هجوم على مروة عبد المنعم بعد ارتداء ابنتها للحجاب:(كفاية تنمر)
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
البوابة-ردت الفنانة مروة عبد المنعم عبر حسابها الرسمي على موقع (فيسبوك) على الهجوم الأخير الذي تعرضت له بعد ارتداء حجاب ابنتها، مشيرة إلى أنها فخورة بإقدام ابنتها على هذه الخطوة.
اقرأ ايضاًحريق في غرفة ابنة مروة عبد المنعم و الفنانة: (حاجة مرعبة!)ونشرت مروة عبد المنعم صورا برفقة ابنتها و هي ترتدي الحجاب، وعلقت عليهم قائلة: (فخورة ببنتي أيوة بنتي اتحجبت وأنا لسه كفاية بقي تنمر يا جماعة وكلام غريب بسمعه).
وتابعت مروة عبد المنعم: (إزاي البنت اتحجبت وماماتها لأ.. يا جماعة اللي هيحاسبني بس هو ربنا.. هو اللي عالم بالخبايا).
من جهة أخرى، تُشارك الفنانة مروة عبد المنعم، في مسلسل (وبقينا اتنين)، بطولة الفنان شريف منير، الذي يجري تصويره حاليًا، تمهيدًا لعرضه اعتبارًا من يوم 2 ديسمبر /كانون الأول الجاري.
مسلسل (وبقينا اتنين)بطولة شريف منير، رانيا يوسف، ميمي جمال، يوسف عثمان، طارق عبدالعزيز، تامر فرج، مروة عبدالمنعم، عزة لبيب، ياسر الطوبجي، نانسي هلال، عزت زين، نبيل علي ماهر، وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف أماني التونسي و إخراج طارق رفعت.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مروة عبد المنعم التاريخ التشابه الوصف مروة عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
«مشية مُضحكة» لطفلة عمرها 5 سنوات تكشف إصابتها بمرض خطير
كانت خطواتها الأولى مليئة بالبراءة والمرح، ولكن سرعان ما تحولت إلى لغز حير الأطباء والعائلة، فتلك المشية المتذبذبة التي كانت تثير ابتسامة عابرة في البداية، كانت في الحقيقة ناقوس خطر، يدق مؤشرًا على مرض خبيث كان ينمو ببطء داخل دماغ الطفلة الصغير، فلم يكن أحد يتخيل أنّ وراء تلك الابتسامة البريئة، يكمن ورم دماغي قاتل غير قابل للشفاء.
ورم كبير غير قابل للشفاءالطفلة أوليفيا زابو، البالغة من العمر 5 سنوات التي تتسم بالمرح والابتسامة، بدأت بالمشي مثل شخص مخمور بشكل مفاجئ، وبعد أسابيع من المشي بشكل غريب، سقطت الطفلة في ساحة اللعب وارتطم رأسها، وتقول والدتها مارييتا كولشار، 35 عاما، إنّها أدركت أنّ هناك مؤشرًا خطيرًا لحالة ابنتها، وذهبت بها على الفور إلى عدة أطباء لكن دون جدوى، وبعد أن ارتطم رأسها بالأرض جرى نقلها إلى قسم الطوارئ وخضعت لفحص الأشعة المقطعية، الذي أكد وجود ورم كبير في مؤخرة رأسها، وفقًا لصحيفة «ذا صن» البريطانية.
تحكي الأم، أنّ ابنتها صاحبة الـ5 سنوات، كانت تحتاج إلى الإمساك بالحائط للوصول إليها عندما تستيقظ في الليل، وبدأت في تناول كميات أقل من الطعام والشراب وفقدت وزنها بشكل واضح، وكان السبب الذي جعلها ترغب في فحص ابنتها هو معرفة ما إذا كان هناك شيء يحدث، لأن الأمر كان يزداد سوءًا خاصة بعدما بدأ وجه «أوليفيا» يتدلى على جانب واحد.
«أوليفيا» ستتلقى العلاج الكيميائي حتى عمر التاسعةوخضعت الطفلة لعملية جراحية استغرقت 7 ساعات ونجحوا في استئصال جزءًا منه، وقال الأطباء إنّها ستظل تعاني من الورم بقية حياتها، إذ لا يمكنهم إزالته بالكامل، وهذا يعني أنها ستتلقى العلاج الكيميائي كل ستة أشهر، حتى تبلغ التاسعة من عمرها، بالإضافة إلى الخضوع لأشعة الرنين المغناطيسي سنويا حتى سن السادسة عشرة.
وتقول مارييتا كولشار إنّ إصابة ابنتها بهذا الورم الخطير كان أمرًا صعبًا للغاية، خاصة وأنّ حالتها كان قد تزداد سوءًا يومًا بعد يوم: «لم أكن أتوقع شيئًا كهذا، وربما تكون قادرة على عيش حياة طبيعية يومًا ما، ولكننا حذرون لأنّه إذا بدأ الأمر في التفاقم، فنحن بحاجة إلى البدء في كل شيء من جديد».