بوابة الفجر:
2024-12-27@00:06:02 GMT

كيف تقضي ليلة الجمعة؟

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

تعتبر ليلة الجمعة ليلة مباركة ومميزة. هناك العديد من الأعمال والعبادات التي يوصى بها في هذه الليلة وفي يوم الجمعة نفسه. إليك بعض الأفعال التي يُشجع على القيام بها:

صلاة الجمعة:يُفضل أداء صلاة الجمعة في المسجد إذا كان ذلك ممكنًا. تعتبر هذه الصلاة وقتًا خاصًا للمسلمين، حيث يستمعون إلى خطبة الجمعة ويؤديون صلاة جماعية.

القرآن والذكر:قد تكون ليلة الجمعة فرصة لقراءة القرآن والتفكير في معانيه. كما يُفضل الاستغفار والتسبيح والتذكير بالله.الصدقة والعمل الخيري:يُشجع على إعطاء الصدقات في ليلة الجمعة وفي يوم الجمعة نفسه. العمل الخيري يعتبر وسيلة لتحقيق البركة والرضا.الدعاء والاستغفار:قم بالدعاء لنفسك وللمسلمين عامةً. استخدم هذا الوقت للتوبة والاستغفار والتضرع إلى الله.قضاء الوقت مع العائلة:قضاء وقت مميز مع العائلة يُعتبر أيضًا من الأمور المحببة. قد تكون ليلة الجمعة فرصة للتواصل وتعزيز روابط الأسرة.التفكير في الهدف والتطوير الذاتي:استغلال هذا الوقت للتأمل في هدفك في الحياة والتفكير في كيفية تحسين نفسك وتطوير طاقاتك.زيارة المساجد والأماكن الدينية:إذا كنت في مكان يسمح بذلك، يُفضل زيارة المساجد والأماكن الدينية في هذا اليوم.

يُشدد دائمًا على أهمية تحقيق الانسجام بين العبادات والأعمال الخيرية والحياة اليومية، والسعي لتحقيق التوازن في جوانب الحياة المختلفة.

قد تكون ليلة الجمعة فرصة جيدة لقراءة الكتب الدينية أو الكتب التي تلهمك وتعزز روحك.التطوع والعمل الخيري:قد تكون ليلة الجمعة مناسبة للمشاركة في أعمال تطوعية أو القيام بأفعال خيرية لمساعدة الآخرين.الاستمتاع بلحظات الهدوء:احرص على الاستمتاع بلحظات هادئة وسلمية. يمكنك القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى التأملية.لقاءات اجتماعية:قضاء وقت مع الأصدقاء أو العائلة في ليلة الجمعة يمكن أن يكون له طابع خاص وممتع.العناية بالنفس:امنح نفسك وقتًا للاسترخاء والعناية بنفسك. قد يكون تنظيم جلسة استرخاء أو حمام دافئ فكرة جيدة. الاستمتاع بالفن:حضر حفلة موسيقية، أو شاهد عرضًا فنيًا، أو استمع إلى موسيقى تلهمك.الطهي وتناول وجبة خاصة:قد تكون ليلة الجمعة فرصة لتحضير وجبة خاصة أو زيارة مطعم جديد وتجربة أطعمة مميزة.

تذكير: اختيار النشاط يعتمد على اهتماماتك الشخصية والقيم الثقافية والدينية الخاصة بك. اختر الأنشطة التي تشعرك بالسعادة والراحة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليلة الجمعة يوم الجمعة ادعية ليلة الجمعة

إقرأ أيضاً:

هل تقضي موسم العطل وحيدا هذا العام من دون عائلة أو حبيب؟ إليك نصائح الخبراء

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في حين تعمّ البهجة موسم العطل في الغالب، ويكون مشحونًا بالعواطف، والحب، والروابط العائلية، إلا أنه قد يكون أيضًا بمثابة تذكير مؤلم بما كان عليه الحال في الماضي، أو بما يحظى به العديد من الأشخاص الآخرين.

وقالت شاني سيلفر، الكاتبة ومقدمة برامج "بودكاست"، التي تتّخذ من مدينة نيو أورلينز مقرا لها: "يعُرض علينا هذا النموذج المثالي من العطل، مع أشخاص تربطهم علاقة حب، وأشخاص لديهم أطفال، وعائلات ترتدي بيجامات متطابقة وتلتقط صورا الرائعة".

لكن هذه الفكرة تستبعد عددًا كبيرًا من الأشخاص الذين لن يحظوا بمفهوم عيد الميلاد الدافئ، ضمنًا من أصبحوا عازبين حديثًا أو منفصلين عن عائلاتهم، أو من فقدوا شريكًا أو أحد أفراد عائلتهم.

وإذا كنت منزعجًا من وضعك، فلا بأس من احترام مشاعرك وإبقاء الاحتفالات بحدها الأدنى، بحسب الخبراء. لكن هذا لا يعني أن عليك رفض الاحتفال لأنك من دون شريك أو عائلة.

وقد يكون موسم العطل الراهن الفرصة المناسبة لاختبار تجارب جديدة ذات مغزى مع الأصدقاء، أو الشخص المهم في حياتك الذي يكون دومًا حاضرًا من أجلك، أي نفسك.

إليك كيفية معرفة ما هو الأفضل لك في موسم العطل الراهن.حان الوقت لتغيير طريقة تفكيرك

ذكرت الدكتورة أيانا أبرامز، طبيبة نفسية سريرية مقيمة في ولاية أتلانتا، أنّ عدم وجود شريك أو عائلة مقربّة لقضاء العطل برفقتها قد يجلب الشعور بالذنب، والعار، واللوم. وأوضحت أنك تعتقد أنك لا تعيش الحياة التي "يُفترض" أن تعيشها خلال هذا الموسم، "وكل ذلك يؤدي إلى تفاقم مشاعر الوحدة والحزن".

وأضافت أبرامز أنه بإمكانك أن تشعر بالحزن، خصوصًا إذا كان الانفصال أو الاغتراب أو حالة الوفاة حديثة. وقد تتوق إلى التقاليد التي كنت تمارسها مع الشخص الذي فقدته.

ومع هذا التحوّل، لا يوجد شرط بأن تبدو العطل كما كانت، أو تمنحك الشعور ذاته، بحسب الدكتور آدم براون، عالم نفس سريري وأستاذ علم النفس في مؤسسة "The New School" للأبحاث الاجتماعية في نيويورك.

ولأنه ليس هناك خطأ في عدم امتلاك هذه الروابط، فإنه أيضًا ليس سيئًا أن ترغب بها أو تفتقدها. لكن ثمة لحظة يُصبح التمادي بالحزن، أو الشعور بالخجل عائقًا أمام تحفيز نفسك لرسم طريقك الخاص نحو المستقبل، ومن تقدير الأشخاص المحبين الذين لا يزالون في حياتك.

وتحث سيلفر الأشخاص العازبين على "التوقف عن النظر إلى موسم العطل باعتباره جائزة ترضية".

وأكدت سيلفر، التي عاشت عازبة لمدة 17 عامًا، إن موسم العطل ليس تافهًا. ولا يوجد سبب يمنعك من الاحتفال بشكل كامل إسوة بأي شخص آخر.

وتابعت، أنه عندما تفكر في طرق أخرى للاحتفال بالأعياد، فكر في ما يجلب لك أكبر قدر من الفرح.

وأضافت: "لدينا هذا الوقت الفريد المتاح لنا لتحديد ما نريد القيام به كأفراد،. ويعد عدم النظر إليه كعبء، بل النظر إليه كمنفعة، إحدى الطرق التي يمكنك من خلالها البدء في الاستمتاع حقًا بهذا الوقت".

وقالت سيلفر إنه إذا كنت تذهب دومًا إلى أسواق العطل أو عروض أضواء عيد الميلاد مع شريكك السابق، فيمكنك الاستمتاع بهذه الأنشطة بمفردك أو برفقة الأصدقاء. 

على سبيل المثال، هل كان حبيبك السابق يكره التزلج على الجليد فيما رغبت دومًا بتجربته؟ الآن، هو الوقت المناسب.

حاول تحضير المخبوزات، أو تجربة وصفة كنت تتطلع إليها منذ فترة، أو مشاهدة فيلم في المنزل أو في السينما.

وقالت أبرامز إنه لا يزال بإمكانك نصب شجرة الميلاد وإرسال بطاقات المعايدة. ويمكنك المشي عبر الأحياء المزينة بزينة عيد الميلاد، أو السفر لزيارة صديق.

وبحسب براون، قد تشعر بأنك لا تريد أن تكون عبئًا على أحد لكنك لن تعرف ما قد يحدث إذا أخبرت أحد أحبائك أنك تشعر بالحاجة للتواصل وتتساءل عما يفعلونه في العطل.

وربما تشعر بالحزن لعدم وجود أي شخص يترك لك هدايا تحت شجرة عيد الميلاد، لكن يمكنك التسوق للعطل بهدف شراء الأغراض التي تريدها، أو تنظيم حفل تبادل الهدايا بين الأصدقاء.

تركز سيلفر أيضًا على إهداء نفسها أشياء غير ملموسة، مثل إنهاء مشاريع العمل في وقت أبكر لكسب مزيد من الوقت لنفسها.

كيفية التعامل مع الحزن

لفتت أبرامز إلى أنّ زيارة معالج نفسي تعد أحد أفضل الوسائل للتعامل مع الصراعات الداخلية التي قد تواجهها خلال هذا الموسم، أو خلال فترات أخرى من العام. وأوصت البدء بجلسة الآن، إذا لزم الأمر، لتفادي إغلاق المكاتب. وينطبق هذا تحديدًا في حال لاحظت أي أعراض مثل تفضيل العزلة، أو النوم المفرط، أو صعوبة بالنهوض من السرير، أو فقدان الشهية.

وأكد الخبراء أن الانشغال يعد ضروريا في بعض الأحيان. وقالت أبرامز إنه لا يمكنك تجنّب ألم الوحدة أو التخلص منه دومًا، لكن يمكنك تعلم تحمله وإفساح المجال له.

وتعد العناية الذاتية وسيلة قد تجلب المزيد من الفرح وتساعد على التأقلم مع الوحدة. 

يوصي براون بفعل ما يساعدك على الشعور بالرضا ومعالجة مشاعرك، ضمنًا ممارسة الرياضة، وتدوين المذكرات، وتغذية جسدك واستخدام نظام الدعم الخاص بك.

وعند التفكير بالانضمام إلى الاحتفالات، يميل العديد من الأشخاص إلى التفكير في إما حضور جميع الحفلات أو عدم حضور أي حفلة.

قد يساعد التفكير في حل وسطي، مثل التخطيط للمشاركة لكن المكوث لمدة ساعة أو نحو ذلك.

وقالت أبرامز إنه إذا انتابتك مشاعر الحزن، فإن الذهاب إلى غرفة أخرى للبكاء، مثلًا، أفضل من محاولة كبت تلك المشاعر. سواء كان الضغط خارجيًا أو نابعًا من الذات، فإن محاولة الابتهاج قد تجعل الشخص يشعر بحال أسوء. 

أعيادصحة نفسيةعيد الميلادنصائحنشر الثلاثاء، 24 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم برج العذراء الجمعة 27 ديسمبر: لديك فرصة مثالية
  • 10 صيغ مميزة للصلاة على النبي ليلة الجمعة.. فضلها وأهميتها
  • 10 فضائل للصلاة على النبي ليلة الجمعة.. لا تفوتها
  • «الجنايات» تقضي بالمشدد 15 سنة لمضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها
  • كاساس: بعض الغيابات المهمة أثرت علينا ومباراة السعودية لن تكون سهلة
  • عدن.. الجزائية المتخصصة تقضي ببراءة الصحفي "أحمد ماهر" والإفراج عنه
  • شروط محبة الله حتى تكون في معيته.. علي جمعة يوضحها
  • بالساعة ومكان الانطلاق.. تفاصيل الموجة المطرية التي ستغطي العراق ليومين
  • محكمة تقضي بالسجن لـ20 عاما على زوجة رئيس تونس الأسبق زين العابدين بن على
  • هل تقضي موسم العطل وحيدا هذا العام من دون عائلة أو حبيب؟ إليك نصائح الخبراء