الجيش الاسرائيلي يعلن رسميا "إعادة تفعيل النيران" في قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة تجدد القتال بشكل رسمي، متحدثا عن "إعادة تفعيل النيران" في قطاع غزة.
إقرأ المزيدوقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي إن "حماس قامت بخرق الاتفاق وقامت بإطلاق القذائف نحو الأراضي الاسرائيلية"، معلنا أن الجيش الإسرائيلي "قام بإعادة تفعيل النيران في مواجهة حماس في قطاع غزة".
وأضاف: "متابعة لتفعيل الإنذارات في كيبوتس حوليت تم رصد إطلاق عدة قذائف من قطاع غزة نحو إسرائيل حيث لم يتم اعتراضها وفق السياسة المتبعة".
وأفاد مراسل RT في قطاع غزة بأن الطائرات المسيرة الإسرائيلية عادت إلى سماء خانيونس ورفح.
وحسب مراسلنا، فإن قصفا مدفعيا عنيفا استهدف شرق الوسطى وشرق غزة، كما استهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي محيط شارع اللبابيدي ودوار أبو علبة شمال مدينة غزة.
واستهدفت غارة إسرائيلية منطقة أبو اسكندر شمالي مدينة غزة، كما شنت طائرات الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات على جنوب القطاع من بينها بلدة عبسان في خانيونس، وسط اشتباكات عنيفة تدور بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي على مختلف محاور القتال.
وقد وصلت عدد من الإصابات إلى مستشفى كمال عدوان جراء استهداف مجموعة من المواطنين في منطقة الشيماء شمال غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الروسي يعلن تحقيق إنجاز كبير في كورسك
قال رئيس أركان الجيش الروسي فاليري غيراسيموف للرئيس فلاديمير بوتين، اليوم السبت، إن القوات استعادت كامل منطقة كورسك من القوات الأوكرانيية.
وأضاف غيراسيموف، خلال اجتماع مع بوتين عبر الفيديو بثه التلفزيون الروسي الرسمي "اليوم، تم تحرير غورنال، آخر بلدة في منطقة كورسك، من الوحدات الأوكرانية".
يأتي الإعلان بينما يحاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوسط للتوصل إلى هدنة تنهي ثلاث سنوات من الأزمة.
ورحب الرئيس الروسي بما أعلنه رئيس أركان الجيش.
وقال بوتين إن استعادة السيطرة الكاملة على منطقة كورسك الروسية و"الخسائر الضخمة ستؤثر بالتأكيد على خط التماس بأكمله".
في صيف 2024، شن الجيش الأوكراني هجوما مباغتا في منطقة كورسك داخل الأراضي الروسية وسيطر على أكثر من ألف كيلومتر مربع.
وتمكنت القوات الروسية من استعادة مساحات كبيرة من المنطقة خلال مارس الماضي، ولا سيما بلدة "سودجا" التي كان الأوكرانيون يعتمدونها قاعدة رئيسية لعملياتهم في المنطقة.