لقاء جماهيري لـ حماة الوطن بالمنيا بالقبائل العربية لدعم المرشح السيسي..صور
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
نظم حزب حماة الوطن بالمنيا، لقاءاً جماهيريا حاشدا بالقبائل العربية في نجع جهينة بمركز المنيا لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
جاء ذلك ضمن سلسلة اللقاءات والمؤتمرات التي ينظمها حزب حماة الوطن لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
وأعلن المشاركون في المؤتمر، من المشايخ وكبار ورموز القبائل العربية وقوفهم خلف المرشح الرئاسي من أجل استكمال مسيرة التنمية، وللحفاظ على ما تم من إصلاحات وإنجازات، وصولا إلى حلم الجمهورية الجديدة.
وذلك بحضور اللواء هشام بشر أمين المحافظة والدكتور أحمد فاروق الجهمي واللواء مصطفي الطحاوي مساعدي أمين المحافظة وسعيد الجهيني مساعد امين القبائل العربيه والمستشار محمد حمدي مستشار أمين المحافظة وعبد الرحمن ناصر أمين الإعلام وسلامة أبو سمرة أمين التواصل الجماهيري ووائل حسين أمين الشباب وعدد من أمناء الأمانات ورؤساء اللجان والمساعدين.
وأكد مشايخ القبائل العربية، دعمهم للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي لما قدمة من انجازات ملموسة وحفاظاً على الاستقرار والامان الذي شهدتة مصر فى عصرة.
وعبر المواطنون عن فرحتهم وسعادتهم عقب اللقاء وقاموا بالرقص بالنبوت على الأغاني البدوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القبائل العربية المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي حزب حماة الوطن عبدالفتاح السيسي الجمهورية الجديد
إقرأ أيضاً:
احتفاءً بالذكرى الرابعة عشرة للثورة السورية المباركة… الآلاف يحتشدون احتفالاً في ساحة العاصي بحماة
حماة-سانا
احتفاءً بالذكرى الرابعة عشرة لانطلاق الثورة السورية المباركة، احتشد الآلاف من المواطنين في ساحة العاصي بمدينة حماة، مساء اليوم، في فعالية احتفالية تحت شعار: “سلام يعم وأمل يتجدد”.
وردد المحتفلون شعارات حيت أرواح الشهداء الأبرار الذين مهدوا بتضحياتهم الجسام وبطولاتهم العظام طريق التحرير والنصر ضد النظام البائد، داعين إلى المضي قدماً في قطف ثمار الثورة المجيدة بتكاتف وتعاضد كل أبناء الوطن لإعادة إعماره وتعزيز أمنه واستقراره.
وحمل المشاركون في الفعالية لوحات تؤيد الحملات الأمنية والعسكرية لعناصر وزارة الدفاع والأمن العام، لدحر فلول وميليشيات النظام المجرم بما يعزز الأمن ويرسي دعائم الاستقرار والسلام ليشمل كامل جغرافية الوطن.
وأكد المتظاهرون أن الاحتفال بهذا اليوم التاريخي ليس مجرد انتصار على الظلم وطي صفحة الإجرام والاستبداد التي كان يجسدها النظام البائد فحسب، بل بداية لعهد جديد من السلم الأهلي والتعايش المجتمعي بين مكونات الشعب السوري كافة.