تصاميم مبهرة….المغرب يتوصل بـ6 تصاميم لملعب الدارالبيضاء الكبير بهندسة عالمية ضمنها مصممي ملاعب ويمبلي والبيرنابيو
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
زنقة 20. الدارالبيضاء
يتجه المغرب لإختيار تصميم نهائي ضمن ستة تصاميم نهائية تتبارى للحصول على صفقة إنجاز ملعب الدارالبيضاء الكبير والذي سيكون ثاني أكبر ملعب في العالم، بمنطقة بنسليمان.
و توصل المغرب عقب طلبات عروض، بستة تصاميم لمكاتب هندسة عالمية، على رأسها مكتب المهندسة العراقية البريطانية الراحلة “زهى حديد” التي صممت ملعب “الجنوب” في مونديال قطر.
كما يتبارى مكتب الهندسة الإسباني “كروز و كورتيز” مصمم ملعب نادي أتلتيكو مدريد الاسباني، فضلاً عن مكتب المهندس الشهير “فوستر اند بارتنرز” مصمم ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن.
وشرعت بشكل رسمي شركات مغربية حاصلة على صفقات البناء في تثبيت آلياتها منذ أسبوعين، بموقع بناء الملعب بمنطقة بنسليمان في إنتظار الإعلان عن التصميم الذي سيتم تنفيذه ضمن التصاميم الستة المدهشة.
و حازت التصاميم الستة السالفة الذكر، على ثقة المسؤولين بالمغرب، عقب تباري 11 مكتب هندسة عبر العالم، حيث يرغب المغرب في إبهار العالم بملعب عالمي سيظاهي أو يتجاوز أفخم وأكبر ملاعب الكون حالياً.
وستتجاوز سعة الملعب الجديد حسب ما أعلن عنه رئيس لجنة كأس العالم المغربية، السيد فوزي لقجع، 113.000 مقعد فضلاً عن ألفي مقعد مخصص لكبار الشخصيات VVIP.
وفيما يلي مكاتب الهندسة التي تتبارى حالياً على الظفر بصفقة التصميم الهندسي الخارجي و الداخلي لملعب بنسليمان بالدارالبيضاء :
????️ HPP ( DePudong China Stadium)
????️ Foster and Partners ( Wembley Stadium )
????️Zaha Hadid ( Al Janoub Stadium)
????️ Gerkan, Marg und Partner ( Santiago Bernabeu )
????️ Cruz y Ortiz ( Metropolitano Stadium)
????️Herzog & De Meurin ( Alianz Arena )
????️Populus ( Tottenham Stadium)
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
حوارات عالمية حول الطاقات الشابة وتغيرات الحاضر
أجمع الخبراء الذين يلتقون في «منتدى دبي للمستقبل 2024»، على أهمية تعميق وترسيخ مفاهيم استشراف وتخيل وتصميم المستقبل بصفتها منظومة متكاملة تشترك فيها كل القطاعات والتخصصات لرسم تصورات شاملة واستباقية تنعكس إيجاباً على المجتمعات البشرية وتمكّن الأجيال القادمة.
وشهدت فعاليات المنتدى، سلسلة جلسات حوارية تخصصية تركز على المحاور الرئيسية لنسخة هذا العام من «منتدى دبي للمستقبل»، ومن ضمنها محاور استشراف المستقبل، ومستقبل التحولات المجتمعية، وفرص أجيال المستقبل.
وناقش محور «استشراف المستقبل» «تصميم المستقبل على المستويات المحلية والعالمية»، و«تجارب عملية لاستشراف المستقبل حول العالم»، و«تغييرات منهجية مبنية على تجارب الماضي والحاضر والمستقبل».
وفي جلسة «تجارب عملية لاستشراف المستقبل حول العالم» أجمع المشاركون على أن الثروة المعرفية المتوارثة عن الأجيال الماضية تمثل مصدراً مهماً وركيزة أساسية لتصور المستقبل.
وأكد المتحاورون في جلسة «تغييرات منهجية مبنية على تجارب الماضي والحاضر والمستقبل» قوة العنصر البشري، مشددين على أهمية التواصل والتعاون الفعال لإحداث تغييرات إيجابية وحقيقية ضمن المجتمعات.