وفد من «مصر أكتوبر» يشارك في مؤتمر «صوت غزة.. من الإسماعيلية».. (صور)
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
شارك وفد من حزب مصر أكتوبر، مساء أمس، في مؤتمر «صوت غزة.. من الإسماعيلية»، الذي ينظمه مجلس القبائل والعائلات المصرية، بمشاركة حزب مستقبل وطن، وتنسيقية شباب الأحزاب، وعدد من قيادات الكيانات والقوى السياسية، ولفيف من القيادات التنفيذية والإعلاميين.
ومن الوفد المشارك في المؤتمر، الدكتور أحمد خالد مساعد رئيس الحزب لشؤون التخطيط والسياسات، والدكتور محمد عزت مساعد رئيس الحزب لشؤون التطوير والعلميات بالحزب، والدكتور أحمد قطب، مساعد رئيس الحزب لشؤون العلاقات الدولية بالحزب، والدكتور محمد هدهد، مساعد أمين التنظيم للحزب، والدكتور عماد عطية، أمين أمانة التضامن الاجتماعي والتأمينات الاجتماعية.
وأكد الوفد أن الدولة المصرية قدمت الكثير في ملف دعم القضية الفلسطينية، ولعل آخره نجاح الوساطة المصرية القطرية في تمديد الهدنة بقطاع غزة لمدة يومين إضافيين بعد اتفاق بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.
موقف الدولة المصرية ثابت تجاه القضية الفلسطينيةوأشار الوفد إلى أن موقف الدولة المصرية واضح وثابت ولن يتغير تجاه القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن القيادة السياسية تحرص دائما على دعم القضية الفلسطينية في جميع المحافل والمؤتمرات الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب مصر أكتوبر مصر أكتوبر وفد حزب مصر أكتوبر الانتخابات القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
حذر "المؤتمر الوطني الفلسطيني" اليوم الإثنين من أن النظام السياسي الفلسطيني برمته بات يواجه "مرحلة خطرة" من مراحل التقويض تحت غطاء "ترتيبات مؤقتة"، داعيا لتشكيل قيادة وطنية فلسطينية موحدة، وإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس "ديمقراطية ووطنية جامعة".
وأكد المؤتمر -المنبثق عن منظمة التحرير- أن الدعوة لانعقاد المجلس المركزي "استجابة لضغوط خارجية"، في ظل العدوان المتواصل على غزة والضفة الغربية، هدفها الوحيد "محاولة فرض رئيس جديد على الشعب الفلسطيني من خلال استحداث موقع نائب للرئيس".
وحذر -في بيان له- من إجراء أي تغييرات وإضافات في عضوية المجلس المركزي دون مصادقة المجلس الوطني.
كما رفض انعقاد دورة المجلس المركزي "بإملاءات خارجية" بهدف "نزع الشرعية عن حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، وفتح مرحلة لتطويع نظامه السياسي وقبول التعايش الدائم مع نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري، تحت غطاء الاتفاق المرحلي والمؤقت".
كما دعا المؤتمر الشعب الفلسطيني والقوى الوطنية للتصدي لما أسماها "محاولات تصفية القضية الوطنية"، مشددا على ضرورة عقد المجلس الوطني الفلسطيني بشكل عاجل، "ليضطلع بدوره ويتحمل مسؤولياته في مواجهة التحديات الراهنة".
إعلانكما طالب بتشكيل "قيادة وطنية موحدة" تضم جميع المكونات السياسية الحقيقية والقوى الاجتماعية للشعب الفلسطيني.
وأكد على ضرورة الشروع الفوري في إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، بما في ذلك الإعداد لإجراء انتخابات ديمقراطية لأعضاء المجلس الوطني في الداخل والخارج.
وطالب بعقد اجتماع واسع في مدينة رام الله، بمشاركة الحركات الشعبية والشخصيات السياسية والنقابية وهيئات المجتمع المدني وممثلي الفصائل الوطنية، للتعبير عن رفض الإملاءات الخارجية وإحداث أي تغيير في بنية النظام السياسي الفلسطيني.