خبيرة اقتصادية: تنظيم إكسبو 2030 فى السعودية شهادة بقدرات المملكة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قالت خبيرة الاقتصاد السعودية سماهر الزهراني، إن تنظيم إكسبو 2030 يأتي تكليلا للعمل الجاد منذ شهر أكتوبر عام 2021 عندما أعلنت المملكة العربية السعودية عن رغبتها في استضافة المعرض العالمي.
وأضافت "الزهراني"، في مداخلة هاتفية عبر فضائية “العربية”، أن فوز الرياض بتنظيم إكسبو 2030 هو شهادة من العالم بأن المملكة قادرة على استضافة أحداث دولية، واليوم يعتبر بداية أيضًا الإعلان القادم لاستضافة 2034.
وذكرت أن هناك العديد من العوامل الداعمة لفوز ملف الرياض باستضافة إكسبو 2030، منها مشروعات البنية التحتية واللوجستيات وموقع المعرض والتجهيزات الخاصة باستضافة المعرض، موضحة أن رؤية المملكة 2030 ساهمت في توفير حراك قوي منذ 2016 والذي انتقل من القيادة السياسية إلى الموظفين والشعب.
وأضافت أن لدى المملكة منظومة قوية جدا لتحقيق الإنجازات وهو ما تكلل بهذا الإنجاز بفوز مدينة الرياض باستضافة إكسبو 2030، موضحة أن من يتابع الشأن السعودي عن قُرب ويتمعن بالخطوات الجريئة والسريعة التي تخطوها المملكة منذ إطلاق رؤيتها الطموحة في العام 2016م لن يستغرب أبدًا الانتصار الكاسح الذي حققته الرياض على نظيرتيها بوسان الكورية وروما الإيطالية في سباق الترشح لاستضافة معرض إكسبو 2030 الذي يعتبر من أبرز الأحداث الدولية ذات الصدى الاقتصادي الكبير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إكسبو 2030 المملكة العربية السعودية فوز الرياض بتنظيم إكسبو 2030 إکسبو 2030
إقرأ أيضاً:
روسيا تطور مسيّرة ضاربة بقدرات مميزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت بعض وسائل الإعلام الروسية أن الخبراء في روسيا يعملون على تطوير مسيّرة ضاربة ذات قدرات مميزة.
وحول الموضوع قال ميخائيل فيليبوف، رئيس مشروع تطوير الطائرة الجديدة:"يمكن لمسيّرة Archangel أن تحدث نقلة نوعية في ساحات المعارك، فهي تختلف اختلافا جذريا عن درونات FPV المُسيّرة التقليدية، حيث يمكنها أن تقلع بشكل عمودي مثل درون FPV ويمكنها أن تحلق في الجو كطائرة صغيرة".
وأضاف:"يمكن لهذه الطائرة التحليق بسرعة تصل إلى 280 كلم/ساعة، كما يمكن استعمالها لنقل حمولات وذخائر قتالية للتعامل مع مختلف أنواع الأهداف".
وأشار فيليبوف إلى أن الطائرة قادرة على نقل حمولات قتالية تتراوح أوزانها ما بين 700 غ و7 كلغ، ويمكنها تدمير أهدافها على مسافة تصل إلى 50 كلم، ويمكن استعمالها لتدمير المخابئ العسكرية، والمعدات والآليات العسكرية، وكذلك الزوارق المسيرة، وأبراج الاتصالات والتحكم التابعة للعدو.
والمميز في هذه الطائرة أيضا هو إمكانية إطلاقها من الأرض، أو إمكانية إطلاقها من المقاتلات أو الطائرات الحربية.
تبعا للمعلومات المتوفرة فإن نماذج الطائرة الجديدة اجتازت الاختبارات الأولية المطلوبة، ومن المفترض أن تبدأ في المستقبل القريب عمليات الإنتاج التسلسلي لهذه الدرونات.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا