- هل هناك أي احتمالية لعودة ميسي إلى برشلونة …؟!
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل هناك أي احتمالية لعودة ميسي إلى برشلونة …؟!، حسم الرئيس خوان لابورتا كل الجدل القائم بشأن احتمالية عودة الأسطورة ليونيل ميسي في يوم من الأيام كلاعب قبل اعتزاله إلى صفوف .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل هناك أي احتمالية لعودة ميسي إلى برشلونة …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حسم الرئيس خوان لابورتا كل الجدل القائم بشأن احتمالية عودة الأسطورة ليونيل ميسي في يوم من الأيام كلاعب قبل اعتزاله إلى صفوف برشلونة مرة أخرى.
لابورتا قال خلال تصريحات له نقلتها صحيفة “موندو ديبورتيفو” الكتالونية التالي:
“ميسي يلعب مجددًا في برشلونة يومًا ما؟ الأمر أصبح أصعب الآن، لذا ينبغي عليكم أن تسألوا ليو نفسه”.
“أردنا جميعًا أن نحقق هذه العودة في الصيف الحالي، ولكن لم يكن الأمر ممكنًا”.
“ميسي سيكون دائمًا في أفضل حالاته، ولكن لا يمكنني أن أخدع نفسي بالقول أنه سيلعب مع البارسا مرة أخرى”.
:
ديكو يجيب على سبب فشل انتقال غولر لبرشلونة بكلمتين
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يحذر ..هناك سعي صهيوني لتهويد القدس
وقال السيد القائد في كلمته اليوم "هناك سعي صهيوني مستمر لتهويد الأقصى واستمرار التهجير في الضفة الغربية المحتلة
مؤكدا ان حجم الصمود الفلسطيني وثباته في غزة هو تطور غير مسبوق وكانت عملية طوفان الأقصى نقلة في الأداء الفلسطيني
وقال السيد القائد العدو الإسرائيلي التجأ إلى الأمريكي إزاء صمود الشعب الفلسطيني وكان تدخله مع الغرب بشكل غير مسبوق
مشيرا الى ان يوم القدس يذكر الأمة بمسؤوليتها تجاه المقدسات والمظلومية الكبرى للشعب الفلسطيني وان مناسبة يوم القدس لهذا العام تزامنت مع تطورات غير مسبوقة في عدة اتجاهات
وقال السيد القائد .. يأتي يوم القدس هذا العام مع استمرار جرائم الإبادة في غزة ومع التجويع والاستباحة للشعب الفلسطيني
واضاف .. التحرك السياسي والإعلامي المشترك من قبل الإسرائيلي والأمريكي بات مكشوفا لتصفية القضية الفلسطينية واستكمال المشروع الصهيوني من النيل إلى الفرات
وتابع .. الأمريكي بات يتحدث بنفسه عن التهجير ولم يعد الحديث قائما حول ما يسمى بالسلام والتسوية