استمرار توافد المصريين في الإمارات للتصويت بانتخابات الرئاسة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، باستمرار توافد المصريين في دولة الإمارات، للتصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، وتستمر على مدار 3 أيام.
وبدأ عدد كبير من الجالية المصرية في التوافد على المقار الانتخابية في الإمارات واصطفوا في طوابير انتظارا للتصويت للمترشحين في هذه الانتخابات التي تظهر حجم الديموقراطية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
أولياء أمور: مدارس الإمارات تواكب متطلبات العصر وتوفر منظومة متطورة
أكد عدد من أولياء الأمور أن دولة الإمارات مستمرة في تطوير المنظومة التعليمية، بما يتماشى مع أفضل المعايير العالمية، وهو ما يضمن استعداد الأجيال القادمة لتحقيق الطموحات الوطنية، والمساهمة في التنمية المستدامة، وأن رؤية القيادة، التي وضعت الاستثمار في الإنسان أولوية وطنية، ساهمت في تحقيق هذه القفزات النوعية.
وبمناسبة "اليوم الإماراتي للتعليم"، الذي يصادف 28 فبراير (شباط) من كل عام، التقى 24 عدداً من أولياء الأمور الذين تحدثوا عن تطور التعليم في الإمارات وأثره في تأهيل الأجيال القادمة. قفزات نوعية وأشار محمد مصطفى، إلى أن التعليم في الإمارات شهد قفزات نوعية على مر السنوات، إذ انتقلت الدولة من مرحلة توفير التعليم للجميع إلى مرحلة التركيز على الجودة والابتكار، مضيفاً: "شهدنا اليوم نظاماً تعليمياً متطوراً يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، مما ساعد أبناءنا على مواكبة المستقبل بثقة وكفاءة".وأشار إلى أن "المدارس الإماراتية لم تقتصر على تقديم المناهج الدراسية التقليدية، بل أصبحت تواكب متطلبات العصر، وتوفر بيئة تعليمية متطورة باستخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، مما أسهم في تعزيز تجربة الطالب وتطوير مهاراته بشكل شامل"، موضحاً أن هذه التقنيات ساعدت في تنمية مهارات التفكير النقدي، الابتكار، وحل المشكلات، وهي مهارات أساسية لمواجهة تحديات المستقبل. مهارات متكاملة وأكدت غدير سعيد، أن التعليم أصبح أكثر شمولية من أي وقت مضى، إذ تركز المنظومة التعليمية حالياً على تطوير المهارات الحياتية جنباً إلى جنب مع المعرفة الأكاديمية، مضيفة: "لم يعد التعليم مقتصراً على الكتب والمناهج، بل أصبح يهتم بتطوير شخصية الطالب وقدرته على التفكير النقدي والابتكار، كما تركز المدارس الإماراتية بشكل خاص على تنمية القيم الإنسانية، والتعاون، والعمل الجماعي، مما يعد الطلاب لتحمل المسؤولية والمساهمة الإيجابية في المجتمع". مناهج مبتكرة ولفت أحمد النيادي، إلى أن الإمارات حرصت على استقطاب أفضل التجارب التعليمية العالمية، مما انعكس بشكل إيجابي على مستوى أبنائه في المدرسة، وقال إن "المناهج الحديثة، وبرامج الذكاء الاصطناعي، والتعلم التفاعلي، كلها عوامل تجعل التعليم في الإمارات نموذجاً يحتذى به، حيث تعمل الدولة على إدماج الذكاء الاصطناعي بشكل تدريجي في المناهج التعليمية، مما يساهم في جعل الطلاب أكثر استعدادًا للعصر الرقمي ومتطلبات سوق العمل المستقبلي".