نشرت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي لقطات ومشاهد من استعدادات أبناء الجلية المصرية في عمان، إذ انطلقت الحافلات من مدينة صلالة للتوجه لمقار الاقتراع في مدينة مسقط، وذلك للإدلاء بأصواتهم مُستهلين مسافة تصل إلى 10 ساعات.

ورفع المصريون في عمان لافتات وصور دعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، أثناء الذهاب والاستعداد للتصويت في الانتخابات المصرية بالخارج.

"سفر 10 ساعات".. مصريون في عمان يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024"سفر 10 ساعات".. مصريون في عمان يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024"سفر 10 ساعات".. مصريون في عمان يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024"سفر 10 ساعات".. مصريون في عمان يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024"سفر 10 ساعات".. مصريون في عمان يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024"سفر 10 ساعات".. مصريون في عمان يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024

اقرأ أيضًا.. انتخابات الرئاسة 2024.. المصريون ينتخبون الرئيس (تغطية خاصة لحظة بلحظة)

انتخابات الرئاسة 2024.. بدء العملية الانتخابية بالخارج

وبدأت العملية الانتخابية للمصريين في الخارج "انتخابات الرئاسة 2024"، اليوم، والتي تستمر أيام الجمعة والسبت والأحد في 137 سفارة وقنصلية في121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها، وتعمل اللجان الانتخابية خارج مصر اعتبارًا من الساعة التاسعة صباحًا  وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لكل دولة، وتعد نيوزيلندا أول دولة تفتح فيها السفارة المصرية أبوابها أمام الناخبين، ويوجد فرق توقيت بين مصر ونيوزيلندا بما يقرب من 11 ساعة كاملة، وتقع نيوزيلندا في جنوب غرب المحيط الهادئ وتتكون من جزيرتين رئيسيتين بجانب مجموعة جزر صغيرة وعاصمتها ويلينجتون.

وتضم قائمة المرشحين النهائية كلا من: المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي رمز النجمة، والمرشح الرئاسي فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي رمز الشمس، والمرشح الرئاسي عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، والمرشح الرئاسي حازم عمر رمز السلم.

انتخابات الرئاسة المصرية 2024.. مصر تنتخب الرئيس

ويبدأ  تصويت المصريين في الخارج في انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الجمعة وعلى مدار 3 أيام تنتهي الأحد في 137 لجنة فرعية موزعين بمقر البعثات الدبلوماسية في دول العالم، ويكون تصويت المصريين بالخارج عن طريق الحضور الشخصي إلى مقر السفارة أو القنصلية المصرية التي يتواجد فيها الناخب في الأيام المحددة للتصويت واختيار المرشح الذى يرغب فيه ووضع بطاقة الاقتراع في صندوق المخصص لذلك.

الهيئة الوطنية تصدر ضوابط لآلية تصويت المصريين في الخارج بشأن انتخابات الرئاسة 2024

وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي ضوابط لآلية تصويت المصريين بالخارج، وذلك ضمانا لصحة تصويتهم بالانتخابات داخل مقر البعثات والقنصليات، وهي أن يقوم الناخب بتقديم إثبات شخصيته أمام لجنة الانتخاب خارج جمهورية مصر العربية، وأن يكون إثبات الشخصية إما عن طريق بطاقة الرقم القومي سارية أو جواز السفر ساري الصلاحية مثبتا به الرقم القومي.

كما أنه لا يشترط أن تكون بطاقة الرقم القومي سارية عند التصويت في انتخابات الرئاسة للمصريين في الخارج، وإنما يشترط فقط في حال الاستعانة بجواز السفر أن يكون ساريًا، حسب الهيئة الوطنية للانتخابات.

واستبقت الهيئة الوطنية للانتخابات عملية التصويت بإعلان ضوابط العملية الانتخابية، موضحة أنه لن يسمح بالمشاركة لمن لم يسبق له استخراج بطاقة رقم قومي، ومن هم دون 18 عامًا، أما من تجاوز السن القانونية ويوجد اسمه ضمن قواعد بيانات الناخبين، فيمكنه التصويت في هذه الحالة، إذا كان لديه جواز سفر يتضمن الرقم القومي، بشرط أن يكون الجواز ساريا وقت التصويت.

وفي حال الإدلاء بالصوت في إحدى اللجان خارج مصر، وتصادف وجود الشخص نفسه في مصر أثناء انتخابات الرئاسة المصرية 2024، فلا يجوز للناخب الإدلاء بصوته أكثر من مرة سواء في الداخل أو الخارج، حسب قانون الانتخابات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 مصر تنتخب مصر أخبار مصر المصريين بالخارج انتخابات مصر بالخارج إنتخابات رئاسة الجمهورية رئيس مصر رئيس الجمهورية بدء عملية التصويت فرز اصوات الناخبين لجان انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 اخبار مصر الان أخبار مصر اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم انتخابات مصر انتخابات مصر 2024 انتخابات رئاسة مصر الهیئة الوطنیة للانتخابات تصویت المصریین الرقم القومی فی الخارج

إقرأ أيضاً:

نحو 80 دولارا.. هل تحسم مزايدة البدل انتخابات الصحفيين بمصر؟

القاهرة- تشهد أروقة نقابة الصحفيين المصريين جدلا نقابيا واسعا يتزامن مع انتخابات "التجديد النصفي" لمجلس النقابة، يدور حول قضايا تتعلق بواقعهم المعيشي والحريات والتشريعات النقابية.

على رأس هذه القضايا تأتي زيادة "بدل التدريب والتكنولوجيا"، وهو بمنزلة "أجر" شهري يتقاضاه الصحفيون النقابيون في مصر، تموله الدولة منذ عام 1975، وعادةً ما تدور حوله البرامج الانتخابية النقابية.

عودة الحديث عن الحريات وقيمة البدل المقدرة بـ3900 جنيه (أي أقل من 80 دولارا)، تثير تساؤلات على لسان مرشحين نقابيين وأعضاء بالجمعية العمومية، أبرزها: إلى أي مدى تسبب الواقع المعيشي الراهن للصحفيين في مصر في أن يكون "البدل" محورا مهما في الانتخابات النقابية؟

انتخابات "التجديد النصفي" تجري كل عامين على مقعد النقيب ونصف مقاعد أعضاء المجلس (الجزيرة) خريطة الانتخابات والمرشحين

تُجرى انتخابات "التجديد النصفي" كل عامين على مقعد النقيب ونصف مقاعد أعضاء المجلس (12 عضوا/ دورة كل عضو 4 سنوات)، وكان من المقرر عقدها يوم 7 مارس/آذار الجاري، لكنها تأجلت أسبوعين، ثم إلى 4 أبريل/نيسان لعدم اكتمال النصاب القانوني.

ويتطلب النصاب القانوني حضور 50%+1 من الأعضاء المشتغلين البالغ عددهم 10 آلاف و232 صحفيا في الانعقاد الأول، أو ربعهم في الجولات التالية، وسط مؤشرات على إمكانية إجرائها يوم 2 مايو/أيار، وفق اتفاق "غير معلن" بين المرشحين والجمعية العمومية، مراعاة لشهر رمضان والأعياد الدينية.

في حين يخوض 8 مرشحين الانتخابات على مقعد النقيب، تنحصر المنافسة الفعلية -وفق مؤشرات عدة- بين مرشحين اثنين بارزين، هما:

إعلان النقيب المنتهية ولايته خالد البلشي، يساري معارض، وأحد أبرز قيادات ما يعرف بـ"تيار الاستقلال النقابي" (جبهة تحمل شعار الاستقلال النقابي والحريات). النقيب الأسبق (2017-2019) عبد المحسن سلامة، الذي ينتمي إلى مؤسسة الأهرام (المملوكة للدولة) وتُعد واحدة من أكبر الكتل التصويتية في انتخابات الصحفيين.

أما عضوية مجلس الصحفيين، فتشهد منافسة 43 مرشحا على 6 مقاعد، وكما في الجولات الأخيرة، تنحصر الانتخابات هذه المرة أيضا بين "تيار الاستقلال" وقائمة تصنف نقابيا بأنها "تلقى دعما حكوميا"، وهو ما لم يثبت أن أكدته أو نفته الحكومة المصرية سابقا.

توافق "نادر"

خلال الدورات الانتخابية في العقد الماضي، كانت انتخابات الصحفيين بمنزلة سباق بين تكتل محسوب على الحكومة وآخر يساري ذي توجهات معارضة، الأول يحمل ورقة زيادة البدل، والآخر يحمل رهانات تحقيق هامش من "الحريات والاستقلالية النقابية".

بيد أن انتخابات 2025 تشهد مفارقة ملحوظة، تتمثل في اتفاق غالبية المرشحين على تبني ملف الحريات والصحفيين المحبوسين، إلى جانب الدعوة إلى إجراء تعديلات على القوانين والتشريعات الصحفية، لأغراض تبدو مختلفة.

وهذا التوافق النادر حول "الحريات والصحفيين المحبوسين"، اعتبره البلشي في أكثر من مناسبة "نجاحا لمجلسه المنتهية ولايته في جعل الآخرين يتحدثون عن ملفات ومشاكل كانوا ينكرونها سابقا".

في حين يرى المنافس الأبرز للبلشي، عبد المحسن سلامة، أن "قضايا الحريات لا يمكن تجاوزها في انتخابات الصحفيين، كما لا يجوز لأي طرف احتكارها أو المتاجرة بها انتخابيا".

المؤتمر السادس للصحفيين تناول الواقع المعيشي للجماعة الصحفية (مواقع التواصل) مزايدة البدل

وعادة ما تحمل انتخابات الصحفيين مزايدات نقابية حول البدل، وإن كانت بعض الأصوات الصحفية تشير إلى انتقاله في الدورات الأخيرة من ورقة انتخابية إلى استحقاق نقابي.

إعلان

تعقيبا على ذلك، يؤكد سلامة أن مشكلة البدل تكمن في غياب تشريع واضح ينظم زيادته بشكل دوري وثابت، ومع ذلك، يعتقد أن زيادته تعتمد على قوة النقيب والمفاوض ومكانته وليس على توجهات سياسية معينة.

في المقابل، سبق أن ندد البلشي بهذا الطرح، معتبرا "القول بأن البدل يأتي بقوة النقيب إهانة للجمعية العمومية".

خيوط معقدة ومتشابكة

ممسكا بخيوط "البدل والحريات والمحتوى الصحفي" المعقدة والمتشابكة، يشير الكاتب الصحفي محمد سعد عبد الحفيظ، عضو المجلس المنتهية ولايته والمرشح لدورة جديدة، إلى أن الأوضاع الاقتصادية للصحفيين أصبحت بالغة الصعوبة.

وفي حديث للجزيرة نت، عزا عبد الحفيظ الأسباب إلى "غياب هامش الحرية الكافي الذي يسمح بإنتاج محتوى صحفي جاذب، مما يؤثر سلبا على الإعلانات والإيرادات، وبالتالي ينعكس على الظروف المعيشية للصحفيين".

وشدد على أن "بدل التدريب والتكنولوجيا حق قضائي ثابت وليس منة، وصدر بشأنه أكثر من حكم من المحكمة الإدارية العليا"، موضحا أن أزمة البدل تكمن أيضا في ارتباط زيادته بالمواسم الانتخابية، بدلا من أن تكون زيادة دورية متماشية مع معدلات التضخم أو العلاوات السنوية.

أرقام ومؤشرات

متفقة مع الطرح السابق، ترى الصحفية والمرشحة لعضوية مجلس النقابة، إيمان عوف، أن بدل التدريب والتكنولوجيا أصبح مصدر دخل أساسيا للصحفيين، لكنه لا يضمن الحد الأدنى من الحياة الكريمة التي يفترض أن يتمتعوا بها.

وفي تصريحات للجزيرة نت، استشهدت عوف بـ"مخرجات صادمة" كشفتها نتائج الاستبيان الذي أُجري في المؤتمر السادس لنقابة الصحفيين في ديسمبر الماضي، موضحةً أنها أظهرت أن:

نحو 13% من الصحفيين لا يتقاضون رواتب، مما يعني أنهم يعملون في ظروف أقرب إلى العمل الجبري. تتراوح نسبة من يحصلون على رواتب غير مستقرة بين 13% و17%. يعاني أكثر من 49% من غياب الحد الأدنى للأجور (6 آلاف جنيه) أو وجود لوائح مالية تنظم حقوقهم داخل المؤسسات الصحفية. نحو 65% من الصحفيين ينفقون البدل على متطلبات حياتهم اليومية، بدلا من استثماره في التدريب أو المعدات الصحفية. إعلان جمعية عمومية "أكثر وعيا"

بدوره، يقول الناقد الرياضي بصحيفة الجمهورية، ناصر سليمان، إن انتخابات الصحفيين لن تحسمها وعود زيادة البدل، بعد أن أصبحت الجمعية العمومية أكثر وعيا وإدراكا لما يدور داخل النقابة.

ويشير سليمان إلى جملة من المشاكل التي تعاني منها الجماعة الصحفية، منها: الوضع الاقتصادي المتردي، وتدني رواتب الصحفيين في المؤسسات القومية، وإغلاق عدد من الصحف الخاصة، وتحول "البدل" إلى ملاذ أساسي لجموع الصحفيين.

ويعتقد أن جزءا من مواجهة الأزمة المالية التي يعاني منها الصحفيون يكمن في ربط البدل بالحد الأدنى للأجور.

مقالات مشابهة

  • مصريون ناجون يكشفون أهوال معتقلات الدعم السريع
  • فقط في مصر صلاة العيد تتحول إلى مظاهر تأييد للقضية الفلسطينية.. مصريون يحملون لافتات ترفض التهجير وتدعم قرارات القيادة السيادية
  • الرئاسي: المنفي صلى العيد وتبادل التهاني والتقط الصور التذكارية
  • المكتب الرئاسي الأوكراني يكشف عن دخل زيلينسكي وعائلته لعام 2024
  • «الرئاسي اليمني»: استعادة صنعاء صار أقرب من أي وقت مضى
  • عاجل.. رابطة الأندية المصرية تلغي خصم الثلاث نقاط من الأهلي
  • عاجل | دار الإفتاء المصرية: الاثنين أول أيام عيد الفطر 2025
  • المفوصية تنشر إحصائيات التسجيل في «انتخابات المجالس البلدية»
  • بن شرادة: المجلس الرئاسي “جسم ميت” يستنزف خزينة الدولة
  • نحو 80 دولارا.. هل تحسم مزايدة البدل انتخابات الصحفيين بمصر؟