أنجبت امرأة أوغندية في السبعين من العمر توأمين، في «إنجاز استثنائي»، على ما كشف طبيبها لوكالة فرانس برس الخميس.
وقال الطبيب إدوارد تامالي سالي، الذي أشرف على حملها وولادتها، لوكالة فرانس برس إن إنجاب امرأة سبعينية توأمين «إنجاز استثنائي».
ووصفت الأم سافينا ناموكوايا ولادة توأميها، وهما صبي وفتاة، الأربعاء بأنها «معجزة».


وأشار الطبيب إدوارد تامالي سالي إلى أن الأم والأطفال بصحة جيدة وما زالوا تحت المراقبة في منشأة طبية بالعاصمة كمبالا. وتعيش سافينا ناموكوايا في ريف ماساكا، على بعد حوالي 120 كيلومترًا غرب العاصمة.
وكانت المرأة السبعينية قد أنجبت طفلة قبل ثلاث سنوات، بعد أن وُصفت بـ«المرأة الملعونة»؛ لأنها فشلت في الإنجاب في السابق.
ولم يكن لديها أطفال من زوجها الأول الذي توفي عام 1992.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

أمام والدتها.. تعذيب طفلة بوحشية حتى الموت في بريطانيا

كشفت صحيفة "ديلي ميل"، تفاصيل جريمة قتل وتعذيب شديد تعرضت لها طفلة أمام والدتها التي لم تحرك ساكناً للاستغاثة لصرخات طفلتها.

وقالت الصحيفة، إن الشهر الأخير من حياة الطفلة إيزابيلا ويلدون، كان جحيماً حقيقياً بسبب الضرب الشديد الذي كانت تتلقاه من صديق والدتها في بريطانيا.

وأوضحت الصحيفة أن الطفلة كانت دائما ترتدي معطفاً رغم الطقس الدافئ، وتضع نظارة، لإخفاء الكدمات في وجهها وجسدها، ووقعت الجريمة التي نشرتها "ديلي ميل" أمس الجمعة، في أواخر مايو(أيار) الماضي. 

كسور.. وكوكايين في دمها 

وكشف التشريح أن الطفلة تعرضت لإصابات في الرأس، والعنق والجذع والأطراف والظهر، وكان هناك آثار للكوكايين في دمها، كما كانت تعاني كسوراً في كلا معصميها، وكسر في الحوض ربما نجم عن "الركل أو الدوس"، وتسببت الجلطة الناجمة عن تسرب نخاع العظام من كسورها إلى مجرى الدم في وفاتها.

وبحسب "ديلي ميل" تظهر الصور الأخيرة لهذه الفتاة الصغيرة، حتى في الموت لم يُمنح لها أي كرامة، إذ تم وضع جثتها في عربة الأطفال والتجول بها، بينما كان المسؤولون عن إنهاء حياتها يمضون في حياتهم اليومية، يكدسون أكياس التسوق فوقها ويذهبون إلى الحانة.

 وترى الصحيفة أن "ما يجعل الأمر لا يطاق تقريباً هو حقيقة أن ذلك حدث على مرأى ومسمع من والدتها، تشيلسي غليسون-ميتشل التي كانت ممرضة حضانة، وقيل في البداية أنها كانت أماً جيدة لإيزابيلا".
لكن كل ذلك تغير في لحظة عندما ارتبطت بشريكها السابق سكوت جيف، وهو مجرم يتعاطى مخدرات بحسب الصحيفة والتي أشارت  إلى أن الأم ارتبطت بصديقها، رغم معارضة عائلتها، وغادرت معه إلى شرق أنجليا.

الركل والضرب 

وكانت الطفلة تتعرض للركل والضرب بالاستمرار من صديق والدتها سكوت جيف، كما أنه عاقبها بوضعها في الماء البارد حتى فقدت الإحساس، وأصبحت لا تصرخ، وفق ما نقلت الصحيفة عن جيران الضحية.
وعندما توفيت لم تطلب والدتها المساعدة، بل حاولت شراء مجرفة ودفن جثة إيزابيلا في غابة. 

وادعت الأم أن صديقها، كان مسؤولاً عن الإساءة، وكانت مستعدة لغض الطرف عما كان يفعله، والتضحية بحياة ابنتها، ودانت محكمة، الجمعة، الأم وصديقها بتهمة القتل والعنف ضد الأطفال. 

مقالات مشابهة

  • دور جريء في فيلم فرنسي أمريكي.. عودة قوية للممثلة اليمنية ‘‘سالي حمادة’’ (فيديو)
  • صحة أسيوط: إحالة الطبيب والتمريض المتغيبين بالوحدات الصحية بأبنوب والفتح للتحقيق
  • بينهم الطبيب أبو صفية.. مصابون جراء استهداف الاحتلال مستشفى كمال عدوان بالقنابل
  • «فن أبوظبي».. احتفاء استثنائي بإبداعات الشباب
  • الخدمات الطبية في واجهة روشن بالرياض .. أركان توعوية وترفيهية وتجربة مهنة الطبيب ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل
  • "iPhone 16 Pro الهاتف الذي يغير قواعد اللعبة مع تصميم فريد وأداء استثنائي" في السعودية
  • رقم استثنائي ينتظر عمر مرموش مع فرانكفورت ضد فيردر بريمن
  • الطبيب دون وفاته.. هندي يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
  • أمام والدتها.. تعذيب طفلة بوحشية حتى الموت في بريطانيا
  • الفنان عبد الرحيم حسن: العلاقة بين الأب والابن تشبه سياسة «العصا والجزرة»