اختطاف إسرائيلي في إثيوبيا (تفاصيل)
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
البيت الأبيض يدعو إسرائيل إلى حماية واحترام حق التظاهر
احتجاجات في إسرائيل رفضًا لخطة حكومة «نتنياهو» للسيطرة على نظام القضاء
لبنان يوعز لبعثته لدى الأمم المتحدة بتقديم شكوى ضد إسرائيل بسبب احتلالها بلدة الغجر
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الثلاثاء، اختطاف مواطن إسرائيلي في إثيوبيا، مشيرة إلى أنها تعمل مع السلطات هناك للإفراج عنه.
وبحسب ما ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست»، فقد اختطف مواطن إسرائيلي خلال إقامته في منطقة جوندر بإثيوبيا، بحسب تقرير تلقته إدارة شؤون الإسرائيليين المنكوبين بوزارة الخارجية.
وقالت وزارة الخارجية إنها على اتصال بعائلة المختطف في إسرائيل، وتعمل مع الإنتربول في هذا الشأن.
وأشارت إلى أن القنصل الإسرائيلي في إثيوبيا على اتصال بمسؤولين أمنيين محليين، بهدف تأمين الإفراج الفوري عن المواطن الإسرائيلي.
وجاء هذا الإعلان، بعد أيام من إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، اختطاف مواطنة إسرائيلية تحمل الجنسية الروسية في العراق.
وأشار إلى أنها مختطفة لدى جماعة «حزب الله» في العراق، مشيرًا إلى أنها تعمل في الحقل الأكاديمي، وفُقدت في العراق قبل بضعة أشهر.
وزارة الخارجية الإسرائيلية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزارة الخارجية الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يشارك في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيمائية
دمشق - أعلن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الأربعاء 5مارس2025، مشاركته في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية في لاهاي، في خطوة تأتي بعد ثلاثة أشهر من إطاحة حكم بشار الأسد.
وقال الشيباني في منشور على منصة اكس "أشارك اليوم ولأول مرة في تاريخ سوريا في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي" مضيفا "يمثل هذا الاجتماع التزام سوريا بالأمن الدولي ووفاء لمن فقدوا أرواحهم اختناقا على يد نظام الأسد".
وتأتي هذه المشاركة بعد نحو شهر من زيارة أجراها المدير العام للمنظمة فرناندو أرياس الى دمشق، قال إنها تشكل فرصة "لانطلاقة جديدة"، معتبرا أنه "بعد 11 عاما من العراقيل التي وضعتها السلطات السابقة، لدى السلطات السورية الانتقالية فرصة لطي الصفحة".
ووافقت سوريا بضغط روسي وأميركي في العام 2013، على الانضمام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي تتخذ من لاهاي مقرا والكشف عن مخزونها وتسليمه لتجنب شن الولايات المتحدة وحلفائها ضربات جوية، بعد اتهام القوات الحكومية حينها بشن هجوم بالأسلحة الكيميائية في ريف دمشق، أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.
ونفت السلطات السورية في حينه أن تكون استخدمت هذه الأسلحة.
وفي حين أكدت الحكومة السورية خلال عهد الأسد أنها سلمت كامل مخزونها المعلن من الأسلحة الكيميائية بغرض تدميره، أعربت المنظمة عن مخاوف من أن ما صرّحت عنه دمشق لم يكن المخزون الكامل، وأنها أخفت أسلحة أخرى.
وخلال سنوات النزاع الذي اندلع عام 2011، تحققت المنظمة من أن الأسلحة الكيميائية استخدمت أو يُرجح أنها استخدمت في 20 حالة في سوريا.
وعقب إطاحة فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، قالت منظمة حظر الأسلحة إنها طلبت من السلطات الجديدة تأمين مخزونها من هذه الأسلحة، مؤكدة أنها تواصلت مع دمشق "لتأكيد أهمية ضمان أمن المواد والمنشآت المرتبطة بالأسلحة الكيميائية" في البلاد.
وأكدت اسرائيل التي شنّت مئات الغارات الجوية على مواقع ومنشآت عسكرية عقب إطاحة الأسد، أن ضرباتها شملت "الأسلحة الكيميائية المتبقية" لمنع وقوعها "في أيدي متشددين".
Your browser does not support the video tag.