موقع 24:
2024-11-26@21:11:46 GMT

زعيم حماس في غزة يهدد.. 7 أكتوبر "مجرد تدريب"

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

زعيم حماس في غزة يهدد.. 7 أكتوبر 'مجرد تدريب'

عاد زعيم حماس في غزة أمس الخميس إلى الظهور، بعد اختفائه منذ ما قبل هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وفي تصريح نادر، قال يحي السنوار أمس الخميس بعد إطلاق النار في القدس، الذي أسفر عن 3 قتلى إسرائيليين:"ليعلم قادة الاحتلال أن للأقصى رجال يحمونه ويضحون من أجل المقدسات"، وأضاف "على قادة إسرائيل أن يعلموا أن 7 أكتوبر ، كان مجرد تدريب"، حسب ما نقل موقع  "i24NEWS" الإسرائيلي.

ويُذكر أن حماس أعلنت أمس أن مطلقي النار في القدس أمس الخميس، من عناصرها في الضفة الغربية. 

السنوار في تهديد قوي لإسرائيل: "السّابع من أكتوبر كان مجرد تدريب"

اقرأ المزيد على الرابط التالي : https://t.co/jgYW21MDS6#السنوار #إسرائيل #حماس #7_أكتوبر #غزة #كتائب_القسام pic.twitter.com/jHZe0xXrW8

— i24NEWS Arabic (@i24NEWS_AR) November 30, 2023

ويُذكر أن القناة الإسرائيلية الـ12 قالت إن، إن السنوار زار إلى أحد الأنفاق في الأيام الأولى بعد الهجوم، وتحدث مع المختطفين، بالعبرية بطلاقة، وقدم لهم نفسه، وطمأنهم.

رهيئة إسرائيلية سابقة تكشف مواجهتها السنوار.. ألا تخجل؟ https://t.co/keeWTvmraF

— 24.ae (@20fourMedia) November 30, 2023

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

كلمة السر.. زايد وراشد

في كل قصة نجاح عظيمة، هناك كلمة سر تختزل جوهر الحكاية، وكلمة السر في قصة الإمارات هي «زايد وراشد». ليسا مجرد أسماء في كتب التاريخ، بل رمزان خالدان لقادة تجاوزوا مفهوم القيادة التقليدية ليصبحوا صناع الحلم، وبناة الوطن، وقلب هذه التجربة التي ألهمت العالم.

المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لم يكن فقط زعيماً، بل كان أباً لشعبه، وحكيماً تجاوزت رؤيته حدود الزمن. رأى في الاتحاد حياة، وفي وحدة القلوب قوة لا تنكسر. كان يرى الإنسان محور كل شيء، فآمن أن رفاهية المواطن هي جوهر النجاح.
الشيخ زايد لم يكن يتحدث عن الوحدة كهدف، بل عاشها في كل خطوة، وجعلها واقعاً ملموساً. كان قريباً من الناس، يستمع إليهم، ويضع احتياجاتهم فوق كل اعتبار. رسالته كانت بسيطة لكنها عميقة: معاً، يمكننا تحقيق المستحيل.
في قلب هذه الرؤية، أدرك الشيخ زايد أن الصحة هي أساس البناء، فأسس دعائم نظام صحي شامل منذ بدايات الاتحاد. كان يؤمن أن لكل إنسان حقاً في الرعاية الصحية، تماماً كما له حق في التعليم والكرامة. وبفضله، تحولت الإمارات إلى وطن يضع الإنسان وصحته في أولوياته.
الشيخ راشد: العقل الذي لا يعرف المستحيل
أما المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، رحمه الله، فقد كان قائداً يرى في المستقبل فرصاً لا حدود لها. عندما كانت دبي مدينة صغيرة على الخليج، كان راشد يحلم بها مدينة عالمية، مركزاً تجارياً ينبض بالحياة.
الشيخ راشد كان يؤمن أن العمل الجاد والشجاعة في مواجهة التحديات هما مفتاح النجاح. بدأ ببناء الموانئ، وشبكات الطرق، والبنية التحتية التي أصبحت اليوم شرياناً للاقتصاد العالمي. لكن الشيخ راشد لم يعمل بمفرده، فقد أدرك منذ البداية أن الاتحاد مع زايد سيحول الحلم إلى حقيقة.
الشيخ راشد، كالشيخ زايد، آمن أن الصحة ليست مجرد خدمة بل استثمار في الإنسان والمجتمع. وضع الأسس لمراكز طبية حديثة ومتكاملة، ورأى في الرعاية الصحية جزءاً لا يتجزأ من تطور دبي، التي أصبحت اليوم وجهة للرعاية الطبية على مستوى العالم.

كلمة السر: الرؤية المشتركة

لقاء الشيخ زايد والشيخ راشد لم يكن مصادفة، بل كان قدراً جمع بين حكمة زايد وطموح راشد. كانا يحملان رؤية واحدة: بناء وطنٍ عظيم لشعبٍ عظيم.
الاتحاد الذي أسساه لم يكن مجرد خطوة سياسية، بل كان تعبيراً عن قناعة عميقة بأن العمل الجماعي هو طريق الإنجازات العظيمة. ومن بين أولوياتهما المشتركة، كان للقطاع الصحي مكانة خاصة. رأى القائدان أن بناء مجتمع قوي يبدأ من صحة الإنسان، وأن الاستثمار في تطوير الرعاية الصحية هو استثمار في المستقبل.
بفضل هذه الرؤية، أصبحت الإمارات اليوم نموذجاً يحتذى به في تقديم رعاية صحية عالمية المستوى، معتمدة على الابتكار والتكنولوجيا الحديثة.

إرث خالد

الشيخ زايد والشيخ راشد لم يتركا فقط دولة متطورة، بل غرسا في النفوس قيم الاتحاد، والعطاء، والطموح. إرثهما ليس مجرد مستشفيات أو مبانٍ، بل منظومة قيم تزرع الأمل وتلهم الأجيال. واليوم، عندما ننظر إلى القطاع الصحي المزدهر في الإمارات، نرى بصماتهما واضحة. من مستشفيات عالمية المستوى إلى بنية تحتية صحية رائدة، كل إنجاز يحمل في طياته رؤية زايد وراشد.
الشيخ زايد والشيخ راشد ليسا فقط صناع الاتحاد، بل هما كلمة السر التي صنعت الفرق. هما القصة التي نرويها بفخر، وحلم تحول إلى واقع، ورؤية تتجدد مع كل خطوة نحو المستقبل.

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب وزوجته يهاجمان شطب المئات من قوائم الإرهاب بمصر.. وردود
  • “المستشار بين دور البناء ومعول الهدم”
  • "العدل الأمريكية" تطالب بإسقاط قضية شهيرة ضد ترامب
  • مجرد تجارب.. شخصية..!!
  • يديعوت: هكذا حذر لواء إسرائيلي من خداع حماس فوقع في فخ 7 أكتوبر
  • هيئة البث: نتنياهو عطل اتفاقا مع حماس إرضاءً لـ (بن غفير وسموتريتش) وهوكشتاين يهدد بالانسحاب من الوساطة
  • كلمة السر.. زايد وراشد
  • سر الـ6 أيام.. كيف أفشل «السنوار» خطة إسرائيل للهجوم على غزة قبل 7 أكتوبر؟
  • اختتام بطولة الشهيد السنوار بمدينة القاعدة
  • نتنياهو يهدد سكان غزة: "عليكم الاختيار بين الحياة والموت"