آية الله يَتهم: أي البلدان الإسلامية أشد ارتباطا بإسرائيل؟
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي" مقالا حول خصوصية العلاقات التي تربط بعض البلدان العربية والإسلامية بإسرائيل.
وجاء في المقال: نشر الموقع الرسمي للمرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله السيد علي خامنئي إحصائيات مفصلة حول علاقات الدول الإسلامية مع إسرائيل.
الشركاء الأكثر نشاطًا مع إسرائيل: تركيا (المعادن ومواد البناء والكهرباء والطاقة، بإجمالي صادرات 5.
كما لوحظ تعاون إسرائيل مع مصر والأردن والبحرين وكازاخستان وأذربيجان. ويلبي البلدان الأخيران أكثر من 60% من احتياجات إسرائيل النفطية.
حول ذلك، قال الباحث في الشؤون التركية رازيل جوزيروف:
تربط أذربيجان بإسرائيل علاقات منذ عقود. فسرعان ما اعترفت تل أبيب باستقلال باكو، وفتحت بعثتها الدبلوماسية في البلاد. ومن الجدير بالذكر أن أذربيجان حصلت أيضًا على مقر لبعثة دبلوماسية في إسرائيل وعينت سفيرًا لها هناك. لإسرائيل، مصلحة في أذربيجان، من حيث العلاقات التجارية، وتحديدا إمدادات النفط. وبحسب بعض التقديرات، توفر باكو حوالي 40% من واردات النفط الإسرائيلية. أفضل من وصف العلاقات الأذربيجانية الإسرائيلية هو إلهام علييف، الذي شبهها بجبل جليدي، تسعة أعشاره مخفية عن الأنظار.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: طهران علي خامنئي
إقرأ أيضاً:
السعودية تؤكد: لا علاقات مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزارة الخارجية السعودية إن المملكة لن تقيم علاقات مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطينية، مؤكدة أن موقف المملكة في هذا الصدد ثابت لا يتزعزع و«ليس محل تفاوض أو مزايدات».
جاء ذلك في بيان صدر عن الخارجية السعودية أكدت فيه «أن موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية راسخ وثابت لا يتزعزع، وقد أكد الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال»، وأضاف البيان أن الأمير محمد بن سلمان شدد على أن السعودية «لن تتوقف عن عملها الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وأن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك».
وشدد البيان على ما سبق أن أعلنته السعودية «من رفضها القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة سواء من خلال سياسات الاستيطان الإسرائيلي، أو ضم الأراضي الفلسطينية، أو السعي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه. وإن واجب المجتمع الدولي اليوم هو العمل على رفع المعاناة الإنسانية القاسية التي يرزح تحت وطأتها الشعب الفلسطيني الذي سيظل متمسكًا بأرضه ولن يتزحزح عنها».
وختم البيان أن المملكة وتؤكد أن «هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وأن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وهذا ما سبق إيضاحه للإدارة الأميركية السابقة والإدارة الحالية».