أكون هنا. لدينا نفس المشكلة في أيرلندا مع شركة ميرسك، إنه أمر مشين ما تقوم به".

إعلان

وأعرب عن انبهاره بحجم المشاركين وقال "من الجيد أن نرى الكثير من الناس يرتدون الكوفية ويرفعون الأعلام الفلسطينية. أول مرة جئت فيها إلى المغرب كانت بعد مشاهدتي المنتخب المغربي لكرة القدم يدعم فلسطين، فقلت لنفسي: سأذهب إلى هناك، ومنذ ذلك الحين زرت المملكة مرات عديدة".

جدار أمني لمنع وصول المسيرة إلى الميناء (الجزيرة)

وفي ميناء طنجة المتوسط حيث سيتم إعادة شحن الحمولة القادمة من واشنطن على متن سفينة "نيكسو ميرسك" التي غادرت الميناء الأول، مساء الأحد، بعد تفريغها من قِبل سفينة "ميرسك ديترويت" التي وصلت الميناء الثاني فجر اليوم الاثنين.

هناك تظاهر المغاربة أيضا في مسيرة شعبية حاشدة انطلقت من مدينة القصر الصغير ضواحي طنجة، للمطالبة بوقف السماح لسفن شركة الشحن الدانماركية بالرسو في الميناء، الذي يُعد حاليا أحد أهم نقاط عبورها في سلسلة التوريد التابعة لوزارة الدفاع الأميركية.

مسيرة قرب ميناء طنجة المتوسط رفضا لرسو سفينة أميركية يشتبه في نقلها معدات عسكرية موجهة لإسرائيل (الجزيرة)

من جانبه، طالب عبد الحفيظ السريتي، منسق مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، الحكومة المغربية بالاستجابة لمطلب الشعب المغربي "الذي عبّر عنه في مختلف المسيرات، بعدم السماح برسو هذه السفن الإجرامية ".

وقال للجزيرة نت "من هذا المنبر نؤكد أن صوت المغاربة واحد: نحن ضد أن تُستعمل موانئنا في حرب الإبادة التي يشنّها المجرم بنيامين نتنياهو على شعب أعزل".

كما خرجت مسيرة شعبية حاشدة في قلب مدينة طنجة جابت أزقة البلدة القديمة في اتجاه ميناء طنجة المدينة مرددة المطلب نفسه، وسجلت الجبهة المغربية حدوث إصابات في كلتا المدينتين جراء التدخل الأمني لمنع وصول المسيرتين إلى الموانئ.

أسيدون (وسط): وجهنا رسالة لوزير النقل توضح تفاصيل الشحنة على السفينة (الجزيرة) حملة عالمية

يقول سيون أسيدون، أحد مؤسسي حركة مقاطعة إسرائيل (بي دي إس)، والذي كان حاضرا في مسيرة طنجة، في تصريح للجزيرة نت، إن مواجهة "ميرسك" بجرائمها ومشاركتها في الإبادة الجماعية في فلسطين ليست حملة مغربية فقط، بل عالمية سوف تستمر إلى حين الوصول لنتائج مرجوة.

وتقود هذه الحملة -إلى جانب "بي دي إس"- حركة الشباب الفلسطيني تحت عنوان "سقوط قناع ميرسك"، وهي منظمة تنشط في أميركا الشمالية وأوروبا.

مسيرة حاشدة في طنجة تطالب بمنع ما وصفته بسفن الإبادة من الرسو بالمغرب (الجزيرة)

وأشار أسيدون إلى أن نشطاء الجبهة المغربية وجهوا رسالة إلى وزير النقل واللوجستيك المغربي، والسلطات المينائية، "توضح تفاصيل ما يتم نقله عبر ميناء طنجة، بالتحديد، بأرقام الحاويات".

إعلان

في المقابل، نفى مصدر من ميناء طنجة المتوسط علمه بما تحمله سفينة "ميرسك ديترويت"، وقال للجزيرة نت إنه لا يمكنه تفتيش السفينة بحكم أن الأمر يتعلق بما يُعرف بـ"إعادة الشحن الدولي" والذي لا يستلزم اطلاع الإدارة المينائية على محتويات الحاويات، وأحال إلى التصريحات الرسمية للشركة التي نفت فيها نقل أي أسلحة أو ذخائر عبر سفنها إلى الجيش الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: إيران تمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل
  • وزير الخارجية: نؤكد على الانسحاب الكامل لإسرائيل لتحقيق الأمن والاستقرار في لبنان
  • البابا فرانشيسكو.. شخصية استثنائية عرف بجرأة مواقفه
  • جولان: من الأفضل لإسرائيل وقف الحرب بغزة
  • هجمات تطال الشركات الداعمة لإسرائيل في باكستان من قبل محتجين غاضبين
  • معاهد الصحة الأمريكية ستسحب تمويل الأبحاث من الجامعات المقاطعة لإسرائيل
  • البابا فرنسيس.. الكاردينال الذي باع ثروته واشترى قلوب الفقراء
  • مسيرات بالمغرب رفضا لرسو سفن يُشتبه في حملها معدات عسكرية متوجهة لإسرائيل
  • حماس تنعي البابا فرنسيس
  • حماس تنعى البابا فرنسيس وتثمّن مواقفه الداعمة لفلسطين