توافد منذ قليل أبناء الجالية المصرية بالسعودية، على مقر السفارة، بعد وصولهم بأتوبيسات من اماكن بعيدة مترامية الأطراف بالمملكة رافعين أعلام مصر، للإدلاء بأصواتهم  بانتخابات الرئاسة فى يومها الأول . 

يذكر أن العملية الانتخابية تجري خارج مصر أيام الجمعة والسبت والأحد فى 137 سفارة وقنصلية فى 121 دولة حول العالم، والتى صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.



وتعمل اللجان الانتخابية خارج مصر اعتباراً من الساعة التاسعة صباحاً  وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لكل دولة.

وكانت دولة نيوزيلندا أول دولة فتحت فيها السفارة المصرية أبوابها أمام الناخبين، حيث يوجد فرق توقيت بين مصر ونيوزيلندا بمقدار 11 ساعة كاملة، بعدها دولة استراليا .

 

IMG-20231201-WA0113 IMG-20231201-WA0112 IMG-20231201-WA0124 IMG-20231201-WA0123

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية

يتوقع أن تصبح الانتخابات الأميركية لعام 2024 الأكثر تكلفة في التاريخ مع إجمالي إنفاق يناهز 15.9 مليار دولار، ذكرت وفقا لمنظمة “أوبن سيكرتس”.

وبينت المنظمة أن هذه النفقات التي تشمل كل الانتخابات، من السباق الرئاسي إلى الانتخابات المحلية، مرورا بانتخابات أعضاء الكونغرس، تزيد على مبلغ الـ15,1 مليار دولار الذي أُنفق عام 2020 وتفوق ضعف الإنفاق الانتخابي لعام 2016 (6,5 مليار دولار).

وفي السباق الرئاسي الذي يشهد منافسة حامية الوطيس، تقدّمت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على صعيد جمع التبرعات، وقد تمكنت حملتها من جمع أكثر من مليار دولار بشكل مباشر، 40 بالمئة، منها جاءت من متبرعين صغار، بالإضافة إلى 586 مليون دولار إضافية من لجان العمل السياسي الداعمة.

في المقابل، تمكنت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب من جمع 382 مليون دولار بشكل مباشر، 28 بالمئة منها مصدرها متبرعون صغار، في حين أسهمت لجان العمل السياسي بمبلغ 694 مليون دولار.

وقالت المنظمة إن أكبر المتبرعين هو تيموثي ميلون، الوريث المصرفي البالغ 82 عاما، والذي تبرع بمبلغ 197 مليون دولار لترامب والجمهوريين.

ومن بين الداعمين الرئيسين الآخرين للحزب الجمهوري ريتشارد وإليزابيث أويهلين من قطاع التعبئة والتغليف، وقطب الكازينوهات ميريام أديلسون، والرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس” إيلون ماسك، والمستثمر كينيث غريفين، وقد أسهم كل منهم بأكثر من 100 مليون دولار لصالح ترامب والجمهوريين.

وعلى الجانب الديمقراطي، برز مايكل بلومبرغ باعتباره المانح الأكبر، إذ أسهم بنحو 93 مليون دولار. وقدّم جورج سوروس 56 مليون دولار من خلال لجنة العمل السياسي التابعة له.

وبالمجمل، أُنفق 10,5 مليار دولار على إعلانات الحملات الانتخابية، بدءا من الرئاسية وحتى الانتخابات المحلية، وفق بيانات جمعتها شركة “أد إمباكت” لتتبع الإعلانات.
وأنفقت الحملتان الرئاسيتان لهاريس وترامب 2,6 مليار دولار على الدعاية من مارس إلى الأول من نوفمبر. وأنفق الديمقراطيون 1,6 مليار دولار، بينما أنفق الجمهوريون 993 مليون دولار.

وركّزت دعاية هاريس على ملفات الضرائب وحقوق الإجهاض والاقتصاد والرعاية الصحية، أما دعاية ترامب فركزت أساسا على الهجرة والتضخم والجريمة والضرائب، فضلا عن الاقتصاد.

وتصدرت بنسلفانيا قائمة الإنفاق في الولايات المتأرجحة بمبلغ 264 مليون دولار، تليها ميشيغان بمبلغ 151 مليون دولار، ثم جورجيا بمبلغ 137 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • حزب "المصريين": جماعة الإخوان الإرهابية خصم غير شريف للدولة المصرية
  • حزب «المصريين»: جماعة الإخوان الإرهابية خصم غير شريف للدولة المصرية
  • وزير الإسكان يناقش مع البنك الدولي مؤشرات المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»
  • نائب التنسيقية يشارك في احتفال السفارة المصرية في بروكسل بذكرى انتصارات أكتوبر
  • السعودية تعدم 3 من مواطنيها بايعوا كيانا إرهابيا خارج المملكة
  • وصول وفد السفارة السعودية إلى بورتسودان
  • بايدن يشيد بهاريس بعد خسارتها الانتخابية
  • بالأرقام.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية
  • دولة أوروبية تسجل أول عدوى بـ"جدري القرود" خارج أفريقيا
  • الأكبر على الإطلاق.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية