بعد أسبوع عرض.. تعرف على إيرادات فيلم Napoleon
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
حقق فيلم Napoleon إيرادات ضعيفة في شباك التذاكر العالمي خلال أسبوع من طرحه داخل وخارج البوكس أوفيس الأمريكي.
وبلغت إيرادات فيلم Napoleon في البوكس أوفيس حوالي ٣٦ مليون دولار، فيما حقق عالميا حوالي ٨٤ مليون دولار.
فيلم Napoleon
فيلم Napoleon، من إخراج ريدلي سكوت، وبطولة الممثل خواكين فينيكس، الذي يجسد دور نابليون بونابرت، والممثلة فانيسا كيربي، التي تلعب شخصية إمبريس جوزفين، بالمشاركة مع كلا من جودي كومر، وطاهر رحيم، ومارك بونار، وماثيو نيدهام.
ويجسد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار خواكين فينيكس دور نابليون بونابرت في فيلم Napoleon، الذي يدور حول القائد الفرنسي الشهير، وهو من إخراج ريدلي سكوت.
يذكر أن تعتبر قصة حب نابليون بونابرت وجوزفين دي بوهارنيه من أشهر قصص الحب في التاريخ الحديث، لكن ما تم التركيز عليه في هذه القصة قصص خيانته لها.
لكن فيلم وثائقي جديد تعتزم القناة الثانية بهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي 2" أن جوزفين كانت تخونه مع عشاق أخرين أقل شأنا.
وقام المؤرخ أندرو روبرتس بكتابة ثلاث حلقات، بعد أن درس الخطابات المتبادلة بين الزوجين، والذي يرى أن جوزفين ضاقت بمراهقة نابليون العاطفية، وهو ما دفعها للارتماء في أحضان رجال آخرين.
وأشار إلى أن هناك اتهامات لنابليون بأنه وحش ومصاب بجنون العظمة، لكن قراءة خطاباته إلى زوجته تثبت العكس.
وتابع أنه لم تكن توجد ثقة، بل إنه كان مراهقا يكتب خطابات 3 مرات يوميا، ويفقد أعصابه لعدم ثقته في حب جوزفين وإخلاصها له، وإذا ما كانت تراه جذابا، وأنه كان يحبها مثل كلب أليف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوسكار الاذاعة البريطانية البوكس اوفيس جائزة الأوسكار هيئة الإذاعة البريطانية فیلم Napoleon
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف كيف كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة
واشنطن "د.ب.أ": كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة في الغالب "خشبية"، و"حارة"، و"حلوة"، بحسب بحث نشر في دورية الجمعية الكيميائية الأمريكية الخميس.
وقام الباحثون بتحليل تسع مومياوات من المتحف المصري في القاهرة، يرجع أغلبها إلى الألفية الأولى والثانية قبل الميلاد، باستخدام مزيج من التقنيات والأدوات الحسية، فيما قالوا إنها أول دراسة من نوعها.
وقال الباحث الرئيسي المشارك في الدراسة البروفيسور ماتيجا سترليتش، من جامعة لندن وجامعة ليوبليانا: "جذبت رائحة الجثث المحنطة لسنوات اهتماما كبيرا من الخبراء والجمهور العام، ولكن دون إجراء أي دراسة علمية كيميائية وإدراكية مشتركة حتى الآن".
وأضاف: "يساعدنا هذا البحث الرائد حقا في تخطيط عمليات الحفظ بشكل أفضل، وفهم مواد التحنيط القديمة. ويضيف طبقة أخرى من البيانات لإثراء عرض المتحف للجثث المحنطة".
وأرسل الباحثون لجنة من أشخاص مدربين على الشم، وكلفوا بإعطاء وصف جودة الروائح وشدتها وجاذبيتها وكذلك قياس الجزيئات والمكونات باستخدام أساليب مثل كروماتوجرافيا الغاز وقياس الطيف الكتلي.
وساعد هذا الفريق في تحديد ما إذا كانت المكونات نابعة من مواد الحفظ أم الكائنات الحية الدقيقة أم المبيدات الحشرية، على سبيل المثال.
وجرى وصف الروائح على أنها "خشبية" في 78 % من الحالات، و"حارة" في 67 % منها و"حلوة" في 56 % منها، بينما كانت الروائح "شبيهة بالبخور" و"قديمة وفاسدة" في 33 % لكل منهما.
وكان التحنيط في مصر القديمة يشمل بشكل طبيعي دهن الجسم بالزيوت والراتنجات (المواد الصمغية) بما في ذلك الصنوبر وخشب الأرز لحفظ الجسد والروح في الحياة الأخرى وإعطائها رائحة طيبة.