عبد المنعم سعيد: ما نحتاج إليه الآن وقف إطلاق النار لتقديم المساعدات
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال الدكتور عبد المنعم السعيد، المفكر السياسي، إن ما حدث في 7 أكتوبر أبعد من هدف تحرير فلسطين ولم يقربه، كون غزة أصبحت محتلة.
وقال عبد المنعم سعيد، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة” ببرنامج "نظرة"، عبر فضائية صدى البلد “هل لم نكن نستطيع أن نعلم العالم الحقيقة بدون ضريبة استشهاد 14 ألف شخص، إضافة إلى الأطفال الذين فقدوا حياتهم»، معلقا "هل يجوز أن تأخذ حماس أسيرة إسرائيلية عمرها يصل إلى 85 عاما”.
تفسيره للمشهد في فلسطين
وواصل الدكتور عبد المنعم السعيد، المفكر السياسي، تفسيره للمشهد في فلسطين قائلا “ما نحتاج إليه الآن وقف إطلاق النار لتقديم أكبر كمية من المساعدات لغزة، لكن في الوقت ذاته لن يقبل أحد على المستوى العالمي إدارة حماس لغزة مرة أخرى”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
حماس توافق على مقترح مصري جديد لإطلاق سراح رهائن
كشفت شبكة "سي إن إن" الأميركية أن حركة حماس وافقت على مقترح مصري جديد يتضمن إطلاق سراح خمسة رهائن، من بينهم الأميركي-الإسرائيلي "إيدان ألكسندر"، مقابل تجديد وقف إطلاق النار.
وذكرت "سي إن إن" نقلا عن مصدر في الحركة، أن حماس تتوقع العودة إلى المرحلة الأولى من شروط وقف إطلاق النار، والتي تتضمن إدخال مساعدات إنسانية، بالإضافة إلى التوصل لاتفاق بشأن بدء التفاوض على المرحلة الثانية من التهدئة.
وكان القيادي في حماس خليل الحية أكد في خطاب تلفزيوني يوم السبت، أن الحركة تفاعلت بشكل "إيجابي" مع مسودة الاتفاق التي قدمها الوسطاء المصريون، وقبلت بشروطه.
وأشار الحية إلى أن حماس "التزمت بالكامل" بشروط الاتفاق الأول، معربا عن أمله في ألا "تعطل إسرائيل هذا المقترح".
ويُشبه المقترح المصري مقترحا قدّمه قبل بضعة أسابيع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، مع أنه ليس من الواضح ما إذا كان يشمل أيضا الإفراج عن جثث إضافية لرهائن متوفين.
هذا وردت إسرائيل على العرض المصري بمقترح مضاد، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأشار البيان إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أجرى سلسلة مشاورات قبل إرسال المقترح المضاد للوسطاء، بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة.
وقال مسؤول إسرائيلي كبير لشبكة "CNN"، الأحد، إن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 رهينة على قيد الحياة ونصف الرهائن القتلى مقابل وقف إطلاق النار لمدة 40 يوما.
ويُعتقد أن 24 رهينة ما زالوا أحياء في غزة، بينما تحتفظ حماس بجثامين 35 رهينة آخرين.