الثورة نت:
2025-03-02@20:35:30 GMT

العدوان على غزة آخر فصول الغطرسة الصهيونية

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

العدوان على غزة آخر فصول الغطرسة الصهيونية

الثورة/
عدوان الكيان اليهودي على غزة الصامدة هو آخر فصول الغطرسة الإسرائيلية حيث أكد أحرار الجهاد والمقاومة أن هذا الزمن هو زمن الحرية والانتصار.
«الثورة» التقت العديد من الشخصيات التي أكدت على أهمية أسناد أحرار الأمة وهم يواجهون أطماع التوسع الاستعماري.. وهنا المحصلة:
أحمد عبدالله الجنيد: صمود الشعب الفلسطيني أفشل مخططات إنهاء القضية.


غالب أحمدالحملي: اليمن في صدارة الدول التي ترفض هيمنة الصهيونية العالمية.
عبدالرحمن محمد المعلمي: نعيش مرحلة الشعوب الهادرة بنشيد الحرية والسيادة.
البداية مع الأخ/ أحمد عبدالله الجنيد -مدير الوحدة التنفيذية لضرائب العقارات في محافظة إب الذي أشار إلى أن ثبات وصمود أحرار محور الجهاد والمقاومة في مواجهة كيان الاحتلال الغاصب احبط مخطط الاستكبار العالمي في تصفية وإنهاء القضية الفلسطينية من خلال تهجير الشعب الفلسطيني وحرمان اللاجئين من حق العودة.
وتابع قائلاً: قضية المقدسات هي أهم القضايا في العالم العربي والإسلامي ويجب استشعار المسؤولية الإيمانية ونحن نواجه الحلف الصهيوني المدعوم من واشنطن التي تمثل محور الشر العالمي.
و|أضاف الأخ/ أحمد عبدالله الجنيد أن «طوفان الأقصى» هي معركة حاسمة بين الحق العربي والإسلامي وبين الزيف اليهودي وأساطيره التلمودية.
رفض الهيمنة
الأخ غالب أحمد الحملي -مدير عام فرع المؤسسة اليمنية للاتصالات في محافظة صعدة أشاد بالمواقف الجهادية المتعاظمة ليمن الأنصار في مواجهة استكبار الولايات المتحدة وكيان العدو الإسرائيلي.
وقال: إن بلادنا بعون الله سبحانه وتعالى وتأييده في صدارة الدول التي ترفض هيمنة الصهيونية العالمية.
وأكد غالب الحملي أهمية صمود وثبات محور الجهاد والمقاومة وهو يواجه مخططات أعداء الأمة الهادفة إلى تعطيل إرادة التحرر والاستقلال.
درب الحرية
من جانبه قال الأخ/ عبدالرحمن محمد المعلمي مدير عام فرع الهيئة العامة للموارد المائية في محافظة ذمار أن: عدوان كيان الاحتلال الغاصب على غزة وكامل فلسطين هو آخر فصول الغطرسة الإسرائيلية حيث أكد أبطال محور الجهاد والمقاومة أن هذا الزمن هو زمن الحرية والانتصار ولن يسمح لكيان العدو المؤقت أو للاستكبار العالمي المتمثل بالولايات المتحدة إيقاف هذا الانتصار.
وتابع عبدالرحمن المعلمي قائلاً: المرحلة الراهنة هي مرحلة الشعوب الهادرة بنشيد الحرية والسيادة ورفض الخضوع لأعداء العروبة والإسلام.
وأكد: أن بلادنا تمضي في الدرب الذي رسمه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي «رضوان الله عليه» وهو درب الحرية والكرامة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الجهاد والمقاومة

إقرأ أيضاً:

البطولة.. قمة مقدمة الترتيب بين نهضة بركان والوداد البيضاوي تنتهي بلا غالب ولا مغلوب

عاد الوداد الرياضي بنقطة إلى الديار، عقب تعادله بدون أهداف مع نهضة بركان، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الجمعة، على أرضية الملعب البلدي لبركان، في اختتام لقاءات الجولة 23 من البطولة الاحترافية في قسمها الأول.

وبدأ أبناء معين الشعباني المباراة في جولتها الأولى بعزيمة افتتاح التهديف مبكرا، ومن ثم الحفاظ على تقدمهم، لكسب النقاط الثلاث، التي ستمكنهم من الابتعاد أكثر في الصدارة عن أقرب الملاحقين، حيث سيتبقى لهم الفوز بمباراتين لحصد اللقب الأول في تاريخهم، ما يعني حسم الأمور قبل خمس جولات من نهاية الموسم الرياضي الحالي، علما أن نهضة بركان ينافس أيضا على لقب كأس الكونفدرالية، حيث سيلعب مع أسيك ميموزا الإيفواري في ربع النهائي.

وفي الجهة المقابلة، دخل الوداد الرياضي الشوط الأول هو الآخر بطموح تحقيق الانتصار، الذي غاب عنه خلال الجولة الماضية، علما أن النقاط الثلاث ستمكن أبناء موكوينا من الارتقاء إلى وصافة البطولة الاحترافية، ناهيك عن تقليص الفارق مع المتصدر نهضة بركان إلى 12 نقطة، مع تعطيل حسمه للقب مبكرا، علما أن رفاق اسماعيل مترجي ينتظرهم المشاركة في كأس العالم للأندية صيف السنة الجارية.

وحاول الطرفان بشتى الطرق الممكنة الوصول إلى الشباك لافتتاح عداد النتيجة، إلا أن الفشل كان العنوان الأبرز لكل المحاولات، جراء تسرع لاعبيهما في إنهاء الهجمات بعد الوصول لمربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، ناهيك عن الوقوف الجيد للدفاعين معا، والحارسين منير المحمدي، ومهدي بنعبيد، لتنتهي بذلك الجولة الأولى كما بدأت على وقع البياض.

وتبادل نهضة بركان والوداد الرياضي الهجمات خلال أطوار الجولة الثانية، بحثا عن الهدف الأول الذي استعصى عليهما في الشوط الأول، حيث حاولا معا الوصول إلى شباك بعضهما البعض، إلا أن تواصل تألق المحمدي وبنعبيد في التصديات، حال دون تحقيق المبتغى، ليستمر الشد والجذب بينهما، على أمل تحقيق الانتصار الأول في الموسم، وكسب النقاط الثلاث.

واستمر الفريقان في تضييع كل الفرص السانحة للتهديف التي أتيحت لهما، تارة لتألق كلٍّ من منير المحمدي ومهدي بنعبيد في التصديات، وتارة بسبب تسرع اللاعبين في اللمسة الأخيرة، وقلة تركيزهم بعد الوصول لمربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، لتنتهي بذلك المباراة بالتعادل السلبي صفر لمثله.

واقتسم الفريقان نقاط المباراة فيما بينهما، بنقطة لكل واحد منهما، حيث رفع نهضة بركان رصيده إلى 56 نقطة في صدارة البطولة الاحترافية في قسمها الأول، فيما وصل رصيد الوداد الرياضي إلى 41 نقطة في الوصافة.

كلمات دلالية البطولة الاحترافية الوداد الرياضي نهضة بركان

مقالات مشابهة

  • طقس معتدل علي غالب قري ومراكز الشرقية
  • وفيات الأحد .. 2 / 3 / 2025
  • 1 مارس خلال 9 أعوام.. 41 شهيداً وجريحاً بقصف العدوان السعودي الأمريكي ومرتزقته على اليمن
  • فبراير الشارقة.. فصول من الإبداع ترسخ هُوية الإمارة الثقافية
  • المسند يوضح الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته
  • الحاج حسن للذين يتحدثون عن السيادة: ألا تعتبرون أن إسرائيل تخرق السيادة عندما تقتل شبابًا لبنانيين؟
  • البطولة.. قمة مقدمة الترتيب بين نهضة بركان والوداد البيضاوي تنتهي بلا غالب ولا مغلوب
  • وكالة "خبر" تهنئ نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام أحمد علي عبدالله صالح وجميع أبناء الشعب اليمني بحلول شهر رمضان المُبارك
  • الشارقة في فبراير.. فصول من الإبداع ترسخ الهوية الثقافية للإمارة
  • رمضان شهر البناء والإنجاز والتأييد الإلهي