قال أحمد روبي عبد العظيم منسق اتحاد الروابط المصرية بالكويت، إن المصريين في الخارج على قلب رجل واحد، وكلهم خلف القيادة السياسية، مؤكدا أن الرئيس السيسي، قام بالعديد من الإنجازات لأبناء الجالية المصرية في الخارج، وحل مشكلات عديدة لهم.

أضاف «روبي» خلال مداخلته بقناة «إكسترا نيوز»، أنه جرى تجديد مبنى السفارة المصرية في الكويت، وأصبح هناك صالة بمساحة تصل إلى 4 آلاف متر، يقف فيها الناخبون بشكل منظم، فهناك صف مخصص لذوي الاحتياجات الخاصة، وآخر للعائلات، وثالث للشباب، جاءوا جميعهم لحضور العرس الانتخابي: «الجالية المصرية في الكويت، واقفين ورافعين علم مصر، الناس كلها بتقول إحنا جايين نحضر العرس الانتخابي».

منسق اتحاد الروابط المصرية بالكويت يشكر القنوات الإخبارية المصرية

وتابع منسق اتحاد الروابط المصرية بالكويت، أننا نتابع قناة «إكسترا نيوز» وقناة «القاهرة الإخبارية»، وجميع القنوات الفضائية المصرية، بشكل رئيسي على المنصات جميعها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

بأغنية تراثية.. فرقة نسائية أهوازية تثير ضجة واسعة!

إيران – تصدّرت مقاطع مصوّرة من عرس أهوازي في مدينة الأهواز جنوب غرب إيران، الترند على منصات التواصل الاجتماعي في العراق ودول الخليج، ما أثار تفاعلا واسعا بين المستخدمين.

تتضمن المقاطع مشاهد لفرقة نسائية أهوازية، يطلق عليها “ديجي دليجه” بقيادة الفنانتين زهراء بهادري وسارا السيلاوي، تؤدي أغنية شعبية على وقع الدفوف وتردد كلمات “لا يما لا ما أريده.. هذي حجابة (حكاية) بعيدة”، ما جعل الفيديو ينتشر بشكل واسع ويحقق آلاف المشاهدات والمشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتعتبر الأعراس في منطقة الأهواز أكثر من مجرد مناسبات احتفالية، إذ تتميز بطقوس ثقافية وفنية غنية تمثل الهوية الشعبية لهذه المنطقة التي تقع بمحاذاة العراق وشرق منطقة الخليج. ويتضمن العرس الأهوازي “دمج الرقصات التقليدية والأغاني الشعبية والأزياء التراثية التي تحتفظ بملامح تشابه كبيرة مع الأعراس في دول الخليج وجنوب العراق”.

وفي هذا السياق، لا يقتصر العرس على كونه مناسبة اجتماعية، بل هو تظاهرة ثقافية فريدة تعكس تراثا عميقا يمزج بين الأصالة والحداثة.

كما تتميز الأعراس الأهوازية بمجموعة من الرقصات الشعبية الشهيرة، مثل “الجوبي” و”السامري” و”الخشابة”، التي تعكس الموروث الشعبي العريق للمنطقة.

وفي عرس الأهواز الأخير، كانت الأغنية الشهيرة “لا يما لا ما أريده” التي تعبر عن مشاعر التردد والابتعاد في علاقات الحب، في صدارة الحدث، وهي إحدى الأغنيات التراثية التي يعود تاريخها إلى القرن الثامن عشر، والتي اشتهرت في السبعينيات بعد أن غنتها الفنانة العراقية أديبة بصوتها العذب.

وعلى الرغم من أن أهل العرس في الأهواز لم يتوقعوا أن يتصدروا اهتمام الجمهور العربي بهذا الشكل، فإن الانتشار السريع للأغنية والفيديوهات المرتبطة بالعرس كشف عن رغبة عميقة لدى متابعي وسائل التواصل الاجتماعي في التعبير عن ارتباطهم العاطفي والثقافي المشترك.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • مؤمن الجندي يكتب: دونالد ترامب الكرة المصرية
  • يحسمون اختيار الرئيس الأمريكي.. من هم أعضاء المجمع الانتخابي؟
  • مارغروت روبي بالجمبسوت الأزرق في أول ظهور بعد ولادتها
  • بأغنية تراثية.. فرقة نسائية أهوازية تثير ضجة واسعة!
  •  إسلام 11 شخصًا في وقت واحد من الجالية الفلبينية في "هداية الخبر"
  • الرئيس السيسي يلتقي رئيس مجلس السيادة السوداني ويستعرضان الجهود المصرية الإقليمية والدولية
  • “أبوزيبة” يبحث مع رئيس اتحاد الشرطة سُبل إنشاء نادي رياضي جديد لمنتسبي وزارة الداخلية
  • المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة تشكر الرئيس السيسي وتثمّن الشراكة مع الحكومة المصرية
  • إجلاء أبناء الجالية الكونغولية في لبنان إلى بلادهم
  • الكواري رئيساً للجنة الإعلامية لخليجي زين 26 بالكويت