أعلن مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح  الشبابي جوائز مسابقاته الثلاثة بدورته الثامنة، خلال ختام الدورة الذي أقيم على مسرح قصر ثقافة شرم الشيخ، وقد جاءت جوائز مسابقة العروض الكبرى كالتالي: جائزة أفضل عمل جماعي ذهبت إلى إيطاليا – أبنيا، أما جائزة أفضل عمل موسيقي ذهب إلى سلطنة عمان – عرض "الأول من تشرين الأول "، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة حصل عليها الفنان القدير عبدالله مسعود عن عرض "احتراق شمعة" من دولة الإمارات العربية المتحدة، والفنانة الدكتورة أحلام حسن شاكر عن عرض "طاهرة" من الكويت.

أما جائزة أفضل تأليف مسرحي فقد ذهبت مناصفة بين عرض "طاهرة" لدولة الكويت، وعرض "Disappearing من بلغاريا، وجائزة أفضل سينوغرافيا ذهبت إلى عرض "طاهرة" من دولة الكويت، وجائزة أفضل ممثل فقد ذهبت مناصفة بين كميل العلي عن عرض "الغريب والنقيب" من المملكة العربية السعودية، وعبدالله الخديم عن عرض "احتراق شمعة" من دولة الإمارات العربية المتحدة، وحصلت على أفضل ممثلة Ivana Todorova Keranova “Disappearing” عن عرض بلغاريا.

وذهبت جائزة أفضل مخرج مناصفة بين Dumitru Acris -  “Disappearing” من بلغاريا ، وعمير أنور البلوشي  عن عرض "الأول من تشرين الأول"  من سلطنة عمان ، أما أفضل عرض مسرحي فقد حصل عليها  “A Pond in the Memory” من كوريا  الجنوبية .

بينما مسابقة مسرح الشارع والفضاءات المسرحية الغير تقليدية  فجاءت جوائزها كالتالي : جائزة لجنة التحكيم الخاصة ، وذهبت مناصفة لكلا من : محمد زكي  من دولة العراق عن إخراج العرض المسرحي "ليلة ماطرة" ، ومحمود بكر من جمهورية مصر العربية عن دوره في العرض المسرحي "حيث لا يراني أحد"، بينما جائزة أفضل عرض مسرحي فقد ذهبت بالأغلبية إلي عرض "التائهان"  من الجمهورية التونسية .

أما جوائز مسابقة المونودراما فحصل على جائزة سعادة المهندس محمد سيف الأفخم لأفضل عرض متكامل: ذهبت الي العرض المسرحي " women fish "، من المكسيك ، وذهبت جائزة أفضل ممثلة  لـ ايفا دراجان من كرواتيا ، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة ذهبت لسينوغرافيا عرض "فونكس "من مانغوليا.

IMG-20231201-WA0015 IMG-20231201-WA0014 IMG-20231201-WA0013 IMG-20231201-WA0012 IMG-20231201-WA0011 IMG-20231201-WA0010 IMG-20231201-WA0009 IMG-20231201-WA0008 IMG-20231201-WA0006 IMG-20231201-WA0003 IMG-20231201-WA0000 IMG-20231130-WA0113 IMG-20231130-WA0112 IMG-20231130-WA0111

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مؤتمر تكريم حفل مسرح جائزة أفضل من دولة عن عرض

إقرأ أيضاً:

“الاتحاد لحقوق الإنسان”: 90.5 مليار درهم استفادت منها 117 دولة خلال فترة حُكم زايد

 

أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، أن العمل الإنساني في دولة الإمارات يعد عملاً مؤسسياً يتسم بالشمولية وسرعة المساعدة والإغاثة من الجهات الرسمية والأهلية، التي يفوق عددها اليوم 43 هيئة ومؤسسة إنسانية في الدولة.
واستذكرت الجمعية، في إطار الاحتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني الذي يوافق 19 من شهر رمضان من كل عام هجري، قيمة المساعدات التنموية والإنسانية التي قدمتها الإمارات خلال فترة حكم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أول رئيس لدولة الإمارات في الفترة من “2 ديسمبر 1971 – 2 نوفمبر 2004”، والبالغة 90.5 مليار درهم، استفادت منها أكثر عن 117 دولة.
وقالت، إن الرؤية الإنسانية لزايد المؤسس، جعلت الإمارات دولة رائدة في العمل الخيري ومساعي السلام الدولي، ونهجه ما زال حاضراً في شتى بقاع الأرض بمئات المبادرات الإنسانية، منها بناء المدن التنموية والبنى التحتية، والمطارات الدولية، والمعاهد الحضارية، والمؤسسات التعليمية، والمراكز الطبية، ناهيك عن الاستثمارات الإماراتية الداعمة للدول التي تعاني اقتصادياً نتيجة النزاعات، والتي قدّرها صندوق النقد الدولي خلال قمة الحكومات العالمية 2025 بنحو 50 مليار دولار.
وأضافت، أن العام 2024 جاء حافلاً بالمبادرات الإنسانية، منها إطلاق مبادرة إرث زايد الإنساني بقيمة 20 مليار درهم للأعمال الإنسانية في المجتمعات الأكثر حاجة حول العالم، وتفعيلاً لهذه المبادرة تم إنشاء مؤسسة إرث زايد الإنساني التي تضم 14 جهة، تخليداً لذِكرى المؤسس “طيب الله ثراه” ، والجهود المستمرة للدولة في العمل الإنساني والخيري، بما ينسجم مع المبدأ التاسع من المبادئ الخمسين للدولة.
وتحدثت الجمعية عن إنجازات “زايد الخير” منها المساهمة في فكرة إنشاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتأسيس صندوق أبوظبي للتنمية، وافتتاح صندوق الزواج لمساعدة الشباب في تكاليف الزواج، وإمكانية أن يقدم المتزوج طلبا للحصول على أرض أو منزل سكني، والتعليم والعلاج المجاني، وتوفير المساكن الشعبية، وتحويل الصحراء إلى جنة خضراء، وإنشاء المؤسسات الخيرية، ومساعدة الدول الفقيرة والمحتاجة، والشعوب التي تقطّعت بهم السبل أثناء الأزمات.
وتطرقت الجمعية إلى الجوائز والأوسمة الدولية التي نالها “زايد الخير” تقديراً لدوره الإنساني ومنها: الوثيقة الذهبية (1985)، ورجل العام (1988)، ووشاح جامعة الدول العربية (1993)، ووشاح رجل العام للبيئة والإنماء المستدام (1993)، والوسام الذهبي للتاريخ العربي (1995)، والشخصية الإنمائية (1995)، وشهادة الباندا الذهبية (1995)، وميدالية وجائزة تقديرية من المنظمة الدولية “فاو” (1995)، ودرع العمل (1996)، وجوائز أعمال الخليج (1996)، ووسام المحافظة على البيئة الباكستاني (1997)، وأبرز شخصية عالمية (1998)، وزايد داعية البيئة (1998)، وزايد شخصية العام الإسلامية (1999)، وزايد رجل البيئة (2000)، وميدالية اليوم العالمي للأغذية (2001)، وجائزة كان الكبرى للمياه (2001)، وجائزة أبطال الأرض (2005).وام


مقالات مشابهة

  • “الاتحاد لحقوق الإنسان”: 90.5 مليار درهم استفادت منها 117 دولة خلال فترة حُكم زايد
  • الباعور يبحث مع سفير كوريا الجنوبية استئناف عمل سفارة بلاده في طرابلس
  • «الاتحاد لحقوق الإنسان»: 90.5 مليار درهم استفادت منها 117 دولة خلال فترة حُكم زايد
  • مدرب كوريا الجنوبية يوجه إصبع الاتهام لبايرن ميونخ
  • وزراء خارجية كوريا الجنوبية واليابان والصين يلتقون في طوكيو
  • مدرب كوريا الجنوبية ينتقد بايرن ميونخ بعد إصابة كيم
  • تصادم بين طائرتين في كوريا الجنوبية
  • تصادم بين طائرة مسيرة وهليكوبتر في كوريا الجنوبية
  • كوريا الجنوبية تدعو إلى تجنب أي تأثير سلبي على التعاون مع أمريكا
  • العلاج الجنائزي في كوريا الجنوبية.. الموت 10 دقائق لتخفيف ضغوط الحياة