شواطئ مطروح تجذب المواطنين في «الويك إند».. متعة وانبساط واسترخاء (صور)
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
يستمتع أهالي مرسى مطروح بالعديد من المناطق السياحية والتي ينجذبون إليها في «الويك إند» للراحة والانبساط، تاركين منازلهم والحياة الروتينية التقليدية خلفهم.
«نجلس على كورنيش مدينة مرسى مطروح للاستمتاع بجمال الطبيعة الخلابة التي تتميز بها المحافظة»، هكذا عبر حسب عبد الله سالم من أهالي مطروح لـ«الوطن»، موضحًا: «نصطحب جميع الأبناء الكبار والصغار للجلوس على البحر، وتناول الوجبات والشاي الزردة، الذي تشتهر به مطروح، خاصة في أوقات العصاري، ونشعر بهدوء الأعصاب والاسترخاء مع البحر».
كورنيش مطروح من أجمل المزارات التي نترك من أجلها أماكن عديدة الذهاب للجلوس عليه، وفقا لما قاله «خالد سليمان» من شباب مطروح لـ«الوطن»، مشددًا: «نأتي الاستمتاع بالهواء النقي واليود ورائحة البحر الجميلة في أجواء ممتعه بصحبة الأصدقاء، وأحيانا نأتي بأدوات الصيد التي نهواها في متعة حقيقية بعد الجلوس، نقوم بصيد الأسماك في عده أماكن».
وقالت خديجة عبدالرحمن من أبناء مطروح: «شواطئ مطروح تحفة، كما أن ألوان البحر تخطف القلب وهو ما يأتي بنا إليها للجلوس أمام الشاطئ على الكورنيش ويكفينا الشعور بالسعادة والمتعة بهذا المكان الساحر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ مطروح كورنيش مطروح مرسى مطروح مطروح الويك اند مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
عجوز تلاحق مطلقها بنفقة متعة بعد تطليقها غيابيا والتخلى عنها.. اعرف التفاصيل
"تزوج وأخفى عليّ زواجه طوال عامين، وعندما علمت واعترضت وطالبته برد أموالي التي استولي عليها بحجة-تشغيله لها مع شريكه- ثار وتوعدني، وبعد أسابيع أرسل لى ورقة طلاقي على يد محضر، بعد زواج دام بيننا 31 عام".. كلمات جاءت على لسان سيدة، طالبت بنفقة متعة، من مطلقها، بلغت 2.8 مليون جنيه، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة.
وأضافت الزوجة الخمسينية: "زوجي دمر حياتي وتخلي عني من أجل زوجته الجديدة، وعندما حاولت الهروب من عفه والحصول على حقوقي ثار، وسرق شقي عمري واستولى على أموالي وحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج -رغم يسار حالته المادية- وتسبب لي بالضرر المادي والمعنوي".
وتابعت الزوجة: "منه لله دمر حياتي، ورفض الإنفاق على ورد حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، واستولى على منزلي بعد أن وقفت في وجهه وطالبته برد مصوغاتي وأموالي، ورفض وساطة أبنه لحل الخلافات بيننا وتركني معلقة ثم طلقني غيابيا لأعيش في معاناة بسبب إساءته لي".
وطالبت الزوجة تمكينها من نفقة عدة ومتعة بعد 31 سنة زواج، واتهمت زوجها بالتحايل لإلحاق الأذى والضرر المعنوي والمادي بها، بخلاف تعديه عليها بالسب والقذف والضرب لإجبارها على التنازل عن حقوقها.
والقانون اشترط الشكوى لتحريك الدعوى الجنائية وفقاً لنص المادة 293 عقوبات على: "كل من صدر عليه حكم قضائي واجب النفاذ، بدفع نفقة لزوجه أو أقاربه أو أصهاره أو أجرة حضانة أو رضاعة أو مسكن وأمتنع عن الدفع، مع قدرته عليه مدة ثلاثة شهور، بعد التنبيه عليه بالدفع يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وبغرامة لا تتجاوز خمسمائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".
مشاركة
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال