جاد الله: لابد من محاسبة من تعاقد مع موديست.. ومابولولو لا يناسب الأهلي
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
وجَهَ خالد جاد الله نجم النادي الأهلي السابق انتقادات حادة إلى الفرنسي أنتوني موديست مهاجم الفريق معبراً عن اندهاشه من انضمامه إلى القلعة الحمراء في فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
وقال خالد جاد الله في تصريحات لبرنامج البريمو مع الإعلامي إسلام صادق عبر فضائية TeN:
" الفرنسي أنتوني موديست لا يليق بالنادي الأهلي ومن الواضح في جميع المباريات التي شارك فيها أنه غير جاهز بدنياً و حقق كل شيء من قبل وليس لديه ما يقدمه للفريق ، ولا أعلم من صاحب فكرة ضم مهاجم في الخامس والثلاثين من عمره ، خاصةً أن هذا المركز كان أهم احتياجات الأهلي في فترة الانتقالات الصيفية الماضية ، ولابد من محاسبة من تعاقد معه ".
وأضاف: الأنجولي كريستوفاو مابولولو نجم نادي الاتحاد السكندري رغم تألقه مع زعيم الثغر إلا أنني أرى أنه لا يتناسب مع النادي الأهلي ، فاللعب بالقميص الأحمر يختلف تماماً ، وهناك العديد من التجارب السابقة أثبتت ذلك ، حيث تعاقد النادي مع بعض مهاجمي الأندية الأخرى بالدوري ولم يظهروا بنفس المستوى وفي النهاية رحلوا دون ترك بصمة واضحة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسلام صادق الاتحاد السكندري الانتقالات الصيفية الإعلامي إسلام صادق النادي الأهلي ا الفرنسي أنتوني موديست
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الرزق مكفول لكل مخلوق وعلى الإنسان التوكل على الله.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الرزق مكفول من الله لكل مخلوق، مستشهدًا بقول الله- تعالى-: "وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها".
وأضاف خلال حلقة برنامج " لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم السبت، أن الإنسان يجب ألا يخشى المستقبل فيما يخص الرزق، لأن الله- سبحانه وتعالى- هو المتكفل به، سواء كان للأبناء أو للآباء، مصداقًا لقوله- تعالى-: "نحن نرزقهم وإياكم"، وأيضًا "نحن نرزقكم وإياهم".
وأوضح أن هذه الآيات تضع الإنسان أمام مسؤولية الأخذ بالأسباب والتخطيط لحياته، مشيرًا إلى أنه لا يجوز التواكل بدعوى أن الرزق سيأتي بلا سعي، موضحا: "لو عندك طعام قليل، لا يجوز أن تدعو عشرة أشخاص للعشاء دون أن تتأكد من قدرتك على توفير الطعام لهم، أما إذا جاءك ضيوف فجأة، فعليك أن تتوكل على الله، وسيأتيهم رزقهم بطريقة ما".
وأشار إلى أن المؤمن مطالب بالسعي والأخذ بالأسباب، مستشهدًا بمواقف الأنبياء، مثل مريم العذراء حين قال لها الله- تعالى-: "وهزي إليك بجذع النخلة"، وزكريا عليه السلام الذي بشره الله بالولد وهو قائم يصلي، وكذلك قصة نوح عليه السلام في بناء السفينة، موضحًا أن الله لا يطلب من العبد أمرًا إلا بعد أن يأخذ بالأسباب المتاحة له.
وشدد على أن الرزق قد يأتي بغير حساب لمن يأخذ بالأسباب ويتوكل على الله، داعيًا الجميع إلى التوازن بين السعي والتوكل، لأنهما جناحان لا غنى لأحدهما عن الآخر في رحلة الحياة.