متحدث الوزراء يكشف مصير المباني القديمة للوزارات
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
كشف المستشار سامح الخشن، المتحدث باسم مجلس الوزراء، مصير المباني القديمة للوزارات بعد نقلها إلى العاصمة الإدارية الجديدة.
وقال المتحدث باسم مجلس الوزراء، خلال مداخلة هاتفية ببرامج "كل يوم" الذي يذاع على قناة "أون" إن كل الوزارات انتقلت إلى العاصمة الإدارية الجديدة، ولا داعي لوجود موظفين داخل المباني القديمة للوزارات.
وأشار إلى أن رئيس الحكومة وجهت بإغلاق تلك المباني لحين انتهاء خطط استغلالها، مضيفًا:"ستغلق المباني القديمة تماما والعمل كله سيكون من العاصمة الإدارية الجديدة.
وتابع: "سيتم استغلال هذه الأصول الاستغلال الأمثل، ولكن لا يوجد في الوقت الحال شيء يمكن الإعلان عنه في هذا الشأن".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة المستشار سامح الخشن مجلس الوزراء العاصمة الإدارية برنامج كل يوم طوفان الأقصى المزيد المبانی القدیمة
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.