الصحة العالمية تراقب سلالة BA.2.86 وتصنفها بالـمثيرة للاهتمام.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- صنّفت منظمة الصحة العالمية متحور فيروس كورونا BA.2.86 وطفراته بأنه "مثير للاهتمام"، رغم أنّ الخطر المتأتي من هذه السلالة، بحسب ما ذكرته المنظمة، يبدو منخفضًا.
وكانت المنظمة في مرحلة سابقة تتبّع هذا المتحوّر باعتباره "تحت المراقبة".
كما صنّفت متحوّرات أخرى أيضًا بأنها "مثيرة للاهتمام" وهي XBB.
وظهر BA.2.86 لأول مرّة بالولايات المتحدة في أغسطس/ آب، ويُعتبر ثالث أكثر المتحورات شيوعًا، ما تسبّب بنحو 1 من كل 11 حالة جديدة من "كوفيد-19"، وفقًا لآخر تحديث لتتبع المتحوّرات في المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها. ويبدو أن معدل الانتشار قد تضاعف ثلاث مرات في الأسبوعين الماضيين، رغم المبالغة في تقدير نمو المتحوّر في الأسابيع القليلة الأولى بعد ظهوره بحسب مراقبة الوكالة.
ولكن إذا لم يكن BA.2.86 يتحلى بأهمية كبيرة، فلماذا تقوم منظمة الصحة العالمية بتحديثه؟
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: فيروس كورونا منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تعرض 3 من بين كل 5 أطفال للعنف الأسري يوميًا
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إن هناك مئات الملايين من الأطفال، وفي سن المراهقة بأنحاء العالم يواجهون العنف يوميًا في منازلهم ومدارسهم وفي أماكن أخرى، مما قد يؤدي إلى عواقب تستمر معهم مدى الحياة.
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة، والتعرض للترهيب في المدرسة، بالإضافة إلى العنف الجسدي والعاطفي والجنسي. وفي معظم الحالات، تحدث وقائع العنف خلف الأبواب المغلقة.حالات العنف
أخبار متعلقة "الصحة العالمية" تخصص مليون جرعة من لقاحات جدري القرود لأفريقيالإنقاذ حياة الملايين.. جهود سعودية لمكافحة شلل الأطفال في العالمتزامنًا مع حملة التطعيم ضد شلل الأطفال.. تعرض مركز صحي للقصف بغزةبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن أكثر من نصف من تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاما - أو أكثر من مليار قاصر في المجموع - يتعرضون للعنف كل عام.
ويتعرض ثلاثة من بين كل خمسة من الأطفال والمراهقين للعنف الجسدي في المنزل، كما تتعرض واحدة من بين كل خمس فتيات وواحد من بين كل سبعة فتيان للعنف الجنسي.
ويتأثر ما يتراوح بين ربع ونصف القاصرين بالتنمر، بحسب ما ورد في المعلومات المقدمة. وتفيد التقارير بأن نصف الأطفال فقط هم من يتحدثون عن تجاربهم مع العنف، وأن أقل من 10% منهم يتلقون المساعدة.