حمد بن عيسى وعبدالله الثاني يصلان إلى البلاد للمشاركة في أعمال «COP28»
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةوصل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين الشقيقة، إلى أبوظبي أمس على رأس وفد مملكة البحرين المشارك في أعمال قمة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)، والتي انطلقت أعمالها اليوم في «مدينة إكسبو دبي»، بمشاركة أكثر من 180 من رؤساء دول وحكومات من حول العالم.
كان في مقدمة مستقبلي جلالته لدى وصوله والوفد المرافق إلى مطار الرئاسة في أبوظبي، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، كما كان في استقبال جلالته الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، سفير دولة الإمارات لدى مملكة البحرين، وعدد من كبار المسؤولين.
كما وصل صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة إلى البلاد أمس في زيارة عمل يترأّس خلالها وفد الأردن المشارك في أعمال قمة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28» والتي انطلقت أمس في «مدينة إكسبو دبي» بمشاركة أكثر من 180 من رؤساء الدول والحكومات.
وكان في مقدمة مستقبلي جلالته لدى وصوله إلى مطار آل مكتوم الدولي في دبي، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، كما كان في استقبال جلالته معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، سفير دولة الإمارات لدى المملكة الأردنية الهاشمية، وعدد من كبار المسؤولين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حمد بن عيسى الإمارات عبدالله الثاني البحرين الأردن
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد: الاستثمار في التعليم ركيزة تضمن ريادتنا بين الأمم
أكد سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، الجمعة، أنه في يوم التعليم الإماراتي نحتفي بالعلم الذي يعدّ حجر الأساس الذي تُبنى عليه الأمم ويشكّل به المستقبل.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: في يوم التعليم الإماراتي نحتفي بالعلم الذي يعدّ حجر الأساس الذي تُبنى عليه الأمم ويشكّل به المستقبل، ونحتفي بمسيرةٍ تعليميةٍ رسخت ملامح نهضتنا، ونُكرّم المعلمين الذين يشكّلون مستقبل الوطن، وطلابنا الذين يحملون طموح الإمارات بين أيديهم.
وأضاف سموه: الاستثمار في التعليم هو الاستثمار الأغلى والأهم في المستقبل، وهو الركيزة التي تضمن استدامة تطورنا وريادتنا بين الأمم ومن خلاله نواصل بناء مجتمع قائم على المعرفة، متمسك بجذوره، ومواكب لمتغيرات العصر.