قال يعقوب أسكرن، عضو الجالية المصرية في واشنطن، إن المصريين المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية متابعون لما يحدث في مصر بشكل جيد، مشيرًا إلى أن السفارات تجهز نفسها للإجابة على أي أسئلة للناخبين بأمريكا، تم تجهيز غرف للإجابة للاستفسارات عن المرشحين، مؤكدًا أن هناك أماكن مخصصة للاجتماعات للمصريين مع بعضهم للتشاور في أمر الانتخاب.

وأوضح أسكرن، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أنه من المحتمل أن تكون الأيام الأكثر مشاركة هو يوم الأحد لأنه يوم إجازة، ومن الممكن أن يكون الموضوع معكوسا، فقد ينهي المواطنون عملهم يوم الجمعة مبكرًا، ثم يتوجهون إلى الجاليات أو القنصليات للإدلاء بأصواتهم، مؤكدًا أن الغالبية مهتمة بأمر المشاركة في الانتخابات بالخارج، القليل فقط ليس لديه معلومات كافية عن المرشحين.

واستكمل: «أن من يحكم مصر يجب أن يكون ملمًا بها ويعلم ماذا تعني مصر للمصريين، ويكون عالمًا بقيمتها واحترام دول العالم ولمكانتها، ولدورها الدبلوماسي والسياسي الدولي».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجالية المصرية الانتخابات السفارات المشاركة في الانتخابات الولايات المتحدة الأمريكية

إقرأ أيضاً:

سوريون بفرنسا يخشون فقدان صفة اللاجئ حالَ زاروا بلدهم

يريد الكثير من السوريين المقيمين في فرنسا زيارة بلدهم ولو لفترة قصيرة للقاء أحبائهم أو للبحث عن أقرباء مفقودين، لكنهم يخشون أن تسحب منهم صفة اللاجئ، وفق ما حذّرت منظمة متخصصة الأحد.

ويستفيد نحو 45 ألف سوري من وضع اللاجئ السياسي في فرنسا، كثر منهم فروا من وطنهم بعيد بدء الانتفاضة ضد بشار الأسد عام 2011، وفق المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية (أوفبرا).

وقال ميشال مورزيير، الرئيس الفخري لمنظمة ريفيفر التي تستضيف لاجئين سوريين في فرنسا منذ عام 2004، إن العديد منهم يواجهون معضلة منذ سقوط نظام بشار الأسد إثر هجوم شنه تحالف من الفصائل المعارضة.

 وأكد مورزيير على هامش تظاهرة ضمت ما يزيد قليلا عن 200 سوري ومؤيد لهم الأحد في باريس، "يحتاج البعض للذهاب لرؤية أسرهم، فهم لم يقبّلوا والديهم منذ أكثر من عشر سنوات، ويريد البعض الآخر الحصول على أخبار عن أحبائهم المفقودين، والاطلاع على القوائم، وهم متشوقون للذهاب".

 وتابع "لكن إذا التزمنا بالقانون الحالي، فإن اللاجئ الذي يعود إلى بلده الأصلي بعد أن طلب اللجوء في فرنسا لم يعد يحق له الحصول على الصفة عند عودته".

وتطالب منظمة ريفيفر السلطات الفرنسية "بتقديم التزام أخلاقي وإنساني، بالقول إن اللاجئين السوريين يمكنهم الذهاب إلى سوريا من دون أن تكون هناك أي مشاكل عند عودتهم إلى فرنسا".

 وقررت عدة دول أوروبية، من بينها ألمانيا والنمسا وبريطانيا، تجميد إجراءات طلب اللجوء للمواطنين السوريين منذ سقوط بشار الأسد.

أودت الحرب في سوريا بحياة نصف مليون شخص منذ عام 2011، وشردت ملايين آخرين وقسمت البلد إلى عدة مناطق نفوذ، مع دعم قوى أجنبية فصائل مسلحة مختلفة.

مقالات مشابهة

  • غدا .. سفير الصين بالقاهرة فى حوار مفتوح حول العلاقات الثنائية والرؤية الصينية لأحداث المنطقة بنقابة الصحفيين
  • ماذا يعرف المصريون عن أدب كوريا الجنوبية؟
  • تيك توك‭ ‬يلجأ إلى المحكمة العليا في محاولة أخيرة لتجنب الحظر بأمريكا
  • أحزاب سياسية تكثف اتصالاتها مع مغاربة العالم للإنقضاض على مجلس الجالية في حلته الجديدة
  • أحمد مجدي: الزمالك استعد جيدا للمصري..وأهدرنا فرصة محققة في الشوط الأول
  • متحدث الحكومة: المهندسون المصريون بمحطة أبيدوس يشكلون نسبة 95%
  • سوريون بفرنسا يخشون فقدان صفة اللاجئ حالَ زاروا بلدهم
  • الرئيس السيسي: المصريون أثبتوا وعيهم ووقوفهم جنبًا إلى جنب لحماية بلادهم منذ 2011
  • بمشاركة أبناء الجالية اليمنية .. مسيرة حاشدة داعمة لغزة بمدينة هامبورغ الألمانية
  • مسيرة في هامبورغ الألمانية بمشاركة الجالية اليمنية دعما لغزة