بمكونات غير مكلفة.. اصنعي الصابون السائل بنفسك بخطوات سهلة ومثل الجاهز تماما منوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، بمكونات غير مكلفة اصنعي الصابون السائل بنفسك بخطوات سهلة ومثل الجاهز تماما،يستخدم الكل الصابون السائل بشكل يومي بل أكثر من مرة في اليوم عند الدخول إلى الحمام .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بمكونات غير مكلفة.. اصنعي الصابون السائل بنفسك بخطوات سهلة ومثل الجاهز تماما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يستخدم الكل الصابون السائل بشكل يومي بل أكثر من مرة في اليوم عند الدخول إلى الحمام وعند الاستحمام، إلا أنه نظرًا لارتفاع سعره في الأسواق، قررنا عدم شرائه مرة أخرى، وسنقوم بتحضيره في المنزل بأقل تكلفة وأكبر كمية، وتتمثل هذه المكونات في:
*المكونات:
حوالي 50 جرام من حمض البوتاسيوم.
نصف كيلو من حمض السلفونيك.
ملعقة أو ملعقتين من الجلسرين.
زيت عطري.
رائحة الخوخ ويمكن تغييرها على حسب الرغبة.
لون صناعي.
زجاجة فارغة.
*الطريقة:
أولا نضع حمض البوتاسيوم في وعاء زجاجي ونضع فوقه حوالي 2 لتر من الماء.
بعد ذلك يجب التحريك والتقليب حتى نتأكد من تمام ذوبان البوتاسيوم.
بعدها في وعاء آخر نضع حمض السلفونيك مع كمية من الماء ويتم التقليب أيضًا.
بعد ذلك نضع كل منهما على الآخر ونستمر في التقليب جيدًا.
بعدها ننتظر بعض الوقت وبعد ذلك نضع الزيت العطري واللون الصناعي ونستمر في التقليب.
في الأخير، نضع الصابون في زجاجة فارغة ونتركه لمدة 24 ساعة وبعد ذلك يكون جاهز للاستخدام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيديو | محمد بن راشد: الإنجازات في الإمارات لا تتوقف يومياً
دبي: «الخليج»
دعا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عبر فيديو تحفيزي، فرق العمل إلى عدم الركون إلى الراحة بعد الشعور بالإنجاز، ليصبح الإنجاز عادة لا تتوقف، مشدداً سموه على ضرورة البدء بالعمل فور الاستيقاظ، سعياً لتحقيق الأهداف المحددة.
وعلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على الفيديو بقوله: «يميل الناس إلى التباطؤ، على سبيل المثال، إذا حقق فريقي إنجازاً، يقولون حسناً بات الشيخ محمد سعيداً، سنتمهل ونستريح، لذا كتبت لهم التالي: في كل صباح في إفريقيا، يستيقظ غزال يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من خطوات الأسود، وإلا كان الموت مصيره. وفي كل صباح في إفريقيا، يستيقظ أسد يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من أبطأ غزال وإلا سيموت جوعاً».
وختم سموه: «في دولة الإمارات ودبي، لا أكترث إن كنتم مثل الغزال أو الأسد، عندما تستيقظون من الأفضل أن تبدؤوا بالركض».