منوعات، بمكونات غير مكلفة اصنعي الصابون السائل بنفسك بخطوات سهلة ومثل الجاهز تماما،يستخدم الكل الصابون السائل بشكل يومي بل أكثر من مرة في اليوم عند الدخول إلى الحمام .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بمكونات غير مكلفة.. اصنعي الصابون السائل بنفسك بخطوات سهلة ومثل الجاهز تماما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بمكونات غير مكلفة.. اصنعي الصابون السائل بنفسك...

يستخدم الكل الصابون السائل بشكل يومي بل أكثر من مرة في اليوم عند الدخول إلى الحمام  وعند الاستحمام، إلا أنه نظرًا لارتفاع سعره في الأسواق، قررنا عدم شرائه مرة أخرى، وسنقوم بتحضيره في المنزل بأقل تكلفة وأكبر كمية، وتتمثل هذه المكونات في:

*المكونات:

حوالي 50 جرام من حمض البوتاسيوم.

نصف كيلو من حمض السلفونيك.

ملعقة أو ملعقتين من الجلسرين.

زيت عطري.

رائحة الخوخ ويمكن تغييرها على حسب الرغبة.

لون صناعي.

زجاجة فارغة.

*الطريقة:

أولا نضع حمض البوتاسيوم في وعاء زجاجي ونضع فوقه حوالي 2 لتر من الماء.

بعد ذلك يجب التحريك والتقليب حتى نتأكد من تمام ذوبان البوتاسيوم.

بعدها في وعاء آخر نضع حمض السلفونيك مع كمية من الماء ويتم التقليب أيضًا.

بعد ذلك نضع كل منهما على الآخر ونستمر في التقليب جيدًا.

بعدها ننتظر بعض الوقت وبعد ذلك نضع الزيت العطري واللون الصناعي ونستمر في التقليب.

في الأخير، نضع الصابون في زجاجة فارغة ونتركه لمدة 24 ساعة وبعد ذلك يكون جاهز للاستخدام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات

 قد يكون التوتر أثناء الامتحانات غير مألوف للأطفال، مما يجعله مرهقًا، ويمكن للوالدين دعمهم بتخفيف قلقهم وتوجيههم.

كيف تعالجين طفلك من إدمان الهواتف؟احذر من مخاطر الألعاب النارية على الأطفال في شهر رمضان

 ويعد التوتر تحدي شائع قد يُؤثر سلبًا على الصحة النفسية، قد يظن البعض أن البالغين وحدهم هم من يعانون من التوتر في محاولتهم التوفيق بين العمل والحياة ، ولكن دعونا لا ننسى أن الأطفال أيضًا يواجهون عالمًا معقدًا. فهم أقل خبرة، وبالتالي يجدونه أكثر صعوبة.


على الآباء دعم أبنائهم في مواجهة المواقف العصيبة. 

التوتر أمرٌ بديهي في الحياة، لكن كيفية التعامل معه تُحدث فرقًا. 

يطور البالغون مهارات أفضل في إدارة التوتر مع النمو العاطفي مع مرور الوقت، لكن بالنسبة للأطفال، لا يزال الأمر جديدًا عليهم وقد يُشعرهم بالإرهاق.

التعرض للبرد: رش الماء البارد على الوجه أو حمل مكعب من الثلج لإعادة ضبطه على الفور.
حركات القفز، والدوران، والاهتزاز الجسدي كلها تساعد على التخلص من التوتر وتحفيز الجسم على إطلاق الإندورفين.
التنهد العميق: الزفير الطويل ينشط الاستجابة الهادئة.
الهمهمة أو الترديد: التنفس المتحكم والتركيز التأملي والاهتزازات الجسدية تهدئ العصب المبهم.
إعادة ضبط دقيقة واحدة: قد تكون الحلول صغيرة. تقنيات اليقظة الذهنية الدقيقة، مثل عدّ الأنفاس بالأصابع، قد تُساعدك في هذه اللحظة.
التحدث مع النفس: ساعد الأطفال على اختيار شعارهم الإيجابي المُثبّت ليرددوه لأنفسهم. على سبيل المثال، "أهتم بالنجاح، وهذه نقطة قوة".
قوائم التشغيل: أثبتت الأبحاث العلمية أن بعض الأصوات والموسيقى لها قدرة على تنظيم الجهاز العصبي، على سبيل المثال، النبضات الثنائية، أو الضوضاء البنية، أو أصوات الطبيعة.
تقنيات الذاكرة والتعلم للطلاب

يُعدّ التحضير للامتحانات من أهم مصادر التوتر لدى الطلاب، فهم يعانون من القلق والتوتر الشديد أثناء الامتحانات. وتزيد عوامل عديدة من هذا التوتر، مثل الضغط النفسي للتفوق الدراسي، وتغطية المنهج الدراسي الشامل، وكتابة الامتحان في القاعة. كما يُعدّ عدم القدرة على تذكر المواد الدراسية سببًا آخر للتوتر. وقد ينسى الأطفال، مما يزيد من شعورهم بالتوتر. كما أن قلة النوم الكافية تُسبب شللًا ذهنيًا.

يمكن معالجة كل هذه الأمور من خلال ضمان اتباع الطلاب لذاكرة التعلم الصحيحة لتحقيق الحفظ والتذكر الأمثل. وقد شاركت براكريتي هذه التقنيات للطلاب:

ممارسة الاسترجاع
هذا بسيط، تذكر شيء ما يُقوّي تلك الذاكرة بتقوية الروابط العصبية التي تُثبّته فيها، هذا يُسهّل على الأطفال تذكّر تلك الذكرى في المستقبل، مثال جيد على ذلك سؤال الأطفال عمّا تعلّموه في المدرسة في ذلك اليوم، عندما تسألهم، تُساعدهم على تذكّر تلك الدروس بشكل أفضل.

خريطة المفاهيم
هذه الأداة فعّالة بشكل خاص للمتعلمين البصريين. فبوضع المفاهيم في حيزها، على سبورة بيضاء مثلاً، يُسهّل على المتعلمين البصريين تعلم المفاهيم الجديدة والعلاقات بينها.

ويستفيد بعض الأطفال أيضاً من نسخة ذهنية من هذه التقنية. فبتخيل أنفسهم "يخزنون" المعلومات على رفوف المكتبة الخيالية في أذهانهم، يمكن للأطفال العودة إلى ذلك الرف نفسه للوصول إلى المعلومات بسهولة.

مقالات مشابهة

  • بخطوات سهلة وبسيطة.. طريقة عمل القطايف في المنزل
  • مبابي يُقلق فرنسا: "أنا منهك تماماً"
  • وزارة الخارجية الإيرانية: العدوان الأمريكي على اليمن جريمة ومدان تماماً
  • طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
  • محاولة قتل مخيفة..رجل يشعل النار في امرأة داخل ترام بألمانيا
  • طريقة عمل الكوردن بلو| أحلى من الجاهز
  • قبائل لقموش في شبوة تغلق الطرق الدولي وتهدد بخطوات أشد إذا لم يُكشف عن مصير المختطفين
  • فى عيد ميلادها.. حنان شوقي: رؤية النبي غيرتني تماما ولازم أبوس يد زوجي
  • خطاب حميدتي اليوم وتناقضات رسالته أظهر تماما جهل هذا الرجل
  • اهتمي بنفسك.. شاهيناز توجه رسالة نارية لـ شيرين عبد الوهاب