أخبارنا:
2025-03-20@08:33:29 GMT

جريمة قتل غامضة تستنفر المصالح الأمنية بشفشاون

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

جريمة قتل غامضة تستنفر المصالح الأمنية بشفشاون

أخبارنا المغربية- العربي المرضي

لازالت التحقيقات التي تقودها الشرطة القضائية بشفشاون، جارية على قدم وساق، للوصول إلى طرف خيط يقود إلى فك لغز جريمة القتل الغامضة التي راح ضحيتها مالك مقهى معروف بالمدينة.

فصول القضية تعود إلى يوم الإثنين الماضي، بعدما تم الإبلاغ عن اختفاء الضحية في ظروف غامضة، قبل أن يتم العثور على جثته يومين بعدها، إلا أن الطريقة التي كانت عليها زادت من تعقيد البحث.

مصادر محلية قالت أن جثة الراحل الخمسيني كانت مكبلة اليدين ومكممة الفم، وعليها آثار ضرب أو تعذيب، بالإضافة إلى طعنات متعددة باستعمال أداة حادة.

هذا، وقد جرى إخضاع الجثة للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة، فيما يواصل المحققون مدعومين بخبراء الشرطة العلمية أبحاثهم لتحديد هوية الجاني أو الجناة المفترضين.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

البنداوي يرد على الاتهامات.. العلاقات العراقية السورية تحكمها المصالح الوطنية

بغداد اليوم - بغداد

رد عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية علاوي البنداوي، اليوم الأربعاء (19 آذار 2025)، على الاتهامات بشأن وجود علاقات "سرية" بين شخصيات سياسية وحكومية في العراق مع الرئيس السوري أحمد الشرع وحكومته.

وفي حديثه لـ"بغداد اليوم"، أكد البنداوي أنه "لا توجد أي علاقات سرية بين أي شخصية حكومية مسؤولة سواء أمنية، عسكرية أو تنفيذية، والعلاقة بين هذه الشخصيات والإدارة السورية الجديدة هي علاقات رسمية تحكمها مصالح العراق العليا". وأضاف أن "التواصل بين الطرفين يتم بناءً على هذه المصالح، ولا علاقة له بأي سرية أو دوافع شخصية".

وأشار إلى أن "علاقات بعض القيادات السياسية مع الرئيس السوري أحمد الشرع أو إدارته الجديدة في سوريا أمر طبيعي"، موضحًا أن "هناك شخصيات سياسية في العراق أيضًا لديها علاقات مع حكومات عربية وحكومات أخرى في المنطقة، وهذا قد يعود بالنفع على العراق بشرط أن تكون هذه العلاقات شفافة ولا تخدم أجندات تلك الدول على حساب مصالح العراق".

كما شدد على أهمية متابعة الجهات المختصة في العراق لعمل وتحركات الشخصيات السياسية التي قد تكون لها علاقات سرية مع سوريا أو دول أخرى، تحت أي مسمى كان.

وشهدت العلاقات العراقية السورية جموداً، بعد سقوط نظام الأسد ووصول هيئة تحرير الشام الى الحكم في دمشق، غير أنها بدأت بالتحسن التدريجي لاسيما بعد زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى العراق الشهر الحالي، والاتفاق على التعاون المشترك والاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من البلدين.

مقالات مشابهة

  • مليشيا الدعم السريع المتمردة غدرت بقوات الجيش والاحتياطي المركزي التي كانت تؤمّن القصر الجمهوري
  • البنداوي يرد على الاتهامات.. العلاقات العراقية السورية تحكمها المصالح الوطنية
  • الناطق الرسمي باسم قوات الشرطة : شرطة محلية بحري بالتنسيق مع القوات الأمنية المشتركة تنفذ حملات أمنية كبري بمنطقة العزبة بوسط بحري وتزيل جميع المهددات الأمنية والظواهر السالبة
  • رئاسة قوات الشرطة تعلن مواصلتها في إنفاذ برنامج متكامل لإحكام السيطرة الأمنية بالولايات المحررة
  • إزالة جميع المهددات الأمنية والظواهر السالبة في العزبة بحري
  • العثور على متشرد جثة هامدة في دوار بشفشاون
  • لغز بلا أدلة.. جريمة قتل غامضة والجثة داخل ديب فريزر شقة مهجورة
  • بعد ليبيا وتونس.. الجزائر تستنفر لمكافحة «الجراد الصحراوي»
  • تصريحات بن علوي في الميزان
  • وزير خارجية مصر يكشف عن بدء تدريب الشرطة الفلسطينية التي ستدخل إلى غزة