هددني.. حسن شاكوش وريم طارق يغادران قسم أكتوبر أول

شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن هددني حسن شاكوش وريم طارق يغادران قسم أكتوبر أول، غادر حسن شاكوش وزوجته ريم طارق ديوان قسم شرطة أكتوبر أول بعد اتهام زوجته له بالسب والتهديد أثناء تنفيذ قرار التمكين من فيلته في كومبوند شهير .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هددني.

. حسن شاكوش وريم طارق يغادران قسم أكتوبر أول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هددني.. حسن شاكوش وريم طارق يغادران قسم أكتوبر أول

غادر حسن شاكوش وزوجته ريم طارق ديوان قسم شرطة أكتوبر أول بعد اتهام زوجته له بالسب والتهديد أثناء تنفيذ قرار التمكين من فيلته في كومبوند شهير بأكتوبر. 

ويمثل صباح غد شاكوش وريم أمام نيابة أكتوبر أول للإدلاء بأقوالهما في المحاضر المتبادلة بينهما حيث اتهم كل منهما الآخر بالسب والشتم وحررت ريم المحضر رقم ٤٠٢٥ لسنة ٢٠٢٣ اداري أكتوبر أول. 

وتحفظت قوات الشرطة بأكتوبر على مطرب المهرجانات حسن شاكوش بعد تراشقه بالألفاظ وتهديده زوجته ريم طارق أثناء تمكينها من فيلته، واقتاد الضباط حسن شاكوش داخل سيارة الشرطة إلى قسم أول أكتوبر للتحقيق معه في سب وتهديد ريم طارق. 

وقال فهد مرزوق محامي زوجة حسن شاكوش إنه أثناء استلام ريم طارق للفيلا وتوقيعها على قرار التمكين بعد خروج أسرة شاكوش، هددها المطرب الشعبي في حضور مساعد مدير أمن الجيزة وقوات الشرطة قائلا: "هوريكي انتي هتقعدي بعد كده لوحدك" كما سبها بألفاظ جارحة ما دفع قوات الشرطة للتحفظ عليه وتوجهت ريم طارق إلى قسم شرطة أول أكتوبر لإثبات تعديه وسبه لها. 

وتحفظت قوات الشرطة على هاتف ريم طارق بعد بثها لايف على صفحتها الشخصية ويجرى الآن ضباط المباحث استجواب حسن شاكوش داخل قسم الشرطة الاستماع لأقوال حسن شاكوش. 

وقال فهد مرزوق محامي ريم طارق إنهم توجهوا إلى قسم شرطة أول أكتوبر لإثبات تعرض موكلته للسب الشتم والتهديد من زوجها حسن شاكوش.

واتجهت قوات من قسم شرطة أول أكتوبر بمديرية أمن الجيزة لتنفيذ قرار تمكين ريم طارق من فيلا زوجها حسن شاكوش بكومبوند شهير. 

وتم طرد أسرة حسن شاكوش بالكامل من الفيلا حيث كان يتواجد بداخلها والدته وأشقاؤه وزوجاتهم حوالي ١٠ أفراد ودخلت ريم إلى الفيلا في حضور محاميها فهد مرزوق وقوات الشرطة لتسليمها الفيلا بمشتملاتها. 

وكانت حصلت ريم طارق زوجة المطرب الشعبي حسن شاكوش على قرار تمكين من فيلا زوجها بكومبوند شهير في مدينة ٦ أكتوبر للإقامة بها بعد اتهامها لشاكوش بطردها والاستيلاء على إيصال أمانة حرره لها بديل مؤخر الصداق. 

 

وتقدم فهد مرزوق المحامي بطلب الى المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة بالحصول على قرار بتمكين موكلته ريم طارق من فيلا زوجها حسن شاكوش وتم الموافقة على الطلب بتمكين مشاركة بين ريم وشاكوش وتكليف قوة من قسم أول أكتوبر بتنفيذ القرار وتسليم الفيلا لريم طارق بموجب قرار التمكين. 

وأنهى قسم شرطة أول أكتوبر إجراءات تنفيذ قرار التمكين بحضور دفاع ريم طارق بعد الحصول على تأشيرة مأمور القسم.   

فهد مرزوق دفاع ريم طارق 

وكان قال فهد مرزوق دفاع ريم طارق زوجة حسن شاكوش ان موكلته مثلت امام نيابة اكتوبر اول لسماع اقوالها في اتهام شاكوش لها بالادلاء ببيانات كاذبة وسرقة مبلغ نصف مليون جنيه من شقة الزوجية.

وطالب فهد مرزوق دفاع زوجة حسن شاكوش أمام النيابة بالاستماع إلى أقوال المأذون في واقعة كون موكلته ليست بكرا رشيد خاصة ان ريم طارق قدمت لحسن شاكوش قسيمة طلاقها من زوجها الاول حتي يقدمها للماذون ويثبت انها "ثيب" وليست بكر وبالتالي ليست مسئولة عن التزوير في قسيمة زواجها من شاكوش حيث اطلعت عليها في النيابة وفوجئت بانها مسجل بها انها بكر رشيد. 

وقدم دفاع زوجة حسن شاكوش ادلة تثبت سلامة موقف زوجته واتهم زوجها والمأذون بالتزوير في أوراق رسمية "قسيمة الزواج" 

ومثلت زوجة حسن شاكوش أمام جهات التحقيق للاستماع إلى أقوالها في البلاغ المقدم من زوجها يتهمها فيه بالادلاء ببيانات كاذبة وسرقة أموال من شقة الزوجية ونفت كافة الاتهامات الموجهة اليها مؤكدة ان زوجها هو من طردها من منزل الزوحية واستولى على قائمة منقولاتها وايصال امانة مقابل مؤخر الصداق. 

وعقب الاستماع لاقوالها وجهت النيابة لزوجة حسن شاكوش تهمتي الادلاء ببيانات كاذبة للمأذون وسرقة مبلغ نصف مليون جنيه ومن المقرر استدعاء مطرب المهرجانات للاستماع إلى أقواله في البلاغ المقدم منه ضد زوجته بعدما اتهمته ريم بالتورط مع الماذون في تزوير قسيمة زواجهما. 

وكان قد تلقى مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارا من مفتش المباحث، يفيد بحضور ريم طارق -28 سنة - ربة منزل ومقيمة داخل كمبوند شهير إلى القسم لتضررها من زوجها حسن منصور وشهرته "حسن شاكوش" لطردها من منزل الزوجية منذ أيام والاستيلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها وإيصال أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق.

المصدر: صحافة العرب