أمين الأمم المتحدة: نحتاج إلى إرادة سياسية لمعالجة أزمة المناخ
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ، اليوم الجمعة، أنهم بحاجة إلى إرادة سياسية لمعالجة أزمة المناخ.
وجاء ذلك خلال كلمة أمين عام الأمم المتحدة في قمة المناخ COP28.
وأضاف جوتيريش أن الوصول لمستهدفات المناخ يجب أن يتم بحلول 2030.
وأعرب جوتيريش عن الوصول لاحترار عالمي لا يزيد على 1.5 درجة مئوية، مضيفاً أنه يمكن تخفيض انبعاثات العالم بنحو 80% وصولا للحياد الصفري.
وقال جوتيريش أنه لديهم مشكلة بعدم وجود موارد مالية لمواجهة أزمة المناخ ، مشيراً إلى أن العالم بحاجة لقرار سياسي لمواجهة التحديات المناخية.
وأشاد جوتيريش بقرار تفعيل صندوق "الخسائر والأضرار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أزمة المناخ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم الأمين العام للأمم المتحدة الأمم المتحدة ارادة سياسية
إقرأ أيضاً:
5 آلاف دولار لكل أم جديدة .. ترامب يسعى لمعالجة أزمة انخفاض الخصوبة
ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إمكانية إقرار مكافأة مالية بقيمة 5 آلاف دولار للأمهات الجدد، في إطار جهود إدارته لمواجهة الانخفاض المستمر في معدلات الخصوبة بالولايات المتحدة.
جاء ذلك ردًا على تساؤلات الصحفيين حول خططه لرفع معدلات المواليد، حيث قال ترامب إن فكرة تقديم حافز نقدي "تبدو جيدة".
وخلال حملته الانتخابية لعام 2024، أطلق ترامب على نفسه لقب "أبو التلقيح الصناعي"، وأكد أن "مكافأة المواليد" هي واحدة من الخيارات المطروحة ضمن مبادرات دعم الأسرة.
وذكرت “نيويورك تايمز” أن الإدارة تدرس كذلك توسيع الإعفاءات الضريبية للأطفال، وتمويل برامج التوعية بالدورة الشهرية، وتوفير امتيازات في البرامج الفيدرالية للمتزوجين وأولياء الأمور.
تأتي هذه التصريحات بعد صدور بيانات حديثة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، أفادت بارتفاع طفيف في عدد المواليد عام 2024 إلى 3.6 مليون طفل، مع تسجيل معدل خصوبة يقل عن 55 ولادة لكل 1000 امرأة في سن الإنجاب – وهو مستوى لا يزال أقل بكثير مقارنة بالسنوات السابقة.
وأشارت البيانات إلى أن هذا الارتفاع الطفيف بنسبة 1% يعود في الأساس إلى زيادة في المواليد بين النساء الآسيويات واللاتينيات، مقابل انخفاض لدى النساء السود، والبيض، والأمريكيات الأصليات.
يُذكر أن ترامب كان قد وقّع في فبراير 2024 أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى تسهيل الوصول إلى خدمات التلقيح الصناعي، ضمن رؤيته لتعزيز خيارات الإنجاب للأسر الأمريكية.