موقع 24 : وفاة سجين سياسي في بيلاروسيا بظروف غامضة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وفاة سجين سياسي في بيلاروسيا بظروف غامضة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي السجين السياسي البيلاروسي أليس بوشكين أرشيف الأربعاء 12 يوليو 2023 00 44أعلنت عائلة .، والان مشاهدة التفاصيل.
وفاة سجين سياسي في بيلاروسيا بظروف غامضةالسجين السياسي البيلاروسي أليس بوشكين (أرشيف)
الأربعاء 12 يوليو 2023 / 00:44
أعلنت عائلة السجين السياسي البيلاروسي أليس بوشكين، الثلاثاء، وفاته في ظروف غامضة بعد إدخاله المستشفى في "ظروف غامضة".
وكتبت زعيمة المعارضة سفيتلانا تيخانوفسكايا على تويتر "كان أليس بوشكين يجسد روح الشعب البيلاروسي التي لا تقهر".ونشرت صورة للفنان وهو يلوح بعلم أبيض وأحمر، أحد رموز احتجاجات المعارضة، أمام مجموعة من عناصر شرطة مكافحة الشغب.واعلنت تيخانوفسكايا "استخدم أليس فنه للمحاربة لنيل الحرية وبناء بيلاروسيا جديدة دون طغيان".وكتبت على تلغرام "أرجوكم لو كنتم تعلمون شيئاً عن وفاة اليس انقلوا المعلومات إلى زوجته ووسائل الإعلام المستقلة أو الناشطين الحقوقيين".تزداد عزلة نظام لوكاشينكو منذ حملة القمع للاحتجاجات، ولاتهامات له بالسماح لروسيا باستخدام الأراضي البيلاروسية لشن هجومها على أوكرانيا.وأحصت فياسنا عدد السجناء السياسيين في البلاد ب1500، بينهم ماريا كوليسنيكوفا الشخصية المعارضة البارزة الأخرى مع تيخانوفسكايا.الأسبوع الماضي أعلنت شقيقتها أن ماريا كوليسنيكوفا التي أمضت بضعة أيام في العناية المركزة الشتاء الماضي، انقطعت اخبارها منذ فبراير (شباط).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی بیلاروسیا
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا