الإصلاح يشن هجوما حادا على “الرئاسي” وحكومة معين عبدالملك
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإصلاح يشن هجوما حادا على “الرئاسي” وحكومة معين عبدالملك، تركيا وكالة الصحافة اليمنية أكد القيادي في حزب الإصلاح، الحسن أبكر، الثلاثاء، أن انهيار العملة في مناطق سيطرة التحالف وفصائله، هو .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإصلاح يشن هجوما حادا على “الرئاسي” وحكومة معين عبدالملك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تركيا/وكالة الصحافة اليمنية// أكد القيادي في حزب الإصلاح، الحسن أبكر، الثلاثاء، أن انهيار العملة في مناطق سيطرة التحالف وفصائله، هو “المسمار الأخير في نعش مجلس التحالف الرئاسي وحكومة معين عبدالملك. وقال أبكر في تغريدة على “تويتر”: إن “استمرار تدهور سعر الصرف واقترب سعر الريال من الاربعمائة ريال أمام السعودي والألف وخمسمائة من الدولار هو بمثابة إعلان موت هذا المجلس بشكل رسمي”، في إشارة لمجلس التحالف الرئاسي الذي عينه التحالف كبديل لهادي. وأضاف: أن “المجلس ولد ميتا منذ البداية مع أن البعض استمر في المكابره”، معتبرا أن “الواقع يكذب الآمال وما حدث ويحدث حتى اليوم يؤكد أنه لا فائدة ترجى من هذا المجلس المخضرية الذي يتنازع اعضاؤه الصلاحيات والولاءات ويتسابقون على اثبات تبعيتهم لغير وطنهم وجمهوريتهم وشعبهم”، حسب قوله. وأردف ابكر ، أن “لا خير في قيادة تعيش بعيدة عن بلدها ومعاناة شعبها وبينها وبين ما يجري على الأرض جدار عازل بل وحدود ومسافات بعيدة وشلل تطبيل تذر الرماد في العيون وتخفي الحقائق”، في إشارة إلى رشاد العليمي ونوابه، الذين عينتهم السعودية. واستمر الريال اليمني في مناطق سيطرة التحالف وفصائله في الانهيار ملقيا بضلاله على مختلف جوانب الحياة المعيشية الصعبة، حيث وصل سعر الريال مقابل الدولار إلى أكثر من “1512”، بينما يجد المراقب أن “العليمي في المانيا، ومعين عبد الملك في بريطانيا، والوزراء بين الرياض وابوظبي والقاهرة، والنواب عواصم الدول الشقيقة والصديقة”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجلس القيادة الرئاسي يناقش استحقاقات واولويات المرحلة المقبلة
شمسان بوست / سبأنت :
واصل مجلس القيادة الرئاسي اليوم الاثنين، برئاسة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، وبحضور جميع أعضائه عيدروس الزبيدي، سلطان العرادة، طارق صالح، عبدالرحمن المحرمي، الدكتور عبدالله العليمي، عثمان مجلي، وفرج البحسني، مناقشة مستجدات الاوضاع على الساحة الوطنية، وفي المقدمة الجهود الحكومية المبذولة لتأمين الخدمات والتخفيف من وطأة المعاناة الانسانية التي صنعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني.
كما ناقش مجلس القيادة الرئاسي مقترحات أولية للتعاطي مع استحقاقات استراتيجيته للمرحلة المقبلة التي وافق عيها في اجتماع سابق شاملة مختلف المسارات السياسية والاقتصادية والعسكرية، واتخذ حيالها القرارات، والتوصيات المناسبة.
ووجه مجلس القيادة الرئاسي في هذا السياق بسرعة انجاز المصفوفات القطاعية لتنفيذ الاستراتيجية بوصفها خارطة طريق لمواجهة التحديات المتشابكة، بالتركيز على أولوية التنمية، واستكمال معركة استعادة مؤسسات الدولة، ومكافحة الارهاب، وتحقيق تطلعات الشعب اليمني في السلام، والامن، والاستقرار.
كما استمع المجلس الى تقارير من بعض اعضائه حول المهام الموكلة إليهم، بما في ذلك تقييم اداء عدد من أجهزة السلطة العليا ومسار الاصلاحات المالية والإدارية، وجهود مكافحة الفساد وتعزيز مبادئ النزاهة، والشفافية، والحوكمة، فضلا عن مستوى البت في القضايا ذات الصلة المنظورة امام السلطة القضائية، وتلك المشمولة بتقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.
ووجه المجلس بهذا الخصوص الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات الدستورية والقانونية لإعادة تشكيل الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، وتفعيل دور الآليات الرقابية والمحاسبية في حماية الموارد العامة، وتعزيز هيبة الدولة.
وحث المجلس، الحكومة على تسريع إجراءاتها للتعاطي مع الوضع الاقتصادي، وازالة كافة العوائق والقيود امام مجتمع العمل الانساني، وتمكين تدخلاته الاغاثية من الوصول الى مستحقيها في مختلف انحاء البلاد.
واكد المجلس حرصه الكامل على تيسير عمل الحكومة، وتعزيز قدراتها للوفاء بالتزاماتها الحتمية، والاستجابة العاجلة للازمات والمتغيرات الطارئة بالتنسيق الكامل مع كافة مؤسسات الدولة، وسلطاتها المركزية، والمحلية.
وجدد الاجتماع التأكيد على الشراكة القوية مع المجتمع الإقليمي والدولي وفي المقدمة تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة، ودعم مساعيهم الحميدة من اجل نقل البلاد من حالة الحرب الى حالة السلام، بما يلبي تطلعات جميع اليمنيين في استعادة مؤسسات الدولة، واحترام هويتها، وترسيخ انتمائها الى حاضنتها العربية.