في 2024.. أستراتك تطلق أول خدمات مالية بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أكد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أستراتك مالكة شركة "بوتيم" عبدالله أبو الشيخ، إطلاق أول خدمات مالية تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي في 2024.
وقال أبو الشيخ، على هامش أسبوع أبوظبي المالي، إن أستراتك تعتزم دخول مجالات مالية جديدة واستحواذات في جنوب آسيا، والهند، من المقرر إعلانها في الربع الأول من العام المقبل.وأوضح أن الشركة تتطلع للتوسع في السعودية لتوسيع خدماتها فيها بإعلان انطلاقة كبيرة في الربع المثبل، مشيراً إلى أن الشركة أتمت أخيراً الاستحواذ على بنك في الفلبين. الإمارات الأولى في المنطقة
وأشار إلى أن الإمارات هي الأولى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تملك أجندة واضحة واستراتيجية حكومية للذكاء الاصطناعي.
ولفت إلى إطلاق شركة الذكاء الاصطناعي "AI71" منذ أيام لتقديم حلول وخيارات غير مسبوقة للشركات والمؤسَّسات العالمية للتحكُّم في البيانات عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وذكر أن أستراتك هي أول شركة تطلق منصة عربية لمحادثة الذكاء الاصطناعي شات جي بي تي في مالشرق الأوسط وإفريقيا، بالاستفادة من خبرات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، ما يمثل عصراً جديداً من الحلول القائمة على تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنطقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
اليابان تشهد أولى حملاتها ضد الصور الفاحشة المُصممة بالذكاء الاصطناعي
وكالات
ألقت الشرطة اليابانية القبض على أربعة أشخاص بتهمة بيع صور فاحشة تم إنشاؤها بواسطة برامج الذكاء الاصطناعي، في قضية أثارت اهتمامًا واسعًا داخل البلاد وخارجها.
وبحسب هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية “NHK”، فإن المتهمين الأربعة تتراوح أعمارهم بين العشرينات والخمسينات، ويُعتقد أنهم استخدموا برامج ذكاء اصطناعي مجانية لتوليد صور لنساء عاريات لا وجود لهن في الواقع، ثم طبعوها على شكل ملصقات وطرحوا تلك المواد للبيع عبر مواقع مزادات إلكترونية.
وذكرت السلطات أن هذه الملصقات كانت تُباع مقابل آلاف الين الياباني، مشيرة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تُسجل فيها اليابان قضية من هذا النوع تتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض فاحشة.
وتسلط هذه الحادثة الضوء على تصاعد القلق العالمي من الاستخدامات المسيئة للتقنيات الحديثة، خصوصًا في ظل انتشار أدوات التزييف العميق (Deepfake) التي تسمح بتعديل الصور والفيديوهات بشكل يصعب تمييزه عن الواقع.
وكانت دراسة صادرة عن شركة الذكاء الاصطناعي الهولندية “Sensity” عام 2019 قد كشفت أن نحو 96% من المحتوى المزيف المنتشر عبر الإنترنت يتضمن مواد إباحية، وغالبًا ما تُستخدم فيها صور نساء دون موافقتهن.
ويرى خبراء أن مثل هذه الحوادث تستدعي تحركًا قانونيًا عاجلًا لضبط استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وفرض تشريعات تواكب التطورات المتسارعة في هذا المجال.
إقرأ أيضًا
خبراء يحذرون من تحويل الصور إلى رسوم كرتونية