أعلنت مديرية الثقافة و الفنون لولاية سيدي بلعباس ان جثمان المرحوم الفنان بوسماحة محمد سيصل الى مطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة  مساء غد الجمعة. 

وفي بيان لذات المديرية عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك تعلم جميع الفنانين والجمعيات الثقافية وكذا الناشطين في مجال الفن والثقافة  ان جثمان المرحوم الفنان بوسماحة محمد سيصل الى مطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة يوم الجمعة  مساء.

وتكون مراسيم الدفن صبيحة يوم السبت 2 ديسمبر2023 بمقبرة مسقط راسه بلدية الضاية التي تيعد  100 كم جنوبي عاصمة الولاية.

كما تعلم المديرية أنها ستوفر حافلتين  للراغبين في حضور الجنازة، حيث تنطلق من امام مقر مديرية الثقافة والفنون الى بلدية الضاية يوم السبت 07:30 صباحا

وكان فقيد الأغنية الشبابية ومحافظ المهرجان الثقافي الوطني لأغنية الراي قد تعرض في حدود فجر يوم الـ 27 نوفمبر الجاري لحادث مرور مروع أودى بحياته بضواحي العاصمة البلجيكية بروكسل رفقة الفقيد الموزع الموسيقي الشهير محمد عيدر المعروف بـ “أمين لاكولومب” بعدما كان الثنائي بصدد القيام بجولة فنية ثانية بعدما قادتهما الأولى إلى عدد من المدن الايطالية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الأردن يحمل إسرائيل مسؤولية “التبعات الكارثية” لعدوانها على لبنان

عمان – حمّل الأردن، امس السبت، إسرائيل المسؤولية الكاملة عما وصفها بـ”التبعات الكارثية” لعدوانها على لبنان من دون أي رادع قانوني أو إنساني.

جاء ذلك في منشور لوزير الخارجية أيمن الصفدي على حسابه الرسمي بمنصة إكس.

وكتب الصفدي: “نحمل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن التبعات الكارثية لعدوانها على لبنان الذي تشنه وحشيا من دون أي رادع قانوني أو إنساني، في الوقت الذي تواصل فيه عدوانها على غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية”.

واستدرك: “ندين عدوانها (لإسرائيل) على لبنان وخرقها سيادته وقصفها عاصمته وقتلها مواطنيه وتهديدها أمنه واستقراره”.

وأضاف الصفدي: “نتضامن مع لبنان ومع شعبه الشقيق وهو يواجه هذا العدوان ويلملم جراحه، ونؤكد وقوفنا معه ومع سيادته وأمنه واستقراره وتماسكه وسلمه”.

وظهر امس السبت، أعلنت الصائل اللبنانية”استشهاد” أمينه العام حسن نصر الله في غارات إسرائيلية استهدفت ضاحية بيروت الجنوبية، مساء الجمعة.

وقبل ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي تمكنه من “القضاء” على الفصائل الفلسطينية، في غارة جوية شنتها مقاتلات “إف 35” على هدف بمنطقة حارة حريك في ضاحية بيروت الجنوبية، المعقل الرئيسي لـ الفصائل الفلسطينية.

ومنذ 23 سبتمبر/ أيلول الجاري، يشن الجيش الإسرائيلي “أعنف وأوسع” هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع “حزب الله” قبل نحو عام، أسفر حتى صباح السبت عن 783 قتيلا بينهم أطفال ونساء، و2312 جريحا، وفق رصد الأناضول لبيانات السلطات اللبنانية.

في المقابل، يستمر دوي صفارات الإنذار في إسرائيل، إثر إطلاق الفصائل الفلسطينية رشقات صاروخية على مواقع عسكرية ومستوطنات في شمال إسرائيل.

وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها الفصائل الفلسطينية، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل، منذ 8 أكتوبر، أسفر حتى السبت، عن “1640 شهيدا، منهم 104 أطفال و194 امرأة، و 8 آلاف و408 جرحى” لبنانيين، وفق وزارة الصحة اللبنانية.

وتطالب الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • “نيلسون مانديلا” يفتح أبوابه مجددا أمام الأندية العاصمية
  • الإمارات تدين “الاعتداء” على مقر سفيرها بالخرطوم
  • النزاهة توقع بموظف في مديرية بلدية الكوت متلبساً بجريمة الرشوة
  • “لن تنالوا من عزيمة المقاومة”.. وقفة غضب في العاصمة الأردنية تضامنًا مع لبنان
  • “ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى بعد الغارات الإسرائيلية على الحديدة”
  • وفاة نجل الشيخ محمد محمود الطبلاوي.. موعد ومكان الجنازة
  • منظمة البريكس ترفض مرةً أخرى انضمام “ثالث اقتصاد في العالم”
  • الأردن يحمل إسرائيل مسؤولية “التبعات الكارثية” لعدوانها على لبنان
  • التعادل يحسم مواجهتي مقرة أمام “سوسطارة” و الساورة أمام “السيسكاوة”
  • عمورة يكشف تفاصيل مثيرة عن تجربته في “فولسبورغ”