- نجم إسباني كبير يقود دفاع الأهلي.. "صفقة الموسم"
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نجم إسباني كبير يقود دفاع الأهلي صفقة الموسم، يبدو أن الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي، في طريقه للتعاقد مع صفقة أجنبية جديدة مميزة، بعد ضم الثنائي ادوارد ميندي، والبرازيلي روبرتو .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نجم إسباني كبير يقود دفاع الأهلي.
يبدو أن الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي، في طريقه للتعاقد مع صفقة أجنبية جديدة مميزة، بعد ضم الثنائي ادوارد ميندي، والبرازيلي روبرتو فيرمينو.
الأهلي كان قد أعلن مؤخرًا عن التعاقد مع الثنائي إدوارد ميندي، وروبيرتو فيرمينو، بالإضافة إلى تعاقده مع الثلاثي عبد الله عطيف، وسميحان النابت، وفهد الرشيدي، وذلك في ظل خطة النادي لتدعيم صفوف الفريق بصفقات قوية في الموسم الجديد.
الأهلي يحدد موعد حسم صفقة محرز.. تطورات مثيرة
نجم ريال مدريد الجديد.. مشجع برشلونة وعاشق رونالدو وزيدان
الأهلي عاد مجددًا لدوري المحترفين السعودي، بعد أن قضى موسمًا واحدًا في دوري "يلو" للدرجة الأولى، حيث سيشارك الفريق في بطولة دوري روشن السعودي، وكأس خادم الحرمين الشريفين.
تابع أهم مباريات اليوم الثلاثاء من خلال سعودي سبورت
الأهلي يحدد لابورت هدفا لتدعيم الدفاعأكدت شبكة "الكأس" القطرية، أن النادي الأهلي مهتم بالتعاقد مع الأسباني إيمريك لابورت مدافع نادي مانشستر سيتي الانجليزي.
اشترك في مسابقة التوقعات بـ"سعودي سبورت"
الفريق الإنجليزي مستعد لبيع الدولي الإسباني إيمريك لابورت، وسط اهتمام من آرسنال في الدوري الإنجليزي، وكذلك برشلونة بطل الدوري الإسباني، بجانب الأهلي.
تابع كل أخبار سعودي سبورت على التيليغرام من هنا
الفريق السماوي مستعد للسماح لـ لابورت بالرحيل، إذا حصل الفريق الإنجليزي على 25 مليون جنية إسترليني.
يأتي ذلك في الوقت الذي أتم فيه مانشستر سيتي اتفاقه لضم المدافع الكرواتي جوشكو جفارديول، لاعب لايبزيج الألماني، والذي سيعجل من رحيل لابورت.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صفقة الموسم سعودی سبورت
إقرأ أيضاً:
قلق إسباني من "مسيرة خضراء" مغربية جديدة في سبتة ومليلية
أفادت وسائل إعلام إسبانية بوجود مخاوف داخل إسبانيا من أن تشكل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وعلاقة إداراته الجيدة مع المغرب، فرصة للجار الجنوبي من أجل الحصول على دعم أميركي رسمي فيما يتعلق بقضية سبتة ومليلية اللتين تخضعان للإدارة الإسبانية.
وقالت صحيفة "الإسبانيول" في تقرير سابق، إن "العلاقة الجيدة بين أميركا والمغرب لا تعد أمرا سارا لإسبانيا، ولا سيما لمدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، حيث يخشى البعض من أن تحصل الرباط على دعم واشنطن بشأن خطة "مسيرة خضراء" جديدة في المدينتيين".
وأضافت الصحفية الإسبانية أن ما يزيد من حالة القلق التي تسود داخل الأوساط الأمنية والعسكرية بخصوص تأثير العلاقة الأميركية المغربية على المدينتين، أن هذه المدن ليست محمية تحت مظلة الناتو.
وتتابع أن القلق يتزايد أيضا في الأوساط العسكرية بسبب تصريحات ترامب المثيرة للجدل حول مناطق أخرى مثل غرينلاند وقناة بنما، مما يجعل أي تغييرات في السياسة الدولية مرجحة.
قلق متزايد
تؤكد "الإسبانيول" أن بعض الأوساط في مليلية أبدت القلق إزاء تداعيات التحالف بين ترامب والمغرب. ويقول الناشط المدني في مليلية أمين أزماني: "نحن نترقب تبعات هذا التحالف، رغم أن العلاقات بين إسبانيا والمغرب تشهد حاليا فترة من التفاهم".
وتضيف أن الوضع في سبتة لا يختلف عن مليلية، حيث يشير مسؤول سياسي إلى أن "التقارب بين ترامب والمغرب ينظر إليه بحذر شديد".
تعزيز العلاقات الأميركية المغربية
وتأتي هذه المخاوف فيما تواصل الولايات المتحدة تعزيز تحالفها مع المغرب، حيث أصبحت العلاقات الثنائية بين البلدين في أعلى مستوياتها. وفي عام 2020، اعترف ترامب بسيادة المغرب على الصحراء المغربية.
وعلى الصعيد العسكري، شهدت العلاقات الدفاعية بين المغرب والولايات المتحدة تطورا ملحوظا. ففي فبراير 2025، أكدت القيادات العسكرية في البلدين التزامها بتعزيز التعاون الأمني في منطقتي المغرب العربي والساحل. كما يواصل المغرب تعزيز قدراته العسكرية، ليصبح أحد أكبر مستوردي الأسلحة من الولايات المتحدة.
تراجع العلاقة الأميريكة الإسبانية
تقول "الإسبانيول" إن ترامب لم يوضح منذ بداية ولايته الجديدة رغبته في تطوير العلاقات مع حكومة بيدرو سانشيز.
وتضيف أن المرحلة الحالية تشهد تراجعا في العلاقات بين مدريد وواشنطن، حيث تم إبعاد سانشيز عن أولى جولات الاتصال الدبلوماسي لترامب. بالمقابل، اهتمت الإدارة الأميركية بعلاقاتها مع المغرب، مما يعزز من مكانة الرباط في المنطقة.
وتعتبر أن ذلك يبرز من خلال الاتصال الذي قام به وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، بنظيره المغربي ناصر بوريطة، حيث أصدرت الرباط على الفور بيانا تسلط فيه الضوء على "الشراكة الاستراتيجية المغربية-الأميركية".