متحدث الوزراء: جميع موظفي الحكومة انتقلوا إلى العاصمة الإدارية الجديدة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
علق المستشار سامح الخشن، المتحدث باسم مجلس الوزراء، على توجيه رئيس الوزراء بإغلاق مباني الوزارات القديمة لحين الانتهاء من خطط الاستغلال، قائلا إن توجيه رئيس الوزراء يأتي في إطار الترشيد، خاصة أن معظم الوزارات أو كلها انتقلت للعاصمة الإدارية ولا داعي لوجود المباني القديمة، وما تؤدي إليه من تكاليف أن تظل مفتوحة.
وأضاف "الخشن"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد أبو بكر في برنامج "كل يوم" المذاع من خلال قناة "أون"، أن جميع موظفي وزارات الحكومة في العاصمة الإدارية وليست في المباني القديمة، ولا داعي لتستمر المباني مفتوحة في الوقت الحالي، إذ أنه تم الانتقال بالفعل إلى العاصمة الإدارية الجديدة في الوقت الحالي.
واستكمل، أن المباني القديمة ستغلق بشكل تام، والعمل كله سيكون من خلال العاصمة الإدارية الجديدة، خاصة بعد الانتقال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الوزراء الوزارات القديمة العاصمة الادارية خالد أبو بكر برنامج كل يوم العاصمة الإداریة
إقرأ أيضاً:
«ترامب» يعرض على موظفي الحكومة الفيدرالية الاستقالة.. حوافز مالية
أرسل مكتب إدارة الموظفين في البيت الأبيض بريدًا إلكترونيًا إلى موظفي الحكومة المدنيين يعرض عليهم طريقة سهلة للاستقالة مع دفع الأجر حتى 30 سبتمبر الجاري، بحسب صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
وقال متحدث باسم مكتب إدارة شؤون الموظفين - لم يذكر اسمه - إن البريد الإلكتروني وجه الموظفين للرد على الرسالة التي تفيد برغبتهم في الاستقالة إذا كانوا يرغبون في قبول العرض، وهو ما من شأنه أن يوفر الحافز للعمال الذين يقبلون بحلول السادس من فبراير.
وقال المتحدث إن بعض الإعفاءات ستكون من اختصاص رؤساء الوكالات، مضيفًا أن هناك استثناءات إضافية لموظفي الهجرة وبعض الأشخاص في الأدوار التي تركز على الأمن القومي، وخدمة البريد، والقوات المسلحة.
ماذا جاء في رسالة البريد الإلكتروني؟وجاء في البريد الإلكتروني: «إذا اخترت عدم الاستمرار في دورك الحالي في القوى العاملة الفيدرالية، فإننا نشكرك على خدمتك لبلدك، وسيتم تزويدك برحيل كريم وعادل من الحكومة الفيدرالية باستخدام برنامج الاستقالة المؤجلة»، بحسب صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية.
ويعد برنامج «الاستقالة المؤجلة» الذي أطلقه الرئيس الأمريكي هو أحدث جهوده لتقليص صفوف القوى العاملة الفيدرالية، بحسب «واشنطن بوست».