كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟.. فيروس اليد والقدم والفم هو مرض يصيب عادة الأطفال دون سن 10 سنوات، ويتسبب في آلام في الحلق مصاحبة للحمى وظهور طفح جلدي أو قروح في اليدين والقدمين والفم. إليك كيفية معالجة هذا الفيروس ومتى يجب اللجوء إلى الطبيب.
فيروس اليد والقدم والفم هو مرض يصيب عادة الأطفال دون سن 10 سنوات.كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم عند الأطفال:
كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟.. فيروس اليد والقدم والفم ليس غالبًا مرضًا خطيرًا، حيث يتعافى الطفل عادةً خلال أسبوع إلى 10 أيام دون الحاجة إلى علاج خاص. ومع ذلك، يمكن اتخاذ بعض الإجراءات لتخفيف الأعراض:
استخدام الأدوية:كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟.. يمكن إعطاء الطفل دواء الباراسيتامول (ريفانين/أدول) لتخفيض الحرارة وتسكين الألم.كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟.. يمكن استخدام دواء الآيبوبروفين (بروفين/بلكابروفين) أيضًا لتقليل الحرارة وتسكين الألم.تناول السوائل:يجب على الطفل شرب السوائل بكميات كافية لتجنب الجفاف، مع التفضيل للماء والعصائر غير الحامضة. كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟نصائح للرعاية:قدم المشروبات الباردة للطفل لتخفيف الألم وتقليل التهيج.اختر المشروبات الدافئة بدلًا من الساخنة.استخدم الأطعمة اللينة والسهلة المضغ لتجنب التهيج.قدم المثلجات لتخفيف الألم.متى يجب اللجوء إلى الطبيب:كيفية معالجة فيروس اليد والقدم والفم لدى الأطفال؟.. ينبغي أن يتم استشارة الطبيب في الحالات التالية:
إذا رفض الطفل شرب السوائل.إذا استمرت الحرارة لأكثر من 3 أيام.إذا كانت هناك ضعف في جهاز المناعة.إذا كانت أعراض الفيروس شديدة.إذا كان عمر الطفل أقل من 6 أشهر. كيفية الوقاية من فيروس اليد والقدم والفم؟ زيادة ضربات القلب: أسبابها وأعراضها والوقاية منهاتذكير: يجب تجنب ترك حمى الطفل دون علاج، واحرص على توجيهه للطبيب في الحالات التي تستدعي ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيروس اليد فيروس اليد والقدم والفم
إقرأ أيضاً:
"الداخلية" تحتفل بيوم الطفل الإماراتي في القرية العالمية بدبي
نظم مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل حفلاً بمناسبة يوم الطفل الإماراتي بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة دبي ومركز حمدان بن محمد لإحياء التراث والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وذلك بالقرية التراثية في القرية العالمية بدبي.
واشتمل الحفل الذي بدأ بالسلام الوطني لدولة الإمارات على عدد من الفقرات التي تضمنت كلمة من سعيد العوضي في البرلمان الاماراتي للطفل في المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وعرض من فرقة شرطة دبي الموسيقية للأطفال ومشاركة سفراء الأمان في عرض أهداف هذه المبادرة من شرطة دبي، والنشاطات التي يقومون في تعزيز ونشر ثقافة حقوق الأطفال، وزيادة وعيهم بهذا الجانب، وإعدادهم للمستقبل، كما تضمن الحفل جلسة حوارية بعنوان دور الأسرة في حماية الطفل وانشطة ومسابقات للأطفال.
وقال العميد سعيد عبدالله السويدي، مدير عام الشرطة الجنائية الاتحادية بوزارة الداخلية، في كلمة له بالحفل: "إننا نجتمع اليوم في هذه الأمسية الرمضانية لنحتفي بمناسبة عزيزة علينا، وهي يوم الطفل الإماراتي، الذي تؤكد فيه دولة الإمارات برؤية قيادتها الرشيدة إعطاء الطفل أولوية قصوى لينعم وينمو في بيئة آمنة، تحمي مستقبلهم وترسم ملامح غدهم المشرق".
وأضاف أنه ومن هذا المنطلق الأصيل فإننا نعمل في وزارة الداخلية ضمن منظومة عمل تكاملي مشترك، لتعزيز حماية الطفل وضمانها، كي ينمو في بيئة صحية وآمنة وداعمة، تطور جميع ما لديه من قدرات ومهارات، وبما يعود بالنفع على مجتمع دولة الإمارات.
وأكد السويدي مواصلة العمل التكاملي بجهود ومشاركة الجهات المعنية على تعزيز المكتسبات التي من شأنها حماية الأطفال وضمان حقوقهم في الجوانب كافة، حيث تعد دولة الإمارات نموذجاً في مجال حماية حقوق الأطفال، وتأمين وقايتهم من المخاطر؛ لتصبح تجربتها في هذا المجال مثالاً يحتذى به على المستوى العالمي.
وشارك في الجلسة الحوارية التي أقيمت ضمن الحفل وأدارها الاعلامي فهد هيكل كلا.. من الرائد راشد ناصر آل علي، رئيس قسم حماية الطفل، في إدارة حماية حقوق الطفل والمرأة في الإدارة العامة لحقوق الإنسان بشرطة دبي والأخصائية الاجتماعية شما البلوشي من مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل وعنود البلوشي، مدير إدارة الفعاليات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وتناول المتحدثين جهود دولة الإمارات، برؤية قيادتها الرشيدة لتعزيز البيئة الحاضنة والداعمة للطفل ودور الجهات المعنية لتحقيق الأهداف الاستراتيجية ورؤية الإمارات في هذه المجالات، إلى جانب تناول واستعراض عدد من المبادرات الريادية الإماراتية في مجالات حماية الأطفال، ومشاريعها التي تعزز البيئة الآمنة المجتمعية والرقمية ودور الأسرة في حماية الطفل وفق مسؤولية مشتركة.