انطلاق تصويت المصريين بالانتخابات الرئاسية 2024 في أستراليا
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بدأت أستراليا في استقبال المصريين للتصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، وهي ثاني الدول التي تفتح سفارتها وقنصلياتها المصرية، لاستقبال المصريين للتصويت، التي تبدأ اليوم الجمعة 1 ديسمبر، وتستمر حتى الأحد 3 ديسمبر.
الأنبا دانيال أسقف إبراشية سيدني، قال في تصرحات خاصة لـ«الوطن»، إن السفارة المصرية استعدت بشكل كامل لاستقبال المصريين في مختلف ولايات أستراليا، ويومي السبت والأحد، وهما عطلة رسمية، ستخرج أتوبيسات لنقل المصريين إلى السفارة.
وأضاف الأنبا دانيال، أن السفير محمد خليل، القنصل العام لمصر في سيدني، قام باستعدادات على أعلى مستوى، وأعد كشوفات المصريين، وهيأ السفارة بالكامل لاستقبال أول أيام التصويت على الانتخابات الرئاسية المصرية في أستراليا.
وبسبب بُعد المسافات في العاصمة كانبيرا، تقام ندوات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، لحث المصريين في أستراليا على التصويت في الانتخابات والمشاركة الفعالة خلال ماراثون الانتخابات الرئاسية، بحسب الأنبا دانيال.
نيوزيلندا.. أولى الدول التي فتحت أبوابها للتصويت في الانتخابات الرئاسيةوبدأت نيوزيلندا منذ قليل، عملية التصويت في الانتخابات، وهي أولى الدول في الخارج التي تفتح سفارتها الأبواب لاستقبال المصريين للاقتراع في الانتخابات الرئاسية، وأكد السفير جورج عازر، لـ«الوطن»، أن السفارة استعدت لاستقبال المصريين، وكان أول من أدلى بصوته في الانتخابات في الدقائق الأولى من فتح باب التصويت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات انتخابات مصر أستراليا المصريون في الخارج لاستقبال المصریین
إقرأ أيضاً:
أحكام اضافية بسجن مرشح سابق للانتخابات الرئاسية في تونس
تونس- أصدر القضاء التونسي أحكاما إضافية في حق المرشح السابق للانتخابات الرئاسية العياشي زمال المسجون منذ أيلول/سبتمبر، لترتفع الى 35 عاما مدة عقوبات السجن الصادرة في حقه في قضايا مرتبطة بتزوير تواقيع تزكيات، وفق ما أفاد محاميه الاثنين 11نوفمبر2024.
وقال المحامي عبد الستار المسعودي لوكالة فرانس برس إن المحكمة الابتدائية بمنوبة (شمال)، دانت زمال الإثنين في قضية تزوير تواقيع التزكيات للانتخابات الرئاسية الفائتة وفرضت عليه عقوبة سجن إضافية لمدة "سنتين و8 أشهر" .
وأكد المسعودي أن مجموع الأحكام الصادرة في حق الزمال "ارتفعت إلى 35 عاما" وهو يلاحق في 37 قضية منفصلة في كل المحافظات لأسباب مماثلة.
والعياشي زمال البالغ 47 عامًا، مهندس يستثمر في القطاع الزراعي، وهو لم يتمكن من القيام بحملته ولم يكن معروفًا لعامة الناس حتى هذه الانتخابات التي حصل فيها على 7,35% فقط من الأصوات.
وفاز سعيّد بولاية ثانية بعدما حصد 90,7% من الأصوات في ظل عزوف قياسي عن التصويت في الانتخابات الرئاسية التي أجريت أوائل تشرين الأول/أكتوبر وناهزت نسبة المشاركة فيها 29%.
ويتهم القضاء زمال بانتهاك قواعد جمع تواقيع التزكيات التي كان من الصعب الحصول عليها، وفقًا للخبراء.
ويتطلب ملف الترشح للانتخابات الرئاسية جمع 10 آلاف توقيع تزكيات من الناخبين أو من 10 نواب في البرلمان أو من 40 مسؤولاً منتخباً من السلطات المحلية.
وتم اعتقال زمال، النائب السابق، في الثاني من أيلول/سبتمبر، في اليوم نفسه الذي أقرت فيه الهيئة الانتخابية ترشحه.
وأعرب الاتحاد الأوروبي يومها عن أسفه "لاستمرار تقييد الفضاء الديموقراطي في تونس"، تعليقا على اعتقال زمال واستبعاد هيئة الانتخابات ثلاثة منافسين بارزين.
Your browser does not support the video tag.