عبد المنعم سعيد: ما نحتاج إليه الآن وقف إطلاق النار لتقديم المساعدات
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال الدكتور عبد المنعم السعيد، المفكر السياسي، إن ما حدث في 7 أكتوبر أبعد من هدف تحرير فلسطين ولم يقربه، كون غزة أصبحت محتلة.
وقال عبد المنعم سعيد، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة” ببرنامج "نظرة"، عبر فضائية صدى البلد “هل لم نكن نستطيع أن نعلم العالم الحقيقة بدون ضريبة استشهاد 14 ألف شخص، إضافة إلى الأطفال الذين فقدوا حياتهم»، معلقا "هل يجوز أن تأخذ حماس أسيرة إسرائيلية عمرها يصل إلى 85 عاما”.
تفسيره للمشهد في فلسطين
وواصل الدكتور عبد المنعم السعيد، المفكر السياسي، تفسيره للمشهد في فلسطين قائلا “ما نحتاج إليه الآن وقف إطلاق النار لتقديم أكبر كمية من المساعدات لغزة، لكن في الوقت ذاته لن يقبل أحد على المستوى العالمي إدارة حماس لغزة مرة أخرى”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
رغم وقف إطلاق النار.. ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين يتصدر أخبار غزة
تصدرت أخبار غزة ما أعلنته السلطات الصحية، عن ارتفاع أعداد الشهداء في قطاع غزة إلى 48319، رغم اتفاق وقف إطلاق النار، كما ارتفعت الإصابات إلى 111749 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023.
أخبار غزة.. ارتفاع أعداد المصابين والشهداءونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» عن مصادر طبية أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 22 شهيدا جميعهم انتُشلت جثامينهم، و16 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وفي سياق آخر أعلنت حركة حماس أنها ستفرج عن 6 رهائن أحياء بعد غدا السبت، و4 جثث أخرى يوم الخميس المقبل، مما يعجل بانتهاء المرحلة الأولى من الهدنة وفي ظل المخاوف بشأن مستقبل الهدنة بعد اقتراب انهيارها تقريبا الأسبوع الماضي.
وكانت حماس قد أعلنت أنها مستعدة للإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في صفقة تبادل واحدة إذا تم المضي قدما في اتفاق الهدنة إلى المرحلة الثانية الشهر المقبل.
اسرائيل تتحدث عن مرحلة ثانية لوقف إطلاق الناروجاء العرض في الوقت الذي أشار فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى استعداده للحديث عن مرحلة ثانية من وقف إطلاق النار في غزة بعد تأخير طويل، من خلال تعيين أحد أقرب مستشاريه، رون ديرمر، وهو وزير في الحكومة من أصل أميركي وسفير سابق في واشنطن، لقيادة الوفد الإسرائيلي إلى المحادثات.
وقاوم نتنياهو لفترة طويلة أي حديث عن المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن الانسحاب العسكري الكامل من غزة وإنهاء الحرب فعلياً، بينما يعارض جزء كبير من حكومته الائتلافية اليمينية المتطرفة بشدة مثل هذه الخطوة إذا كانت ستترك حماس كقوة مهمة داخل القطاع.