المرشح الرئاسي فريد زهران يرحب بتأييد ودعم الحزب الليبرالي المصري
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
رحب المرشح الرئاسي فريد زهران، بتأييد ودعم الحزب الليبرالي المصري «تحت التأسيس»، في خطوة وصفها بأنها تعد إشارة قوية إلى تلاحم القوى السياسية في بلادنا، رغم اختلافاتها الإيدلوجية، من أجل بناء مستقبل أفضل.
وقال في بيان: «نثمن دعم الحزب الليبرالي لحملتنا الرئاسية تأكيدًا على التفاف القوى الوطنية حول رؤيتنا لتحقيق تنمية مستدامة وتعزيز مبادئ المواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان في مصر».
أكدت الحملة أنها تود التعبير عن الامتنان الكبير للهيئة التأسيسية للحزب الليبرالي المصري لموافقتها على مشاركة ممثلين منها في الهيئة الاستشارية لحملتنا الرئاسية، وتواجد شادي العدل ونادر شكري، من الوكلاء المؤسسين للحزب، يشكل قيمة مضافة لحملتنا.
أكدت حملة المرشح فريد زهران أنها تعمل بجد وبإخلاص لتحقيق تطلعات الشعب المصري، وتتطلع إلى تعزيز التعاون الفعّال مع الحزب الليبرالي وكل القوى السياسية الراغبة في خدمة مصر وشعبها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريد زهران الانتخابات الرئاسية الانتخابات المصرية الانتخابات حملة فريد زهران الحزب اللیبرالی فرید زهران
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تلعب دورا محوريا في وقف إطلاق النار بغزة
قالت الدكتورة إيمان زهران، أستاذ العلوم السياسية، إنّ الجهود المصرية في دعم القضية الفلسطينية متواصلة منذ أحداث 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن، موضحة أنها تكللت بعملية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، التي تشيد بها كافة التقارير الدولية والمنظمات.
الدور المصري الحيوي في دعم القضية الفلسطينيةوأضافت «زهران»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الدور الإنساني المصري في نقل المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية يُعد دورًا حيويًا، مشيرة إلى أن هناك ثوابت لدى القاهرة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، إذ تنقسم لعدد من المستويات، ليس السياسي فقط، بل يتم التركيز كذلك على البعد الإنساني والإغاثي في القضية، فضلا عن البعد التنموي وعملية إعادة الإعمار في قطاع غزة.
الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستفحلةوتابع: «الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستفحلة بشكل كبير، خاصة أن تقارير الأمم المتحدة وحقوق الإنسان تؤكد هذا الأمر، بالتالي الحديث عن عملية إعادة الإعمار والبنية التحتية في غزة يعتبر أحد أهم الرهانات التي وضعتها القاهرة أمام المجتمع الدولي والولايات المتحدة».