مع بدء التصويت في الخارج.. حملة فريد زهران تدعو المصريين للمشاركة بالانتخابات
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تزامنا مع بدء التصويت الرسمي للمصريين بالخارج، الذي بدأ منذ دقائق في نيوزيلندا، تدعو حملة المرشح الرئاسي فريد زهران، كل المصريين المقيمين بالخارج، بالمشاركة في هذا الاستحقاق الانتخابي المهم، لإرساء دولة مدنية ديمقراطية حديثة تقوم على الحرية والمساواة وسيادة القانون.
غرفة عمليات حملة فريد زهرانوعقد اليوم المرشح الرئاسي فريد زهران، رئيس حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، مؤتمرا جماهيريا حاشدا في دير مواس بمحافظة المنيا، منذ قليل، بحضور جماهيري موسع؛ لمناقشة البرنامج الانتخابي للمرشح الرئاسي.
وأكدت حملة المرشح الرئاسي فريد زهران، بدء غرفة عمليات المرشح الرئاسي، رئيس حزب المصري الديمقراطي؛ لمتابعة انتخابات المصريين في الخارج، وذلك في مقر الحملة في المقطم.
حملة فريد زهرانويحضر في غرفة العمليات قيادات حملة المرشح الرئاسي فريد زهران؛ لمتابعة تصويت المصريين في الخارج على انتخابات الرئاسة 2024، والذي سيبدأ خلال ساعات.
وأكد المهندس باسم كامل مدير الحملة الانتخابية، لـ«الوطن»، أنّ غرفة عمليات حملة فريد زهران ستصدر تقارير يومية بشأن متابعتها وملاحظاتها بشأن انتخابات المصريين بالخارج طوال أيام التصويت المقرر لها الأول من ديسمبر وتستمر لمدة 3 أيام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريد زهران حملة فريد زهران الانتخابات الرئاسية المصريين في الخارج المرشح الرئاسی فرید زهران
إقرأ أيضاً:
الأعلى للآثار: المقبرة المكتشفة في سوهاج تجسد تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.