كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، عن دعم الدولة لملف الإفتاء خلال السنوات السابقة.

وقال مفتي الجمهورية، خلال حواره ببرنامج «الشاهد»، مع الدكتور محمد الباز، عبر فضائية «إكستر نيوز»، إن الدولة دعمت دار الإفتاء خلال السنوات الماضية دعما كاملًا.

وأضاف: «الدعم كان في إطاره القانوني الموجود لأننا مؤسسة من مؤسسات الدولة، وبناء على التشعب المختلف للدار في مختلف المحافظات، ومن ناحية التخصيص، ومن كلفة البناء، وكان هناك دعم كبير وملحوظ، وعندما نجد المبنى العريق التي بنته الدولة لدار الإفتاء، فخر لمصر، لأنه مبني فخم وعالي المستوى، وكذلك المبنى الذي يبني الآن في السويس ومرسى مطروح، وجنوب سيناء، والفيوم، والإسكندرية، والمنصورة، وطنطا، وأماكن تتصل بالجمهور بسهولة ويسر».

وتابع: «لذلك نقول الدولة دعمت دار الإفتاء خلال السنوات الماضية دعما كاملًا، وسيستمر في القادم، وأنجزت الدولة مبانٍ للدار لم تنجز في أي عصر من العصور، وهناك بناء من أيام الدكتور علي جمعة، ومبنى جديد بجوار مشيخة الأزهر الشريف على مساحة 2000 متر، على أحدث طراز بنائي، وهناك ثورة عمران لم تحدث إلا في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شوقي علام مفتى الجمهورية دار الافتاء محمد الباز

إقرأ أيضاً:

مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية

بغداد اليوم -  السليمانية

عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.

وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".

واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".

إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.

ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".

ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.

جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.

وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.

مقالات مشابهة

  • «شوقي علام»: الفتوى المنضبطة عامل أساسي في تحقيق التنمية المستدامة.. «فيديو»
  • شوقي علام: الفتوى المنضبطة عامل أساسي في تحقيق التنمية المستدامة
  • رانيا فريد شوقي تنشر صورة تجمعها بوالدها
  • ديوان المحاسبة يعلن توفير ملياري دينار خلال الـ3 سنوات الماضية
  • شوقي علام يكشف عن 3 مراحل أساسية لضمان إصدار فتوى دقيقة
  • حكم صيام شهر رمضان دون صلاة.. «الإفتاء» توضح
  • غزة ..  23 شهيدا و 23 إصابة خلال 48 ساعة الماضية
  • 23 شهيدا خلال الـ 48 ساعة الماضية في قطاع غزة
  • الذكاء الاصطناعي يتسبب بإلغاء 4 آلاف وظيفة بأكبر بنك في سنغافورة
  • مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية