انطلاق التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج وإقبال كبير بالساعات الأولى.. صور
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بدأت خلال الدقائق الماضية، انطلاق تصويت الانتخابات الرئاسية المصرية بالخارج، وعلى الرغم من أن اليوم الجمعة، والجميع توقع الإقبال بعد الصلاة، لكن منذ الدقيقة الأولى وهناك إقبال كبير بالساعات الأولى.
رصدت قناة القاهرة الإخبارية، بثا مباشرا لـ عملية التصويت بالانتخابات الرئاسية المصرية، بدولة الكويت.
وكشفت مراسلة القناة، أن الإمارات بها عدد كبير من المصريين، يصل عددهم لـ 700 ألف مصري، وأن الجميع في الإمارات مستعد لاستقبال هذا العدد الكبير.
وأشارت مراسلة القناة نهى درويش، إلى أن أعضاء الهيئة الوطنية لـ الانتخابات تسهل على المصريين في الإمارات الانتخابات، وأن المواطن يدلي بصوته في دقائق قليلة.
وتابعت أن هناك تصويت عبر التابلت، وأن التصويت يكون بجواز الصفر، ولا يشترط أن تكون البطاقة الشخصية سارية.
كما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها، بانطلاق تصويت المصريين في كل من جزر القمر وجيبوتي وأريتريا وأثيوبيا وكينيا ومدغشقر وتنزانيا وأوغندا وتركيا، في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024.
وانطلقت عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، بدولة الإمارات في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، والتي تستمر حتى الأحد المقبل.
كما انطلق تصويت المصريين في كل من العراق والأردن والكويت وسوريا وقطر والبحرين واليمن والصومال، في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة المصریة
إقرأ أيضاً:
%19 نمو مبيعات السيارات في الإمارات
يوسف العربي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةشهد سوق السيارات في الإمارات ارتفاعاً بنسبة 19.1% في عام 2024، مسجلاً بذلك نموه للعام الخامس على التوالي، بحسب منصة «فوكس تو موف» العالمية.
وأوضحت المنصة أن علامتي «تويوتا» و«نيسان» حافظتا على مكانتهما في المقدمة، لكن بقية الشركات العشر الكبرى شهدت منافسة شرسة على الحصص السوقية في ظل نمو حصص فورد وجيتور.
ويشهد سوق السيارات الكهربائية في الإمارات ازدهاراً ملحوظاً، حيث ارتفع بنسبة %262.4 في عام 2024، مع استمرار الدولة في التزامها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، لتصل حصة السيارات الكهربائية من إجمالي مبيعات قطاع السيارات إلى %6.
وبالنسبة للسيارات الكهربائية أيضاً هيمنت «تيسلا» على حصة سوقية قدرها 43%، متقدمةً 19 مركزاً على تويوتا، بينما حققت شركتا «بي واي دي» و«إم جي» مكاسب قوية في مراكز أدنى في التصنيف.
وأوضح التقرير أنه بالنظر إلى بيانات مبيعات السيارات في دولة الإمارات خلال عام 2024، من حيث العلامات التجارية، لا تزال «تويوتا» في المقدمة على الرغم من انخفاضها بنسبة 1.7% مقارنة بالعام السابق.
وجاءت «نيسان» في المرتبة الثانية بنمو قدره 23%، تلتها «ميتسوبيشي» في المرتبة الثالثة بنمو قدره 45.2%، تقدمت «إم جي» مركزين لتحتل المركز الرابع، بزيادة قدرها 28.9%، تلتها «هيونداي» في المركز الخامس بزيادة قدرها 4.5.
وجاءت «جيتور» في المركز العاشر، بزيادة قدرها 881.9%، و«تيسلا» في المركز الحادي عشر.
وبالنظر إلى طرازات محددة، أصبحت «نيسان باترول» الأكثر مبيعاً، حيث نمت مبيعاتها بنسبة 22.4% على أساس سنوي، تليها «نيسان صني» بزيادة قدرها 9.6%.
وازدهر سوق السيارات في الإمارات خلال الفترة من 2010 إلى 2015، وتوقف هذا النمو مؤقتاً، وفي عام 2019 بدأ السوق في التعافي حتى الآن.
وأرجع التقرير نمو قطاع السيارات إلى زيادة الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات بنسبة 3.7% في عام 2024، مدفوعاً بنشاط قوي في القطاعات غير النفطية، مع توقع أن يصل النمو على المدى المتوسط إلى 4.5%.
وأكد التقرير أن هذا الانتعاش يأتي مدعوماً باستقرار أسعار النفط والإصلاحات الضريبية، وتواصل تدفقات رأس المال وتعزيز احتياطيات البنك المركزي، ونمو قطاع العقارات، مع تمتع القطاع المصرفي بالمرونة، منوهاً أن تعديلات السياسة النقدية تهدف إلى إدارة فائض السيولة ودعم الاستقرار المالي، بينما ستحافظ الحصافة المالية والإصلاحات الضريبية على الاستدامة على المدى الطويل.
ولفت التقرير إلى التوجه نحو التمويل الرقمي في دولة الإمارات، بما في ذلك المدفوعات الفورية، حيث تُركز الإصلاحات الهيكلية على التجارة، والذكاء الاصطناعي، والمرونة في مواجهة تغير المناخ، والحوكمة لتعزيز نمو القطاع الخاص والاستثمار الأجنبي المباشر.
مناولة المركبات
حققت مجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» إنجازاً جديداً في عام 2024، حيث قامت بمناولة 1.3 مليون مركبة عبر محطاتها في دبي، ما يمثل زيادة بنسبة %53.6 مقارنة بالعام السابق، وهو الرقم الأعلى في تاريخ الشركة.
واستحوذ ميناء جبل علي التابع للمجموعة، على النصيب الأكبر من حجم المناولة، بنحو 960 ألف وحدة، ليرسخ بذلك مكانته مركزاً رئيساً لتجارة السيارات في المنطقة، في حين تمت مناولة الوحدات المتبقية عبر ميناءي الحمرية وراشد.