انطلاق عملية تصويت المصريين بالسعودية في الانتخابات الرئاسية.. صور
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
انطلقت عملية تصويت المصريين المقيمين في المملكة العربية السعودية بالانتخابات الرئاسية المصرية 2024، وبدأت السفارة المصرية فى الرياض، استقبال أبناء الجالية المصرية للإدلاء بأصواتهم في الساعة التاسعة صباحاً وفقا للتوقيت المحلي بالسعودية، والثامنة صباحا بتوقيت مصر، وتم فتح اللجنة في الموعد المحدد لبداية التصويت وفقا للمواعيد المقررة من الهيئة الوطنية للانتخابات.
وتُجرى العملية الانتخابية خارج مصر في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أنه يحق لكل مصري مقيد بقاعدة بيانات الناخبين، ويكون متواجداً خارج البلاد خلال الأيام الثلاثة المحددة للانتخابات، سواء أكان مقيماً أو مسافراً لفترة وجيزة، أن يدلي بصوته في العملية الانتخابية بواسطة بطاقة الرقم القومي، أو جواز السفر الساري المتضمن الرقم القومي.
407379429_746830704147624_7684022367226800825_n 407390165_746830700814291_7042435652685415697_n 407391743_746830720814289_5257285945045462072_n 407411853_746830740814287_3613326579646524678_n 407414005_746830784147616_4505897107610822090_n 407417320_746830744147620_2403688565970147334_n 407416059_746830800814281_8293030442282807796_n 407416098_746830850814276_6891997459922637126_n 407463022_746830827480945_92817522616816681_n 407412876_746830657480962_5767409041786830439_nالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بالانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 السعودية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لاحتجاز جماعي للمهاجرين قبل ترحيلهم خارج أمريكا
قالت شبكة سي أن أن، إن خطط إدارة دونالد ترامب المقبلة، تتركز على إجراءات حدودية صارمة، وإلغاء سياسات عهد بايدن، وتصل إلى حد احتجاز وترحيل المهاجرين على نطاق واسع.
ونقلت عن مصادر مطلعة على خططه، إن ترامب جعل من ملف الهجرة، عنصرا أساسيا في حملته الرئاسية قبل الفوز بالانتخابات، لكن على عكس جولته الأولى، التي قضاها إلى حد كبير في التركيز على بناء جدار حدودي، حول ترامب اهتمامه إلى إنفاذ القانون الداخلي وإزالة المهاجرين غير الشرعيين الموجودين بالفعل في مختلف الولايات الأمريكية.
وقالت إن مساعدي ترامب والمقربين منه يقومون بوضع الأسس لتوسيع مرافق الاحتجاز للوفاء بوعده بالترحيل الجماعي، بما في ذلك مراجعة المناطق الحضرية التي تتوفر فيها قدرات الاحتجاز هذه.
وترتقي هذه الإجراءات إلى عودة سياسات الهجرة المتشددة التي أثارت انتقادات شديدة من الديمقراطيين والمدافعين عن المهاجرين خلال فترة ولاية ترامب الأولى وتعتبر كذلك تغييرا جذريا للمهاجرين في الولايات المتحدة.
وتشمل الإجراءات التنفيذية والمراجعات الجارية عودة البرنامج المعروف بشكل غير رسمي باسم "البقاء في المكسيك"، والذي يطلب من المهاجرين البقاء في المكسيك خلال سير معاملة وإجراءات الهجرة إلى الولايات المتحدة، ومراجعة قيود اللجوء، وإلغاء الحماية للمهاجرين الذين تغطيهم برامج بايدن، وفقا لمصدرين مطلعين على مناقشات السياسة الانتقالية.
وهناك أمر تنفيذي آخر قيد النظر من شأنه أن يجعل الاحتجاز إلزاميا ويدعو إلى وضع حد لإطلاق سراح المهاجرين، وهو ما يحدث غالبا عبر الإدارات بسبب محدودية الموارد الفيدرالية، وتقول المصادر إن هذا النوع من الأوامر التنفيذية من شأنه أن يمهد الطريق لاحتجاز الأشخاص وترحيلهم في نهاية المطاف على نطاق واسع.
ويقوم فريق ترامب أيضا بمراجعة القدرة الإقليمية على إيواء المهاجرين، وهي عملية من المرجح أن تؤدي إلى النظر في بناء مرافق احتجاز جديدة في المناطق الحضرية الكبرى، وفقا لمصدرين، وقد حدد مسؤولو الأمن الداخلي في السابق مدنا متعددة لبناء قدرات الاحتجاز استعدادا لزيادة القوات على الحدود.
وتشمل الخطط أيضا إعادة ما يعرف بالاحتجاز العائلي، وهو الأمر الذي تعرض لانتقادات واسعة النطاق من قبل المدافعين عن المهاجرين، وهي ممارسة أوقفها الرئيس جو بايدن، لكن المفتاح لنجاح أي خطة هو المال، وفي غياب التمويل الإضافي من الكونغرس، أشار الأشخاص الذين يعملون على الخطط إلى إعادة برمجة أموال الوكالات لدعم الموارد، كما فعلت الإدارات السابقة.