34 مليار دولار مكاسب الأسهم الإماراتية في نوفمبر
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
عززت أسواق الأسهم الإماراتية مكاسبها خلال تداولات شهر نوفمبر الماضي، وربح رأسمالها السوقي ما يناهز 124 مليار درهم (ما يعادل 34 مليار دولار).
وتوزعت المكاسب الشهرية بواقع 101.5 مليار درهم (28 مليار دولار) لسوق أبوظبي للأوراق المالية، و22.4 مليار درهم (6 مليارات دولار) لسوق دبي المالي.
وارتفع رأس المال السوقي للأسهم المدرجة من 3.
واستقطبت الأسهم المحلية سيولة بنحو 32.7 مليار درهم موزعة بواقع 22.5 مليار درهم في سوق أبوظبي و10.2 ملياري درهم في سوق دبي، وجرى التداول على نحو 8.88 مليار سهم عبر تنفيذ ما يربو على 504.09 ألف صفقة.
وصعد مؤشر "فادكس 15" بنحو 2.49 بالمئة رابحاً نحو 226.9 نقطة ليقفل عند 9334.17 نقطة، فيما أغلق مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام "فادجي" مرتفعاً بنسبة 2.31 بالمئة بمكاسب 215.69 نقطة عند مستوي 9559.57 نقطة.
وارتفع مؤشر سوق دبي العام بنسبة 2.97 بالمئة أو ما يوازي 115.28 نقطة ليقفل عند 3992.36 نقطة، مدعوما بمكاسب أسهم العقار بنسبة 10.6 بالمئة والخدمات 2.89 بالمئة والمالية 2.52 بالمئة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أبوظبي دبي سوق أبوظبي سوق دبي المالي الأسهم الإماراتية أسواق الإمارات الأسواق الإماراتية سوق أبوظبي مؤشر سوق أبوظبي سوق أبوظبي المالي سوق دبي مؤشر سوق دبي سوق دبي المالي مؤشر سوق دبي المالي أبوظبي دبي سوق أبوظبي سوق دبي المالي أخبار الإمارات ملیار دولار سوق أبوظبی ملیار درهم سوق دبی فی سوق
إقرأ أيضاً:
أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض مع تراجع شركات السيارات
الاقتصاد نيوز - متابعة
أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية تعاملات جلسة، اليوم الخميس، على انخفاض، متأثرةً بتفاعل الأسواق العالمية مع الرسوم الجمركية الجديدة على السيارات والتي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الأربعاء.
انخفض مؤشر Stoxx 600 الأوروبي 2.42 نقطة أو بنسبة 0.44% إلى مستوى 546.31 نقطة في نهاية التعاملات.
كما أغلق مؤشر DAX الألماني الجلسة على هبوط 160.29 نقطة أو بنسبة 0.70% إلى مستوى 22678.74 نقطة.
كما تراجع مؤشر FTSE 100 البريطاني 23.47 نقطة أو بنسبة 0.27% عند الإغلاق إلى مستوى 8666.12 نقطة.
في حين تراجع مؤشر CAC 40 الفرنسي بنحو 40.57 نقطة أو بنسبة 0.51% عند الإغلاق إلى مستوى 7990.11 نقطة.
وانخفض مؤشر Stoxx Europe للسيارات بنحو 1%، حيث قلصت معظم الشركات خسائرها السابقة، حيث تراجعت أسهم ستيلانتيس Stellantis، المصنعة لسيارات الجيب، بنسبة 4.2%، وتراجعت أسهم مرسيدس-بنز Mercedes-Benz بنسبة 2.7%، وتراجعت أسهم بي إم دبليو BMW الألمانية بنسبة 2.55%.
يأتي ذلك بعد أن أعلن ترامب يوم الأربعاء أنه سيفرض رسوماً جمركية بنسبة 25% على "جميع السيارات غير المصنعة في الولايات المتحدة"، على أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في الثاني من أبريل/ نيسان. وقال مساعد ترامب في البيت الأبيض، ويل شارف، إن الرسوم الجمركية الجديدة تُطبق على "السيارات والشاحنات الخفيفة المصنعة في الخارج".
لاحقًا، لجأ ترامب إلى منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" ليهدد بفرض رسوم جمركية "أكبر بكثير" على الاتحاد الأوروبي وكندا إذا تعاونا "لإلحاق ضرر اقتصادي بالولايات المتحدة".
كانت أسهم عملاق التجزئة البريطاني شركة "Next" الرابح الأكبر على مؤشر Stoxx 600، مع ارتفاع بنسبة 10.5%، بعد أن أعلنت الشركة عن أرباح سنوية تجاوزت مليار جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار) لأول مرة. وارتفع قطاع التجزئة في أوروبا بنسبة 2%.
في غضون ذلك، ارتفعت تكاليف الاقتراض طويلة الأجل في المملكة المتحدة، مع ارتفاع العائد على السندات الحكومية لأجل 10 سنوات بمقدار خمس نقاط أساس، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ يناير/ كانون الثاني. وعكس العائد على السندات لأجل عامين مساره في وقت متأخر من اليوم ليتداول دون مستوى الاستقرار بقليل.
انخفضت العوائد على السندات الحكومية البريطانية يوم الأربعاء مع إصدار الحكومة تحديثاً مالياً أعلنت فيه عن مزيج من خفض الإنفاق وزيادته، وهو ما كان متوقعًا إلى حد كبير من قبل السوق، ومع إعلان مكتب إدارة الديون في المملكة المتحدة عن مستوى إصدار سندات سنوي أقل من المتوقع. وخفض المكتب نسبة السندات الحكومية البريطانية طويلة الأجل في المحفظة استجابةً لتراجع الطلب.
وقال مدير الائتمان السيادي الأوروبي في وكالة Kroll لتصنيف السندات، كين إيغان، لشبكة CNBC: "لقد جاءت حكومة جديدة [في المملكة المتحدة] وحاولت إجراء تغييرات من شأنها تصحيح المالية العامة، لكن النمو قد يعاني نتيجة لذلك، وقد يعود التضخم للارتفاع أو يظل ثابتًا بناءً على التغييرات في [مدفوعات الضمان الاجتماعي] والتأمين الوطني، وتكاليف الاقتراض المرتفعة بالفعل وتكلفة خدمة الدين، والسوق ببساطة لا يروق له ذلك".
وأضاف: "عندما يكون هناك تغيير في معنويات السوق، نرى تلك التحركات الكبيرة في عوائد السندات الحكومية البريطانية. هناك العديد من المستثمرين الدوليين الذين يمكنهم التحول إلى فئات أصول أخرى".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام