أكوا باور تبدأ تطوير مشروع للهيدروجين الأخضر في أوزبكستان
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بدأت "أكوا باور"، المدرجة في سوق الأسهم السعودية، و"باور تشاينا" الصينية المملوكة للدولة أعمال تطوير أول مشروع للهيدروجين الأخضر في آسيا الوسطى.
وسينتج المصنع، الذي يقام في أوزبكستان، ثلاثة آلاف طن متري سنويا من الهيدروجين الأخضر وسيتم تشغيله بواسطة مزرعة رياح، وفقا لإعلانين على الموقعين الإلكترونيين للشركتين أمس الخميس.
وقالت باور تشاينا، المقاول العام للمشروع، إن هذا هو أول مشروع للهيدروجين الأخضر للشركة في الخارج وأول مشروع في آسيا الوسطى يصل إلى مرحلة التنفيذ.
وتابعت باور تشاينا أنه مشروع مهم للطاقة ضمن مبادرة الحزام والطريق الصينية.
وتهدف الصين إلى إنتاج ما بين 100 ألف إلى 200 ألف طن سنويا من الهيدروجين الأخضر، وهو أمر أساسي لإزالة الكربون من قطاعات الصناعة الثقيلة مثل صناعة الصلب والإسمنت والأسمدة.
وتقوم أكوا باور بتطوير محطات لتوليد الكهرباء وتحلية الميا، ولها أصول في أنحاء منطقة الخليج وشمال إفريقيا. ووقع رئيسها محمد أبونيان في سبتمبر مذكرات تفاهم مع شركة شبكة كهرباء جنوب الصين ومينجيانغ للطاقة الذكية لصناعة توربينات الرياح للتعاون في مجال تقنيات الطاقة النظيفة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أوزبكستان الهيدروجين الكربون الصناعة إفريقيا الصين أكوا باور السعودية الهيدروجين الأخضر أوزبكستان أوزبكستان الهيدروجين الكربون الصناعة إفريقيا الصين أخبار الشركات
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: مشروع تطوير رأس الحكمة ساعد في دعم القطاع المصرفي وتخفيض الدين
قال أحمد كوجك وزير المالية خلال إلقاء بيانه بالجلسة العامة لمجلس النواب إنه تم وضع سقف ملزم للدين الحكومي والعام بالقانون، وعدم تخطيه إلا بالرجوع لمجلس النواب، وهناك تحسن كبير في أرقام الدين وانخفاض الدين العام والاقتراض.
انخفاض الدين الخارجيوأكد وزير المالية انخفاض الدين الخارجي من 82 مليار جنيه إلى 79 مليار جنيه، وهو الدين على أجهزة الموازنة، إذ انخفض 3 مليارات دولار، وكان الاقتراض أقل خلال العام المالي وسددنا 3 مليارات واقترضنا مليار و600 مليون دولار فقط كدين خارجي، وهو ما يعني أن الاقتراض أقل من السداد مما يساعد على خفض الدين الخارجي.
وأشار إلى أنَّ حجم الاستثمارات العامة تمّ تحديدها بسقف مليار جنيه لإفساح المجال امام القطاع الخاص وزيادة الاستثمارات الخاصة، معلنا عن دعم مع وزارة الاتصالات لتوطين صناعة المحمول، إذ تمّ الاتفاق مع عدد من الشركات بالفعل لتوطين عدد من صناعات المحمول بمصر، وهو ما حدث بالفعل.
دعم القطاع المصرفيوقال إنَّ مشروع رأس الحكمة استثنائي وتمّ استغلاله بشكل جيد بدعم القطاع المصرفي، وهناك 50% من المشروع جرى استخدامه في خفض الدين المحلي، ولا يزال هناك مشوار طويل لسداد الدين، إذ تمّ استخدام حصيلة استثنائية لخفض الدين لينخفض إلى 85% من الناتج المحلي مقابل 96% في العام المالي السابق.