أكدت وزارة الخارجية المصرية اليوم الجمعة انطلاق تصويت المواطنين في الخارج في الانتخابات الرئاسية للعام 2024.
وكتب المتحدث باسم الخارجية المصرية أحمد أبو زيد عبر شبكة "إكس" أن السفارة المصرية في ويلنغتون بنيوزيلندا أصبحت أول لجنة في الخارج تبدأ في استقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.


 

بدورها، أفادت قناة القاهرة الإخبارية، صباح اليوم الجمعة بانطلاق تصويت المصريين في عدد من البلدان، منها بنغلاديش وسريلانكا والهند وباكستان وكازاخستان وأوزبكستان وأفغانستان.

ويجري تصويت المصريين في الخارج على مدار 3 أيام، تنتهي الأحد، في 137 لجنة فرعية موزعة بمقر البعثات الدبلوماسية فى دول العالم، ويكون تصويت المصريين بالخارج عن طريق الحضور الشخصي إلى مقر السفارة أو القنصلية المصرية.

وتضم قائمة المرشحين النهائية كلا من: الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي رمز النجمة، وفريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطى رمز الشمس، وعبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، وحازم عمر رمز السلم.

وفي تصريحات صحفية، دعا وزير الخارجية سامح شكري المصريين في الخارج للتوجه بكثافة إلى مقار البعثات المصرية لممارسة حقهم الدستوري والتعبير عن إرادتهم في صناديق الاقتراع.

وثمن شكري التنسيق القائم بين وزارة الخارجية والهيئة الوطنية للانتخابات، كما أشار إلى أن الخارجية المصرية اكتسبت خبرة كبيرة في تنظيم الانتخابات والاستفتاءات.

وقال: "شاركت بعثاتنا في الخارج في تنظيم 10 استحقاقات دستورية منذ عام 2011، كما تساهم في ترتيبات مشاركة المنظمات الدولية والإقليمية، ومن بينها جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي، التي تلقت الدعوة من الهيئة الوطنية للمشاركة في متابعة الانتخابات".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية وزارة الخارجية جامعة الدول المصري الديمقراطي وزير الخارجية سامح شكري انتخابات اوزبكستان وزير الخارجية المصريين في الخارج الناخبين تصريحات عبد الفتاح السيسي الخارجیة المصریة تصویت المصریین المصریین فی فی الخارج

إقرأ أيضاً:

التعايش غير التصادمي.. الخارجية الروسية: الاتصالات مع أمريكا بداية لعملية طويلة وصعبة

أكد  نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف ان الاتصالات بين روسيا والولايات المتحدة فتحت نافذة من الفرص للتحرك نحو التعايش غير التصادمي بين البلدين. 

وأشار المسؤول الروسي في تصريحات له  الي ان الاتصالات التي جرت بين روسيا والولايات المتحدة تعد بداية لعملية طويلة وصعبة لاستعادة العلاقات.

وفي وقت سابق أعلن البيت الأبيض عن نيته البدء في رفع العقوبات المفروضة على القطاع الزراعي الروسي، في خطوة تهدف إلى تخفيف التوترات الاقتصادية وتعزيز الاستقرار في الأسواق العالمية.

يأتي هذا القرار بعد سلسلة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث تم الاتفاق على اتخاذ إجراءات تدريجية لرفع القيود المفروضة على المنتجات الزراعية.​

تهدف هذه الخطوة إلى تسهيل تصدير المنتجات الزراعية الروسية، مثل الحبوب والأسمدة، إلى الأسواق العالمية، مما قد يسهم في استقرار أسعار المواد الغذائية وتحسين الأمن الغذائي في العديد من الدول.

كما يُتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وفتح قنوات جديدة للحوار بشأن قضايا أخرى ذات اهتمام مشترك.​

مع ذلك، أعرب بعض المراقبين عن قلقهم من أن يؤدي هذا التخفيف في العقوبات إلى تقويض الجهود المبذولة للضغط على روسيا في مجالات أخرى، مثل السياسة الخارجية وحقوق الإنسان.

 وأشاروا إلى ضرورة مراقبة تأثير هذا القرار على السلوك الروسي في الساحة الدولية.​

من جانبها، رحبت المنظمات الزراعية والاقتصادية بالقرار، معتبرةً أنه سيسهم في تعزيز التجارة الدولية وتحسين العلاقات الاقتصادية بين الدولتين.

 كما يُتوقع أن يستفيد المزارعون والمصدرون في كلا البلدين من هذا التخفيف في القيود التجارية.​

في الختام، يُعتبر هذا القرار خطوة هامة نحو تحسين العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة وروسيا، مع التأكيد على ضرورة مراقبة تأثيراته على المستويات السياسية والاقتصادية الدولية.​

مقالات مشابهة

  • وزارة الخارجية تكشف حالة الجالية المصرية في ميانمار بعد الزلزال
  • تحويلات مغاربة الخارج في تراجع خلال فبراير
  • بعد إسقاطها عن 5 مواطنين.. حالات سحب الجنسية المصرية طبقا للقانون
  • رئيس الوزراء الأسترالي يدعو إلى انتخابات وطنية
  • دينا عبد الكريم مكسيموس أمينًا لشؤون المصريين في الخارج بحزب الجبهة الوطنية
  • دينا عبد الكريم مكسيموس أمينا لشؤون المصريين في الخارج بحزب الجبهة الوطنية
  • 7 أسئلة عن انتخابات كندا 2025 وتحديات ترامب
  • انطلاق المباحثات المصرية السيراليونية بقصر الاتحادية
  • وزير الداخلية يعلن عن انتخابات جزئية في 150 جماعة
  • التعايش غير التصادمي.. الخارجية الروسية: الاتصالات مع أمريكا بداية لعملية طويلة وصعبة