أعربت حركة حماس، صباح الجمعة، عن استنكارها منح رئيس دولة الاحتلال الفرصة للمشاركة في مؤتمر المناخ الأممي في الإمارات.

جاء ذلك في بيان لحركة حماس، أشارت فيه إلى أن مشاركة هرتسوغ، تأتي في الوقت الذي يرتكب فيه كيانه وجيشه المجازر المروّعة وحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة، وتدمير الأحياء السكنية والمستشفيات والمساجد والكنائس والجامعات والمدارس، ولم تسلم منه حتى مقرات الأمم المتحدة ( صاحبة الدعوة ).



وقالت حماس، إنها كانت تتمنى على الإمارات، ان تبادر برفض دعوة هرتسوغ، حتى وإن كان هذا المؤتمر مؤتمرا دوليا.

وحملت حركة حماس، "المجتمع الدولي والأمم المتحدة كامل المسؤولية عن منح "هذا المجرم (هرتسوغ)"، الذي يبرر قتل المدنيين في غزة، الفرصة لإعتلاء منصة عالمية، بدلا من مقاطعته، فضلاً عن محاسبته وجميع قادة الكيان على جرائمهم البشعة التي يرتكبها جيشهم النازي ضد الأطفال والمدنيين العزّل".


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حماس الاحتلال الإمارات هرتسوغ غزة حماس غزة الاحتلال الإمارات هرتسوغ سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الموساد الإسرائيلي يتلقى رد حركة حماس من الوسطاء على صفقة تبادل الأسرى

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" تلقى عبر الوسطاء في مصر وقطر رد حركة حماس على صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.

 

الصفدي ونظيره الأمريكي يُناقشان سبل وقف الحرب على غزة استقالة أصغر موظفة من الحكومة الأمريكية بسبب حرب غزة

القاهرة - سبوتنيك. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي قوله: "تلقى مساء اليوم الأربعاء جهاز الموساد من قطر ومصر رد حماس على الخطوط العريضة لصفقة الرهائن".

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن "السلطات الإسرائيلية تدرس رد حركة حماس ومن المنتظر أن ترسل جوابها إلى الوسطاء".

يأتي ذلك في أعقاب تقارير نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، تفيد بأن حركة حماس طالبت بانسحاب الجيش الإسرائيلي من محور فيلادلفيا كشرط لاستمرار المفاوضات.

 

انسحاب الجيش الإسرائيلي من محور فيلادلفيا 

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، أن حركة حماس أرسلت للوسطاء بأنها لن تمضي قدما بالمفاوضات الدائرة حول إتمام صفقة تبادل الأسرى والرهائن مع تل أبيب دون ضمانات بانسحاب الجيش الإسرائيلي من محور فيلادلفيا جنوبي قطاع غزة، وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن مطلب حركة حماس ليس من المرجح أن تقبله إسرائيل.

وكان مسؤول أمني إسرائيلي قد صرح بأن حركة حماس تصر على وجود بند يمنع تل أبيب من العودة للقتال بعد تنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى والرهائن بين الطرفين.

ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مسؤول أمني بارز أن حركة حماس ما تزال مصرة على بند في الصفقة المحتملة مع إسرائيل على منع تل أبيب من العودة إلى القتال في قطاع غزة بعد المرحلة الأولى من الصفقة.

ثغرات أخرى في بنود الصفقة

وأوضح المسؤول الذي لم تذكر الصحيفة اسمه أو كنيته أن هذا البند لا تسمح به إسرائيل ولن توافق عليه، مضيفًا أن هناك ثغرات أخرى في بنود الصفقة لم يتم إغلاقها بعد، مشيرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي سيواصل الضغط العسكري على قطاع غزة من أجل العمل على إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس في القطاع.

من جانبهم، أكد قادة الفرق العسكرية الإسرائيلية الأربعة في قطاع غزة، أن الادعاءات بعدم إحراز إنجازات ملموسة في غزة تضر بالمجهود الحربي، إلا أن الإرهاق بدأ يظهر على الجنود.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن القادة الأربعة التقوا مع نتنياهو، مطلع الأسبوع الجاري، وأكدوا له ضرورة الأخذ في الاعتبار أن حالة من الإرهاق بدأت تظهر على الجنود بعد 9 أشهر من الحرب.

 

مقالات مشابهة

  • حماس أرسلت إلى الوسطاء القطريين "بعض الافكار" الهادفة الى إنهاء الحرب في غزة
  • الإعلام العبري يكشف حقيقة الخلافات الإسرائيلية حول صفقة مع غزة
  • تطور جديد في مفاوضات وقف إطلاق النار
  • حماس تنفي ادعاءات الصحفي رضوان السيد
  • بدران: حماس حريصة على وقف الحرب وتواصلها مع الوسطاء مستمر
  • الموساد الإسرائيلي يتلقى رد حركة حماس من الوسطاء على صفقة تبادل الأسرى
  • اتهام برلماني لسلطة الطيران المدني بـالفشل واستعداد لاستضافتها بعد مهلة شهر
  • بعد ارتفاع أسعاره.. منتجو زيت الزيتون يضاعفون جهودهم لمواجهة تأثيرات تغير المناخ
  • فيروس عملاق قد يحمي البشرية من الغرق بسبب تغير المناخ.. العلماء في حيرة
  • أسعار زيت الزيتون في ارتفاع بسبب تغير المناخ مع بطء في العثور على حلول