كوريا الجنوبية تستبعد نجمها من كأس آسيا بسبب فيلم إباحي
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أعلنت لجنة الأخلاقيات بالاتحاد الكوري الجنوبي عن استبعاد أحد نجومه عن القائمة التي تستعد للمشاركة في كأس آسيا 2023، التي ستقام خلال شهري يناير وفبراير 2024 في قطر، بسبب فيلم جنسي.
وأشار اللجنة الكورية في بيان لها، إلى أن هوانج يوي جو مهاجم نورويتش سيتي تم استبعاده من قائمة منتخب بلاده، بسبب قيامه بتصوير فيلم جنسي بشكل غير قانوني مع صديقته السابقة.
وأضافت اللجنة أن هوانج الذي ينفي الاتهامات الموجهة له، في انتظار تحقيق الشرطة معه، من أجل تحديد موقفه القانوني، ومن ثم سيتم حسم موقفه من المشاركة بكأس آسيا.
ويشارك هوانج بشكل طبيعي مع فريقه نورويتش سيتي، حيث لعب أمام واتفورد وسجل هدفا، في اللقاء الذي خسره فريقه بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
اقرأ أيضاً
عوائد بيع تذاكر كأس آسيا 2023 في قطر لفلسطين
وعلق لي يون نام رئيس لجنة الأخلاقيات بالاتحاد الكوري في تصريحات صحفية قائلا: "يجب على اللاعبين الوطنيين أن يتصرفوا بدرجة عالية من الأخلاق والمسؤولية، ويتم حاليا التحقيق مع هوانج كمشتبه به، فمن الصعب عليه القيام بأنشطة المنتخب العادية".
ومن جانبه علق الألماني يورغن كلينسمان مدرب كوريا الجنوبية قائلا: "أتفهم الوضع تماما، وسأحترم قرار الاتحاد الكوري الجنوبي".
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية يحضر محاكمة بشأن عزله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ظهر رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول للمرة الأولى في محاكمة عزله أمام المحكمة الدستورية، الثلاثاء، متحدثًا عن إيمانه الراسخ بـ"الديمقراطية الليبرالية"، فيما طلب من هيئة المحكمة النظر في قضيته بصورة إيجابية، وفق ما أوردته وكالة "يونهاب".
ووصل يون إلى المحكمة في موكب برفقة جهاز الأمن الرئاسي من مركز احتجاز سول، حيث كان محتجزًا منذ الأربعاء، وفي الساعة الثانية بعد الظهر، دخل قاعة المحكمة مرتديًا ربطة عنق حمراء وجلس في انتظار وصول القضاة الثمانية لحضور الجلسة الثالثة من محاكمة عزله، بسبب إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر.
وقال يون وهو جالس، بعد أن طلب من الرئيس المؤقت للمحكمة مون هيونج بيه أن تتاح له فرصة التحدث: "إنها المرة الأولى التي أحضر فيها اليوم، لذا سأتحدث بإيجاز".
وأصدرت محكمة في كوريا الجنوبية مذكرة تسمح بتمديد فترة احتجاز الرئيس يون سوك يول مدة تصل إلى 20 يومًا، على خلفية محاولته فرض الأحكام العرفية بالبلاد في ديسمبر.
وأضاف، "منذ بلوغي سن الرشد، عشت بإيمان راسخ بالديمقراطية الليبرالية حتى يومنا هذا، وخاصة خلال فترة عملي في الخدمة العامة، بما أن المحكمة الدستورية هي مؤسسة وجدت للدفاع عن الدستور، أطلب من القضاة أن ينظروا في قضيتي بإيجابية من مختلف النواحي".
وبدوره، قال متحدث باسم المحكمة الدستورية، إن قضاة المحكمة "قد يستجوبون يون"، في حين قال فريق المحامين المدافع عنه، في بيان قبل بدء الجلسة، إن يون يعتزم توضيح مبرراته لإعلان الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر، وطلب من خلال المحامين قائمة بالشهود الذين يرغب في استدعائهم.
وزير الاتصالات وتقنية المعلومات يجتمع بقادة كبرى الشركات التقنية لتعزيز الشراكة في الذكاء الاصطناعي والابتكار