أسير إسرائيلي يتهم نتنياهو بقتل عائلته
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام ، مشهدا مصورا لمجند صهيوني يتهم فيه رئيس وزراء الإحتلال بنيامين نتنياهو بقتل عائلته ،إثر غارة جوية شنتها قوات الإحتلال في وقت سابق.
اقرأ ايضاًنتنياهو ل"بلينكن": سنقضي على حماس.. ولن يوقفنا أي شيءويقول الأسير الإسرائيلي يردن بيباس في رسالته :نتنياهو قصف وقتل زوجتي وأطفالي الإثنين، الذين كانوا أهم شيء في حياتي، أرجوا إعادة جثثهم لدفنهم في "إسرائيل".
كتائب القسام تبث الآن رسالة الأسير الصهيوني يردن بيباس الذي قتلت طائرات الاحتلال زوجته شيري وطفليه كفير وأرئيل إلى رئيس حكومة الاحتلال، وقد عرضت المقاومة تسليم الجثامين الثلاثة ورفضت حكومة الاحتلال استلامهم ولا زالت تناور وتساوم.
الترجمة:
إلى نتنياهو.. لقد قتلت لي زوجتي وأولادي،… pic.twitter.com/RnNdaos6GB
عرضت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ، تسليم جثث عائلة بيباس ،ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل الأسرى يوم أمس ،إلا أن الكيان الصهيوني رفض ذلك، وتشير مصادر صحفية ،إلى أنّ هناك أحاديث تدور حول صفقة لتبادل جثث القتلى اليهود الّتي تحتفظ بها كتائب القسام، بجثامين الشهداء الّتي تحتجزها قوات الإحتلال ، والمقدرة بما يزيد على 400 جثمان، ووصف جيش الإحتلال الرسالة التي بثتها كتائب القسام بأنها حرب نفسية تهدف للنيل من معنويات الداخل الإسرائيلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة صفقة الأسرى القسام التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير: الاحتلال يعتقل 12 مواطنًا من الضفة
رام الله - صفا
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الخميس، حملة اعتقالات واسعة بالضفة الغربية، طالت 12 مواطناً على الأقل.
وأفاد نادي الأسير الفلسطيني، في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، بأن من بين المعتقلين مواطن من قلقيلية أصيب أثناء عملية اعتقاله ولم تعرف طبيعة إصابته بعد، بالإضافة إلى أسرى سابقين.
وأشار نادي الأسير إلى أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات نابلس، الخليل، رام الله، بيت لحم، وقلقيلية، رافقها اعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين.
وأوضح أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء شعبنا، بلغ أكثر من 11 ألف و700 مواطن من الضّفة بما فيها القدس.
ويواصل الاحتلال اعتقال المدنيين من غزة وتحديداً من الشمال، منهم النساء والأطفال، والطواقم الطبيّة، والصحفيّين، وينفذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم، علمًا بأن المؤسسات المختصة ومنذ بدء حرب الإبادة لم تتمكن من حصر حالات الاعتقال من غزة والتي تقدر بالآلاف.